تخطى إلى المحتوى

بن غبريت في مواجهة أسبوع الغضب 2024.

كدت وزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريت، أمس، أن أبواب الحوار مع النقابات التي تصر على الإضراب لا تزال مفتوحة لإيجاد الحلول للمشاكل العالقة، داعية رجال الإعلام إلى المساهمة في إرساء جو من الاستقرار في القطاع. وأوضحت الوزيرة، على هامش أشغال الاجتماع السنوي، لمديري المكاتب الميدانية لمنطقة إفريقيا لمنظمة العمل الدولية، بخصوص قرار نقابات القطاع شن إضراب الأسبوع المقبل، أن “أبواب الحوار تبقى مفتوحة”، داعية الشركاء الاجتماعيين ورجال الصحافة إلى المساهمة في “خلق الاستقرار في قطاع التربية” خدمة لمصلحة التلاميذ، وأشارت إلى أن “محاولات الإحباط لها انعكاسات سلبية على جو العمل”. وكانت وزارة التربية استقبلت أول أمس ممثلين عن النقابات التي أشعرت بالإضراب، لتقدم لهم إجابات على مطالبهم والتوصل إلى حلول قانونية دائمة. كما دعت الوزيرة نقابات التربية التي تطالب بمراجعة الاختلالات الموجودة في القانون الأساسي لقطاع عمال التربية إلى “عدم فقدان الأمل في إيجاد حلول مناسبة لمشاكلهم الاجتماعية والمهنية والتي تحتاج إلى وقت”، كما قالت.
https://www.elkhabar.com/ar/watan/447272.html

وزيرة التربية لا يهمها لا النقابات و لا العمال ولا التلاميذ يهمها منصبها فقط، فإن الهدنة انتهت و ما بقي لنا إلا التضحيات من أجل استرجاع الحقوق المهضومة لكل فئات العمال، بالإستجابة لنداء النقابات، لعل ذلك يشفع لنا للوصول إلى مبتغانا.

اين كنت ايتها الوزيرة من قبل عندما اقترب الحريق من بيتك صرت تتوسلين وتراوغين غيرك بكلام فارغ لايسمن ولا يغني من جوع ادا لم تستطيعي تسيير القطاع فالرحيل

ان كان للوزارة نية حسنة في حل مشاكل القطاع عليها ان تبادر بالافعال لا بالتصريحات الجوفاء.

نسبة الاضراب في هذا الأسبوع ستجعل التكتل على المحك وترهن مستقبله من ضعف إلى قوة مؤثرة أو موت اكلنيكي لا يعلم مداه إلا الله

سياسة الهف و التسويف

وزارة المراوغة والتسويف . عمت صباحا .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.