تخطى إلى المحتوى

جديد ومهم جدا لكل مستشاري التربية عبر الوطن 2024.

  • بواسطة

ان مصير مستشاري التربية لن يتحدد و لن يجد الحل النهائي مادام هناك فئة من سلك الاساتذة تدافع وترافع عن نفسها ناسية بأن هناك من المستشارين قئة ذات كفاءة و شهادات علمية جامعية وخبرة طويلة في الادارة و هي من سلك مساعدي التربية الذين تأهلوا إلى هذا المنصب بجدارة إذا فالحل النهائي هو التخلي عن العبارة العنصرية منحدر من سلك الأساتذة و لم الشمل و تقوية الصفوف و توحيد المطالب لكل مستشاري التربية عندها يسمع صوتنا و ننال حقوقنا المهضومة بالمقارنة مع الفئات الاخرى.

باراك الله فيك أخي كريم 55 ، إنها عنصرية الأساتذة تجاه المساعدين التربويين فهي تلاحقهم أينما وجدوا وحيثما كانوا

العبارة العنصرية وضعها القانون الخاص و لم تحركوا ساكنا واليوم تتهموا زملاءكم بالعنصرية. جعجعة بلا طحين

يا سي فؤاد 77 الكلمة العنصرية ( منحدر من أسلاك التعليم ) لم تأتي بها الوزارة في القانوني الأساسي وإنما كانت مطلب ملح عليه من طرف نقابات العار سيما الإينباف وأنا أحوز على كل المقترحات التي تقدمت بهم هذه النقابة إلى وزارة التربية أثناء تعديل المرسوم التنفيذي رقم 08-315 ، أما السبب فهو من أجل سد باب الترقية في وجه المساعدين التربويين لأنه يوجد من هو معقد ومصاب بمرض نفسي تجاه المساعدين التربويين وأعلمك أني شخصيا لما طرحت سؤال على رئيس مكتب الإينباف في ولايتي ذات مرة حو تضمين الإينباف لهذا الشرط العنصري في مقترحاتها كان جوابه بدون حياء ولا لباقة هو كالتالي " أنا منقبلش مساعد تربوي يكون علي مدير أو مفتش في يوم من الأيام " ، ونفس الشيئ وقع مع مسعود عمراوي على صفحة الفايس بوك ، فعندما أحرجته بهذا السؤال ولماذا لاتطالب الإينباف بإلغاء شرط الإنحدار من سلك التعليم أغلق الدردشة في وجهي وشطبني من قائمة أصدقائه .

نعم الرأي من اجل لم الشمل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.