فالتقنية الحديثة غيرت كثيرا من تركيب عناصر التربة ونظام نسيجها من منطقة الى اخرى . وذلك بالوسائل الفنية الآتية :</STRONG>
1-استخدام الدورات الزراعية العلمية</STRONG>
2-تنوع استعمال الاسمدة الكيماوية لانواع المحاصيل المختلفة .</STRONG>
3-تجفيف السبخات والاجزاء الضحلة من البحيرات ، وكذلك غسل التربة لتخليصها من الاملاح الضارة . واضافة عناصر عضوية ومعدنية اليها . كما حدث في شمال دلت النيل وبعض سبخات الشمال الليبي .</STRONG>
4-التوسع في حفر شبكات من المصارف لتتخلص التربة من المياه الزائدة وذلك على عمق نحو اربعة امتار من سطح التربة . كما اتجه الاهتمام ايضا الى التوسع في شبكة المصارف المغطاة على شكل اسطوانات فخارية تحت التربة السطحية تنتهي الى المصارف الرئيسية لتنشيط عمليات صرف المياه الزائدة . وفي السنوات الاخيرة استخدمت طرق كيميائية لمعالجة مياه المصارف واعادة استخدامها في الري . ويحدث ذلك في الاراضي المرتفعة الثمن والمزدحمة بالسكان كدلتا النيل ودلتاوات الهلال الهندي الخصيب ودلتا نهر الميسيسبي .</STRONG>
5-تحويل المنحدرات الى مدرجات وتثبيت التربة عليها لوقف جرف التربة ، كما يحدث حاليا في منحدرات جبال الاينين الايطالية ، ومرتفعات الالب الدينارية المطلة على البحر الادرياتيكي ، وكذلك منحدرات هضبة فرنسا الوسطى وهضبة البحيرات الامريكية ، في كل من كندا والولايا تالمتحدة ، واخيرا في منحدرات جبال لبنان .</STRONG>
6-تنظيم الري وفقا لتقنين مائي دقيق حتى لا يأخذ النبات المزروع الا القدر الذي يكفيه في مراحل النمو . وبذلك تقل جدا فرصة تكوين املاح ضارة في التربة بالاضافة الى اختفاء ظاهرة تجمع المياه الزائدة في اسفل التربة وزحفها نحو التربة السطحية مما يهدد جذور النبات بالاختناق الجزئي او الكلي وضعف القدرة الانتاجية للتربة . وقد تهدد بتحويلها الى تربة سبخية فقيرة .</STRONG>
7-خلط التربة ذات النسيج المائي الواسع مثل تربة ظهور السلحفاة في دلتا النيل ، وكذلك تربة اللوس Loess المختلطة ببقايا الحشائش في هضاب غرب الصين وشرق السهل السيبيري ، وذلك برواسب طينية ذبالية لتحسين نسيج التربة . وقد نجحت التجربة نجاحا كبيرا . كذلك تنقل تربة المناطق المجاورة الى الاراضي السبخية البحرية بعد غسلها وتجفيفها مع استخدام الاسمدة المناسبة والحرث العميق لرفع القدرة الانتاجية كما حدث في شمال دلتا النيل .</STRONG>
1-استخدام الدورات الزراعية العلمية</STRONG>
2-تنوع استعمال الاسمدة الكيماوية لانواع المحاصيل المختلفة .</STRONG>
3-تجفيف السبخات والاجزاء الضحلة من البحيرات ، وكذلك غسل التربة لتخليصها من الاملاح الضارة . واضافة عناصر عضوية ومعدنية اليها . كما حدث في شمال دلت النيل وبعض سبخات الشمال الليبي .</STRONG>
4-التوسع في حفر شبكات من المصارف لتتخلص التربة من المياه الزائدة وذلك على عمق نحو اربعة امتار من سطح التربة . كما اتجه الاهتمام ايضا الى التوسع في شبكة المصارف المغطاة على شكل اسطوانات فخارية تحت التربة السطحية تنتهي الى المصارف الرئيسية لتنشيط عمليات صرف المياه الزائدة . وفي السنوات الاخيرة استخدمت طرق كيميائية لمعالجة مياه المصارف واعادة استخدامها في الري . ويحدث ذلك في الاراضي المرتفعة الثمن والمزدحمة بالسكان كدلتا النيل ودلتاوات الهلال الهندي الخصيب ودلتا نهر الميسيسبي .</STRONG>
5-تحويل المنحدرات الى مدرجات وتثبيت التربة عليها لوقف جرف التربة ، كما يحدث حاليا في منحدرات جبال الاينين الايطالية ، ومرتفعات الالب الدينارية المطلة على البحر الادرياتيكي ، وكذلك منحدرات هضبة فرنسا الوسطى وهضبة البحيرات الامريكية ، في كل من كندا والولايا تالمتحدة ، واخيرا في منحدرات جبال لبنان .</STRONG>
6-تنظيم الري وفقا لتقنين مائي دقيق حتى لا يأخذ النبات المزروع الا القدر الذي يكفيه في مراحل النمو . وبذلك تقل جدا فرصة تكوين املاح ضارة في التربة بالاضافة الى اختفاء ظاهرة تجمع المياه الزائدة في اسفل التربة وزحفها نحو التربة السطحية مما يهدد جذور النبات بالاختناق الجزئي او الكلي وضعف القدرة الانتاجية للتربة . وقد تهدد بتحويلها الى تربة سبخية فقيرة .</STRONG>
7-خلط التربة ذات النسيج المائي الواسع مثل تربة ظهور السلحفاة في دلتا النيل ، وكذلك تربة اللوس Loess المختلطة ببقايا الحشائش في هضاب غرب الصين وشرق السهل السيبيري ، وذلك برواسب طينية ذبالية لتحسين نسيج التربة . وقد نجحت التجربة نجاحا كبيرا . كذلك تنقل تربة المناطق المجاورة الى الاراضي السبخية البحرية بعد غسلها وتجفيفها مع استخدام الاسمدة المناسبة والحرث العميق لرفع القدرة الانتاجية كما حدث في شمال دلتا النيل .</STRONG>