ارجو مساعدتي لاني اتعذب انا ام لدي ابناء ولدي بنت عمرها 15 سنه تدرس بالمتوسط مؤخرا اكتشفت انها علي علاقه غراميه بزميل لها وانها تقابله وتخرج معه وتكلمه بالهاتف واكثر من ذلك قبلها عدة مرات ولما كلمتها بدات تبكي ثم قالت لي باني انا السبب لانها لم اعطيها الحنان والحب رغم اني اشهد الله ان هاته البنت اعطيتها كل شئ ولم ابخل عليها ثم طلبت مني ان لا اخبر ابيها وهي نادمه ولا تكرر فعلتها انا الان حائره من امري ودائمة البكاء واصبحت حياتي جحيم هل اخبر اباها؟هل اخبي عليه؟هل انمع ابنتي من الدراسه؟هل اضربها؟هل اذب الي مدرستها من اجل تاديب ذلك الطفل الذي لعب بمشاعرها؟انا متعلمه لكني ربة بيت لا اعلم ما يحدث بالشارع وانا محتاره ولا اريد ان زوجي يفقد ثقته بي لكن ما العمل ارجوكم دلوني وجازاكم الله كل خير
لا تبلغي الوالد لانكي بفعلكي ذلك ستزيدين الامر سوءا
حاولي نصحها
لا تسمحي لها بملابس ضيقة تخرج بها
حاولي نصحها بالصلاة
ابعثيها لمدرسة قرءانية لان المدرسة لاتكفي لتعليم وتربية الاولاد
انصحيها دائما وبهدوء حتى تتعض ورهبيها بان هذا العمل المشين يعاقب عليه الله عباده
راقبيها دوما
واسال الله لها ان ترجع لظالة الصواب
بالنسبة لك أختي صاحبة الموضوع اعتقد ما قالته ابنتك فيه شيئ من الصواب ربما هي محتاجة ليك تتقربيلها اكثر …
شوفي اختي ما يحتاجوه المراهقين ربما احيانا يفوق افكارنا
انا نقلك هاذي فرصة تخلي من بنتك صاحبتك … صاحبيها و استغلي هاذي الصحبة و انصحيها … نأكدلك الضرب و العنف راح يجيب نتيجة عكسية … المراقبة أهم شيئ بينيـلها لي راكي راح تبدي صفحة جديدة معاها صفحها كلها ثقة * و بذات الوقت راقبيها بلا غير ما تفيق * و انت ام و قلبك دليلك
الوالد على العكس كبداية ما كلاه يعرف خلي الموضوع و كأنو سر بينك و بين صاحبتك — بنتك — مـع التلميح الى التهديد بالوالد في حالة تكرار الخطأو بهذا راح يبق عندها شيئ تهابو و عاملة حساب لوكان يفيق
يا اختي الوقت صعيب … فهميها مليح مخاطر العلاقات و احكيلها من الواقع … فهميها الدنيا
هاذي اصعب مرحلة لازم اول حاجة تخليها تقطع علاقتها بهذا الشاب و مع كل انسحاب منو اقتراب ليك
و الحمد الله لي راهي نادمة و على استعداد تتغير و الدليل صارحاتك بانها محتاجتك قريبة ليها
و ربي يهديها و يسرلك امورك و ان شاء الله نسمعو منك اخبار مفرحة
ســـــــــلام
الشلام عليكم سيدتي الكريمة اتحدث اليك بصفتي استاذة في المتوسط وكثيرا ما نلاحظ ونواجه مثل هذه الحالات ونتحدث معهن ومعهم وننصحهم واحيانا نهددهم
لكن لاجدوى وما نحفظه عن هؤلاء التلاميذ انهم يتلاعبون بمشاعر امهاتهم لكن يخافون جدا ابائهم
اسمحي لي سيدتي ان اقول لك ان ابنتك في مرحلة مراهقة استغلت حبك لها وتلاعبت بك
ساقول لك اعطيها مهلة سكون وهدوء حسيسيها انك صدقتها وانها ستبتعد عن ذلك الشاب وانها لن تعيد الكرة وانك تثقين بها
في نفس الوقت اتجهي الى استتذتها وحدثيهم بالامر وبان يراقبونها في القسم هل تجلس معه امامه يتضاحكان من بعيد عند الحروج من القسم هل يتكلمان معا هل يقفان معا في الساحة وغيره لكن لا تحسسيها بشيء من هذا
ستكون فرصتك مع الاساتذة دون ان تشك ابنتك انكي تشكين فيها ايام اعطاء الكشوف اذا وجدت عكس ذلك عليك باخبار الاب اذا كنتي حقا تحبينها تحسبا من وقوع الاسوء
ممكن طلب مساعدة من اساتذتها او مستشار التربوي او زملاء
يستطيع الاساتذة احبارك عنها هاتفيا ان اردت
ندعوا الله ان يوفقك الى ما به صلاح
ما قلته وما اقترحته كان عن تجارب مع بعض المراهقين و المراهقات والتي لا ازال خلفهن لانه في سنوات مضت كانت عواقب جد وخيمة
ملاحظة تحدثتي عن ابنتك وكانها ضحية (قبلها عدت مرات) هي طرف في ذلك لم يكن غصبا
