أ ـ تعريفه : المفعول لأجله هو ما يبين سبب وقوع الفعل ويكون إجابة لأداة الاستفهام (لماذا) بشرط كونه مصدرًا قلبيًا دالاً على السبب متفقا مع عامله في الوقت والفاعل؛مثل [ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت ] حذر : مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
ب ـ أنواعه: يكون: (أ) مضافًا؛ مثل [أستذكر دروسي رغبة النجاح] رغبة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة. (ب) منونًا ملحوقًا بشبه جملة؛ مثل [أستذكر دروسي رغبة في النجاح] رغبة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة. (جـ) منونًا ليس بعده شيء؛ مثل [انقطعت عن العمل استجمامًا] استجمامًا: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة. (د) معرفًا بـ(أل) بقلة ملحوقًا بشبه جملة؛ مثل [أسير مع صديقي الترويح عن نفسي] الترويح: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة. (هـ) معرفًا بـ (أل) ليس بعده شيء ؛ مثل [أجلس مع صاحبي الترويح] الترويح : مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
ملحوظة: يجوز في كل السابق أن يتقدم المفعول لأجله على عامله؛ مثل [رغبة النجاح أستذكر دروسي] رغبة: مفعول لأجله منصوب وعلامة نصبه الفتحة.
merciiiiiiiiiiiiiiiiii
merciiiiiiiiiiiiiii