لتسيير عادل وشفاف ولوضع حــــد لاستغلال أموال عمال التربية نطالب الأسرة التربوية بانتخاب لجان على مستوى المآمن حتى نؤمن أموالنا،فالتسيير الممركز جربناه ولم نستفد منه. بل بالعكس استفاد منه غيرنا حتى ممن لاعلاقة له بالتعليم.
اذهب لعملك فالصمت من ذهب
من أجل توفير فرصة ذهبية للحالمين بنهب وسرقة ملايير الخدمات الاجتماعية
ومن أجل توفير الالية الممكنة لاختلاس كل صغيرة وكبيرة مادية ومعنوية
ومن أجل فتح باب عريض للرشوة والمحسوبية وبن عميس
ومن أجل الحصول على هذه الاموال مجتمعة لأنها أن تفرقت ضاعت بين يدي أصحابها ومستحقيها
ومن أجل استغلال وسائل الخدمات (سيارات ومقرات ووووو) لمصالحنا الشخصية أو تمكين من يحتاجها من معارفنا وأصدقائنا
ومن أجل توفير إطار قانوني شرعي لكل هذا رجاء انتخبوا اللجان الوطنية والولائية
وإذا أردتم غير ذلك فانتخبوا اللجان المحلية من أجل تسيير شفاف للخدمات
معرفة من من زملائنا يسير هذه الخدمات وبالتالي بإمكاننا مراقبة هذه الاموال وإثراء المقترحات في سبيل حسن تصريفها على وجوهها الحقيقية
مع ضمان ذهابها لأصحابها لأنها تحت أعيننا وأسماعنا
وتقليص فرص أختلاسها ونهبها وتحويلها
ومن أجل قطع الطريق على الطامعين فيها من خارج القطاع من مسؤولين وعسكريين وأصحاب نفوذ
ومن أجل عدم تكرار خطيئة السنوات الماضية والتي سيرت بها الخدمات من طرف نقابة سيدي السعيد باللجان الولائية ولو أنها كانت تسير تسييرا محليا لما فشلت الخدمات كل ذلك الفشل الذريع ولما اُستُغلت ذلك الاستغلال الفاحش لأن صعوبة مراقبة اللجان الولائية من طرف القاعدة حاصل لا محالةعلى عكس اللجان المحلية التي تسهل مراقبتها ومحاسبة القائمين عليها لأنهم بيننا ونعرفهم ويعرفوننا
أخي العزيز أنا مع ما ستختاره القاعدة وهذه هي الديمقراطية ،لكن ما مصير إخوتنا المتقاعدين والذين توقّفوا بعد تجميد الخدمات
وكذلك من سيتوقفون عن الخدمة وكذا يتامى أبناء القطاع رحمهم الله.
وماذا سيكون موقف البعض عندما توزّع الأموال على كلّ مؤسّسة ولا أقصد الأموال المكنزة حاليا لأنها مخلّفات سنتين سابقتين وإنّما
ما بعدها حيث ستتقلّص الحصّة حسب عدد الأشخاص وهنا ستكون اختلافات في الحصول على بعض الإمتيازات أو التعويضات المالية
فيما بين المؤسسات وهذا بسبب الحصص المالية المقنّنة لكل ثانوية أو مأمن.لكن حسب رأيي سيكون الأمر مختلفا وستكون الإستفادة
متساوية وبين جميع أصناف قطاع التربية في حال تسييرها ولائيا ووطنيا .
تقبــــــــــــــــــــلوا تحيـــــــــــــــــــــــاتي
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيردى
 أخي العزيز أنا مع ما ستختاره القاعدة وهذه هي الديمقراطية ،لكن ما مصير إخوتنا المتقاعدين والذين توقّفوا بعد تجميد الخدمات
وكذلك من سيتوقفون عن الخدمة وكذا يتامى أبناء القطاع رحمهم الله. وماذا سيكون موقف البعض عندما توزّع الأموال على كلّ مؤسّسة ولا أقصد الأموال المكنزة حاليا لأنها مخلّفات سنتين سابقتين وإنّما ما بعدها حيث ستتقلّص الحصّة حسب عدد الأشخاص وهنا ستكون اختلافات في الحصول على بعض الإمتيازات أو التعويضات المالية فيما بين المؤسسات وهذا بسبب الحصص المالية المقنّنة لكل ثانوية أو مأمن.لكن حسب رأيي سيكون الأمر مختلفا وستكون الإستفادة متساوية وبين جميع أصناف قطاع التربية في حال تسييرها ولائيا ووطنيا . تقبــــــــــــــــــــلوا تحيـــــــــــــــــــــــاتي |
صدقت…………..