كوني قوية اقوى منها ومن دموعها ربي يعينك عليها لكن لا تتراجعي لا تبكي انتي دعيها هي من يبكي ويعرف خطائه هدديها بابيها ان لزم الامر لانه هو من يعينك عليها ومن يوجد في يده زمام الامور
خيرا إن شاء الله
أولا علينا أن نعلم أن سن المراهقة سن حساسة جدا وتتخبط فيها مشاعر الأبناء بين الحلم و الواقع
إلا أنها مرحلة ليست صعبة وهي مرحلة بناء الأساسات التي سيعتمد عليها الأبناء في المستقبل
فإن كان التوجيه صحيحا كان المستقبل سليما
لذا
علينا أولا أن نفتح دائما حوار واضحا وصريحا مع إبنتك عليك التقرب منها ومشاركتها مشاكلها
حاولي أن تصاحبيها إلى درجة تجعلها تحكي لكي كل ما يحدث لها دون خجل وخوف
علميها أن الحب وكل ما يتعلق به من مشاعر شيء جميل ورائع وشعورها به دليل على أنها فتاة سليمة وغير معقدة إلا أن ما تشعر به ليس هو الحب الحقيقي لأن الحب الحقيقي يكون للرجل الذي سيطرق بابكم ليخطبها ويصبح زوجها وقبل كل ذلك عليها أن توطد علاقتها بالله أولا وأكدي عليها كأم أن رأس مال الفتاة شرفها وسمعتها وعلميها كيف تحافظ عليهما وذلك بالابتعاد عن الشبهات كالتكلم مع زملائها بانفراد أو المشي معهم في الشارع وغيرها من الأمور
عليك أن تكسبي ثقة إبنتك ولا داعي لتكبير الموضوع فقد يتخذ منحنيات أخرى قد تكون في غنى عنها
قربيها من الله أكثر وأشعريها أنك محط ثقتها وإهتمامها وأعلمي أن العنف في سنها لا ينفع معها بل الحوار والحوار فقط هو الوسيلة للظفر بها
إن فعلت كل ذلك ولم ينجح الأمر وأنا أشك في ذلك أخبري والدها ليتصرف ولكن محكمة وليس بعنف
بالتوفيق إن شاء الله
اختي ركزي ماعايا مليح لكان بالك ما تخسريش بنتك اولا ما تخبريش زوجك لأنها هدا يزيد الأمر سوء كما أنها ستصير ابنتك تنظك شريرة و تكرهك يجب أن تكوني صديقتها لكن في نفس الوقت حازمة بعض الشيىء معها اجعلي لباسها ملتزما غيري شلاريحة هاتفها و اعلمي من تصاحب من الفتيات فان للصديقات دور كبير عليها
السلام عليكم
كما تفضل الأخوة والأخوات من قبلي
امنحيها فرصة ثانية على أن لا تنام عيناك على تصرفاتها ولو عن طريق أساتذتها في المتوسطة
بالاضافة لكل زميلانها من من تثقين في كلامهم
تقبلوا مروري
سلام عليك
لا تخبري والدها حاولي ان تحلي المشكل انت وهي بطريقة هادئة
ثم اشرح لها ان حب المراهقة ماهو الى سراب
الحب الحقيقي عندما تكبر
قولي لها ان تهتم بدراستها خير لها
بالتوفيق
السلام عليكم اخوتي احكيكم علي جديدي وارجو تفاعلكم معي انا الان بدات اقرب من ابنتي اكثر وهي تحكي معي وتتمني دائما ان نكون علي ما يرام لكن بداخلي مازال الجرح ينزف ماذا افعل من فضلكم
|
على العكس ياما ناس هلكتهم النية بعيد الشر على بنتك
انا نحكيلك و افهمي واش صاري البرا لعلمك راني جامعية و استاذة و تخلعت من الموقف : كانو وراي 2 بنات في الحافلة خرجو من الثانوية اقسم بالله يتحالفو على وحدة صاحبتهم على خاطر هي ماشي كيفهم خاطيها العلاقات على قولهم لاعبتها و بعثولها واحد على علاقة باحداهن باه على قولهم يدمرها و يديرلها اي مشكل ادا رفضاتو و هوما يتفرجو في اللي زعما ماشي مثلهم انا أقسم بالله تخلعت لهادي الدرجة لبنات هبلو
اللي حبيت نـوصـلو ليك بالاك بنتك غلطت وحدها و بالاك صح غرو بيها … في الحالتين النتيجة واحدة راقبي بنتك و قربيها ليك و كيما سبق و قتلك فهميها الدنيا و اعطيها الثقة اللي تخليها تحكيلك ادق التفاصيل و بركاي ما تلومي روحك
احمدي ربي و ربي يحفظها ان شاء الله و يكون معاك
السلام عليكم
اختي
سن المراهقة
حساس كثير
لازم تتعاملي مع إبنتك بكل حرص
وتكوني الام والصديقة
مثلا حاولي تناقشيها
في اشياء هي تحب التكلم فيها
وصدقيني مع الوقت
راح تكون طبيعية
وفي احسن حال