تخطى إلى المحتوى

بين الشجاعة والجبن 2024.

ماذالو لم يستأنف السادة الاساتذة العمل
ما ذا كانت تنتظر الحكومة .
في ظل هذه الظروف المتعفنة التي نعيشها ربما كانت الحكومة تبحث عن مشجاب لتعليق فشلها الذريع في تحقيق رفاه خيالي للشعب .وبعد فتح ملف الفساد والمفسدين يعني فيران الدار ارادت الحكومة صنع عدو وهمي الذي هو الاستاذ الذي يتغنى للتلاميذ بديمقراطية كان اول ضحاياها
ارى ان النقابة فوتت على الحكومة فرصة ذهبية للفت الانظار الى غير مقتل التونسي وحرق مقر الامن والفشل وتجربة 91 توحي بان الحكومة لن تتوانى على صنع عدو لصرف النظر عن الحقائق اين التنمية الين الفلاحة اين المؤسسات الصغيرة …. اين اين اين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.