تخطى إلى المحتوى

ترجو النجاة ولم 2024.

إذا أريد لهذا القطاع الصلاح والإصلاح فعليكم بإثتين.
لائكي يدرك ما يفعل!
أو أصيل لا يعجل!
أما ما نحن عليه من استهتار وحيف ضد أبناء القطاع ممن هم على رأس هذا القطاع فهذه هي الرداءة بعينها.
صفي النفس

الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.