يأخي أنا لست مع طرح تسيير الخدمات على مستوى المؤسسات وهذا نظرا إلى مايلي :
أين حقوق الأيتام والأرامل ( وتأكد أن الدور آت لنا لامحالة ) ، أين يكون مصيرنا بعد التقاعد ( من الأفضل أن أستفيد من منحة معتبرة أبدأبها حياة جديدة إن كان في العمر بقية مثل القطاعات الأخرى ) ، لماذا لا يكون لنا عدة مستشفيات تبنى وتسير بأموال الخدمات الإجتماعية ( أم تحب لا قدر له عندما تريد إجراء عملية لك أو أحد أفراد عائلتك أن تمد يدك للناس وتقول أعنوني لله في سبيل الله أم تجريها وأنت معزز مكرم )
أما بالنسبة للمدعين بأنه تحدث سرقة من طرف اللجان الولائية المكلفة بالخدمات فهذا لايحث لأنه هناك حولي إحدى عشر هيئة مراقبة هي : مجلس الدول للمحاسبة – وزارة المالية -وزارة التربية – مديريات التربية – أكثر من 08 نقابات -المجلس الوطني للخدمات الإجتماعيات …..إلخ
هل تعلم أن حصة أستاذ التعليم المتوسط هي 3330 دج فقط في السنة عندما تسير محليا
المعلم : 2700 ، العامل : 1400 دج والله فتات (وسقاطة مابعدها سقاطة)
رجاء من أهل التربية رفع المستوى ولاتجعلنو أكثر أضحوكة في المجتمع
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة chooche
من أجل توفير فرصة ذهبية للحالمين بنهب وسرقة ملايير الخدمات الاجتماعية
ومن أجل توفير الالية الممكنة لاختلاس كل صغيرة وكبيرة مادية ومعنوية ومن أجل فتح باب عريض للرشوة والمحسوبية وبن عميس ومن أجل الحصول على هذه الاموال مجتمعة لأنها أن تفرقت ضاعت بين يدي أصحابها ومستحقيها ومن أجل استغلال وسائل الخدمات (سيارات ومقرات ووووو) لمصالحنا الشخصية أو تمكين من يحتاجها من معارفنا وأصدقائنا ومن أجل توفير إطار قانوني شرعي لكل هذا رجاء انتخبوا اللجان الوطنية والولائية وإذا أردتم غير ذلك فانتخبوا اللجان المحلية من أجل تسيير شفاف للخدمات معرفة من من زملائنا يسير هذه الخدمات وبالتالي بإمكاننا مراقبة هذه الاموال وإثراء المقترحات في سبيل حسن تصريفها على وجوهها الحقيقية مع ضمان ذهابها لأصحابها لأنها تحت أعيننا وأسماعنا وتقليص فرص أختلاسها ونهبها وتحويلها ومن أجل قطع الطريق على الطامعين فيها من خارج القطاع من مسؤولين وعسكريين وأصحاب نفوذ ومن أجل عدم تكرار خطيئة السنوات الماضية والتي سيرت بها الخدمات من طرف نقابة سيدي السعيد باللجان الولائية ولو أنها كانت تسير تسييرا محليا لما فشلت الخدمات كل ذلك الفشل الذريع ولما اُستُغلت ذلك الاستغلال الفاحش لأن صعوبة مراقبة اللجان الولائية من طرف القاعدة حاصل لا محالةعلى عكس اللجان المحلية التي تسهل مراقبتها ومحاسبة القائمين عليها لأنهم بيننا ونعرفهم ويعرفوننا |
صدقت والله
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed040473
يأخي أنا لست مع طرح تسيير الخدمات على مستوى المؤسسات وهذا نظرا إلى مايلي :
أين حقوق الأيتام والأرامل ( وتأكد أن الدور آت لنا لامحالة ) ، أين يكون مصيرنا بعد التقاعد ( من الأفضل أن أستفيد من منحة معتبرة أبدأبها حياة جديدة إن كان في العمر بقية مثل القطاعات الأخرى ) ، لماذا لا يكون لنا عدة مستشفيات تبنى وتسير بأموال الخدمات الإجتماعية ( أم تحب لا قدر له عندما تريد إجراء عملية لك أو أحد أفراد عائلتك أن تمد يدك للناس وتقول أعنوني لله في سبيل الله أم تجريها وأنت معزز مكرم ) أما بالنسبة للمدعين بأنه تحدث سرقة من طرف اللجان الولائية المكلفة بالخدمات فهذا لايحث لأنه هناك حولي إحدى عشر هيئة مراقبة هي : مجلس الدول للمحاسبة – وزارة المالية -وزارة التربية – مديريات التربية – أكثر من 08 نقابات -المجلس الوطني للخدمات الإجتماعيات …..إلخ فأتقو الله في الايتام والأرامل لقطاع التربية وتأكد أن الدور علينا آت لامحالة
هل تعلم أن حصة أستاذ التعليم المتوسط هي 3330 دج فقط في السنة عندما تسير محليا المعلم : 2700 ، العامل : 1400 دج والله فتات (وسقاطة مابعدها سقاطة) رجاء من أهل التربية رفع المستوى ولاتجعلنو أكثر أضحوكة في المجتمع |
ولماذا لم تلعب هذه الهيئات الرقابية دورها رغم أن الملايين ذهبت الى غير وجهتها.