غزوة بدر الكبرى
تاريخها 17 رمضان 2ه
اسبابها وصل الى النبي خبر عودة فافلة تجارية من الشام الى مكة بقيادة ابو سفيان فاراد النبي اعتراض طريقها لاسترجاع بعض المستحقات لكن علم ابو سفيان وغير طريقها تم تجهزت للدخول في حرب مع النبي
الاستعداد للمعركة علم الرسول ص فقام بمشورة اصحابه فوحد كلمتهم وجمع شملهم
وعندما وصل الرسول الى بدر اشار اليه الحباب بن المندر بتغيير المكان واشار سعد بن معاد ببناء مقر وراء الجيش
باية المعركة سار الجيشان الى مكان المعركة وفي صبيحة يوم الجمعة التقى الجمعان وانتهت المعركة بهزيمة قريش
1- غزوة بدر :
وقعت غزوة بدر صبيحة يوم الجمعة السابع عشر من رمضان للسنة الثانية للهجرة
2- سبب قيام هذة الغزوة :
سمع الرسول صلى الله عليه وسلم ان قافلة تجارية كبيرة تعود من الشام الى مكة المكرمة بقيادة ابي سفيان فامر الرسول صلى الله عليه وسلم باعتراض طريق هذة القافلة لاسترجاع اموالهم وحقوقهم المسلوبة في مكة المكرمة
3- استفادة الرسول صلى الله عليه وسلم من هذه المعركة :
_ استشار الرسول (ص) الجيش والمهاجرين والانصار فلما وافقوا بدأ بالاستعداد لهذه الغزوة
_بدأت المعركة يوم الجمعة وانتهت بانتصار المسلمين وقد قبل الرسول (ص) ان يفتدي المشركون اسراهم بالمال
4-الدروس والعبر المستخلصة من هذه الغزوة :
_ ان دافع المسلمين للخروج مع الرسول (ص) هو محاولة لاسترجاع اموالهم .
_ وقعت غزوة بدر في شهررمضان ونفهم ان العبادة لا تأجل ولا تعطل العمل .
_وحدة الصف والكلمة من عوامل نصر المسلمين على اعدائهم .
_وجوب الاخذ بمبدأ الشورى في كل امر لتا نصر فيه .
_ الحرب في الاسلام حرب فضيلة تحكمها الاخلاق لا تباح فيها المثلة .
من كــــــــــــراسي
*** اتمنى لك التوفيق ***
غزوة أحد وقعت في يوم السبت، السابع من شوال في السنة الثالثة للهجرة [1] والتي تصادف 23 مارس 625 م، بين المسلمين في يثرب بقيادة الرسول محمد بن عبد الله وأهل مكة من قريش و بعض كنانة و الأحابيش و ثقيف [2]. كانت قوة المسلمين تقدر بحوالي 700 مقاتل [3] وقوة أهل مكة وأتباعها تقدر بحوالي 3000 مقاتل منهم 1000 من قريش و2017 من الأحابيش وهم بنو الحارث بن عبد مناة من قبيلة كنانة و100 من ثقيف[4] وكان في الجيش 3000 بعير و200 فرس و 700 درع وكانت القيادة العامة في يد أبي سفيان بن حرب سيد كنانة وعهدت قيادة الفرسان لخالد بن الوليد يعاونه عكرمة بن أبي جهل[5].
تمكن جيش أهل مكة من تحقيق نصر عسكري بواسطة هجمة مرتدة سريعة بعد نصر أولي مؤقت للمسلمين الذين انشغل بعضهم بجمع الغنائم وترك مواقعهم الدفاعية التي تم التخطيط لها قبل المعركة وتمكن بعض أفراد جيش مكة من الوصول إلى الرسول محمد وإصابته فشج جبهته عبد الله بن شهاب الزهري القرشي ، واستطاع عبد الله بن قمئة الليثي الكناني إصابة انفه ، وكسر عتبة بن أبي وقاص الزهري القرشي رباعية النبي عليه السلام وجرح شفته السفلى، يعتقد المؤرخون أن من الأسباب الرئيسية للهزيمة العسكرية للمسلمين هو مغادرة المواقع الدفاعية من قبل 40 رامياً من أصل 50 تم وضعهم على جبل يقع على الضفة الجنوبية من وادي مناة، وهو ما يعرف اليوم بجبل الرماة والإشاعة عن مقتل النبي محمد أو "صرخة الشيطان" التي كان مفادها «ألا إن محمدا قد قتل» ورجوع عبد الله بن قمئة الكناني إلى المشركين قائلا: «ألا قتلت محمدا» بحسب المصادر التاريخية الإسلامية [7].
1[size="6"] – غزوة الخندق :
غزوة الخندق (وتُسمى أيضاً غزوة الأحزاب) هي غزوة وقعت في شهر شوال من العام الخامس من الهجرة (الموافق مارس 627م) بين المسلمين بقيادة رسول الإسلام محمد، والأحزاب الذين هم مجموعة من القبائل العربية المختلفة التي اجتمعت لغزو المدينة المنورة والقضاء على المسلمين والدولة الإسلامية. سبب غزوة الخندق هو أن يهود بني النضير نقضوا عهدهم مع الرسولِ محمدٍ وحاولوا قتله، فوجَّه إليهم جيشَه فحاصرهم حتى استسلموا، ثم أخرجهم من ديارهم. ونتيجةً لذلك، همَّ يهود بني النضير بالانتقام من المسلمين، فبدأوا بتحريض القبائل العربية على غزو المدينة المنورة، فاستجاب لهم من العرب: قبيلة قريش وحلفاؤها: كنانة (الأحابيش)، وقبيلة غطفان (فزارة وبنو مرة وأشجع) وحلفاؤها بنو أسد وسليم وغيرُها، وقد سُمُّوا بالأحزاب، ثم انضم إليهم يهودُ بني قريظة الذين كان بينهم وبين المسلمين عهدٌ وميثاقٌ.
تصدَّى الرسولُ محمدٌ والمسلمون للأحزاب، وذلك عن طريق حفر خندقٍ شمالَ المدينة المنورة لمنع الأحزاب من دخولها، ولمَّا وصل الأحزابُ حدود المدينة المنورة عجزوا عن دخولها، فضربوا حصاراً عليها دام ثلاثة أسابيع، وأدى هذا الحصار إلى تعرِّض المسلمين للأذى والمشقة والجوع. وانتهت غزوة الخندق بانسحاب الأحزاب، وذلك بسبب تعرضهم للريح الباردة الشديدة، ويؤمن المسلمون أن انتصارهم في غزوة الخندق كان لأن الله تعالى زلزل أبدانَ الأحزاب وقلوبَهم، وشتت جمعَهم بالخلاف، وألقى الرعبَ في قلوبهم، وأنزل جنودًا من عنده. وبعد انتهاء المعركة، أمر الرسولُ محمدٌ أصحابَه بالتوجه إلى بني قريظة، فحاصروهم حتى استسلموا، فقام الرسولُ محمدٌ بتحكيم سعد بن معاذ فيهم، فحكم بقتلهم وتفريق نسائهم وأبنائهم عبيدًا بين المسلمين، فأمر الرسولُ محمدٌ بتنفيذ الحكم.[/size]