تخطى إلى المحتوى

بين ما مرنا به الدين وما املاه علينا المجتمع 2024.

صباح الخير

من خلال اطلاعي على قسم المشاكل تقريبا لمدى عام

خصوصا المشاكل التي تخص المخطوبين والمتزوجين

ادركت ان معظم المشاكل ناتجة عن الابتعاد عن الدين وتقديم المظاهر الاجتماعيه

فمثلا

لو كان اختيار الفتاة لزوجها قائم على الدين والاخلاق

دون تقديم فكرة عمله وكم يتقاضى بشهر

وهل يشبه عمار كوسوفي او مهند او غيرهم من الممثليين

ومن اي عائلة ينحدر هل هي عائلة كبيرة او صغيرة معروفة او شبه مجهولة

هل كنا لنجد مشاكل مثل

زوجي يواعد فتياة خفيه

زوجي يشاهد افلاما اباحيه

زوجي لا يصلي ولا يصوم

لماذا م نتعلم من تجارب قبلنا ان المظاهر الاجتماعيه المزيفة تؤول للزوال ومعظم من اختار على اساسها يعيش حياة ضنكة

هل لكم ان تشاركوني

صدقتِ أختي سارة ، كثرت مشاكلنا عندما تخلّينا عن تعاليم ديننا وابتعدنا عنها، أصبح كل ما يهمنا هو نظرة المجتمع حتى لو خالفت الشرع.
ديننا كامل متكامل لم يترك لنا الرسول صلى الله عليه وسلم شيئا إلا وقد بينه لنا ووضحه وهدانا لأفضل شيء في كل شيء، لكن أبينا إلاّ أن نخالفه ، فكيف تتوقعين أخيّتي أن يكون حالنا.
ربي يهدينا ويوفقنا لما يحبه ويرضاه.

أصبت عزيزتي سارة ، فعلا البعض قدم المظاهر على الدين ، ثم يأتي يعض أصابعه نادم
هل يعقل أن ترفض البن شاب لأنه ليس كفلان أو علان ؟
لي عودة إن شاء الله

مشكورة اختي على موضوعك القيم فعلا اصبحنا نعطي اهمية لكلام الناس وللمضاهر اكثر من اهتمامنا بامور الدينية

بارك الله فيكم وجزاكم كل خير
عسى ان يهدى هذا الجيل الى الطريق المستقيم ويدرك اخطاء سابقيه ويتفطن لها

الجيريا

صرنا أمة مستهلكة لإعلام موجه يسفه أخلاقنا وأخلاق بناتنا بالأخص فالأفلام المدبلجة صنعب في بلادي مجتمعا أخر فسبحان الله وشكرا أختي

لو نتجنب المظاهر و كلام الناس لاصبح الزواج من ايسر الامور
و لم يبق اعزب و لا عزباء و لا نسمع بعانس الا ما كتب الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.