السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ها قد شارف فصل الصيف على الانقضاء بعد أن كبّد المواطن المغبون أعباء كثيرة اثقلت كاهله… فبعد أن عانى الأمرّين طيلة الشهر الفضيل لاسيما في ظل موجة الغلاء الفاحش التي تعرفها معظم المواد الواسعة الاستهلاك في هذا الشهرالمبارك، ها هو اليوم يتكبّد مصاريف إضافية للاستمتاع بجو البحر رفقة أبنائه حتى ينسى بعض الشيء جو العمل الخانق. وفي خضم كل هذه التداعيات اللامحدودة و مع كثرة المناسبات وقلة الموارد ، يجد المواطن البائس نفسه مرة أخرى في مواجهة مناسبة أخرى كفيلة بأن تقضّ مضجعه و تحبس أنفاسه. إنها الدخول المدرسي. و على بعد شهر تترصّده مناسبة أخرى لا تقل تكليفا عن سابقاتها، إنها عيد الأضحى، و ما تستلزمه من متطلبات يشيب لها الولدان…
فإذا كان المواطن ذو الدخل المحدود لا يتحمّل كل هذه الأعباء، فما بالك بالمواطن الذي لادخل له إطلاقا؟ رحلة الشقاء مع هذه الحياة لا تنتهي… كلما انقضت مناسبة تلتها مناسبة أخرى. و في كل مرة الويل لمن لم يستعدّ لها.
ها قد شارف فصل الصيف على الانقضاء بعد أن كبّد المواطن المغبون أعباء كثيرة اثقلت كاهله… فبعد أن عانى الأمرّين طيلة الشهر الفضيل لاسيما في ظل موجة الغلاء الفاحش التي تعرفها معظم المواد الواسعة الاستهلاك في هذا الشهرالمبارك، ها هو اليوم يتكبّد مصاريف إضافية للاستمتاع بجو البحر رفقة أبنائه حتى ينسى بعض الشيء جو العمل الخانق. وفي خضم كل هذه التداعيات اللامحدودة و مع كثرة المناسبات وقلة الموارد ، يجد المواطن البائس نفسه مرة أخرى في مواجهة مناسبة أخرى كفيلة بأن تقضّ مضجعه و تحبس أنفاسه. إنها الدخول المدرسي. و على بعد شهر تترصّده مناسبة أخرى لا تقل تكليفا عن سابقاتها، إنها عيد الأضحى، و ما تستلزمه من متطلبات يشيب لها الولدان…
فإذا كان المواطن ذو الدخل المحدود لا يتحمّل كل هذه الأعباء، فما بالك بالمواطن الذي لادخل له إطلاقا؟ رحلة الشقاء مع هذه الحياة لا تنتهي… كلما انقضت مناسبة تلتها مناسبة أخرى. و في كل مرة الويل لمن لم يستعدّ لها.
السلام عليكم
نعم معك حق ماذا يقول من لايملك راتبا وله أولاد؟؟؟
ونحن نعلم أن الطفل لا يستوعب مايمر به والده فهو دائما يراه حامي البيت ومن يعتمد عليه دائما
وبالتالي يراه مصدر سعادته بما يقتنيه له من ملابس وحاجيات
والله كان الله في عون الآباء ء خاصة مع الغلاء الموجود في اسواقنا
بارك الله فيك
احترماتي
نعم معك حق ماذا يقول من لايملك راتبا وله أولاد؟؟؟
ونحن نعلم أن الطفل لا يستوعب مايمر به والده فهو دائما يراه حامي البيت ومن يعتمد عليه دائما
وبالتالي يراه مصدر سعادته بما يقتنيه له من ملابس وحاجيات
والله كان الله في عون الآباء ء خاصة مع الغلاء الموجود في اسواقنا
بارك الله فيك
احترماتي
السلام عليكم
اخي
أنور
بارك الله فيك
على هذا الموضوع
الذي يخدم الاسرة والمجتمع
فعلا هذا ما آلت إليه
الاسر الجزائرية
من طلبات الاهل
التي تثقل كاهلهم
وخصوصا مع الدخول المدرسي
ولكن إلي اخلق ما ايضيع
الله سبحانه
هو القادر على كل شيء
إن شاء الله ربي
أيفرج على كل واحد
هذا ما في جعبتي
لحد الآن
إن شاء الله اكون وفقت في ردي
هذا ولو بالقليل
اقتباس:
السلام عليكم
نعم معك حق ماذا يقول من لايملك راتبا وله أولاد؟؟؟ ونحن نعلم أن الطفل لا يستوعب مايمر به والده فهو دائما يراه حامي البيت ومن يعتمد عليه دائما وبالتالي يراه مصدر سعادته بما يقتنيه له من ملابس وحاجيات والله كان الله في عون الآباء ء خاصة مع الغلاء الموجود في اسواقنا بارك الله فيك احترماتي |
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
لا يسعني بدوري إلا أن أرفع أكفّي عاليا
و أتضرع إليه بأن يكون في عون الآباء
خاصة مع الغلاء الموجود في أسواقنا.
بوركت أخي عبد الشافي على المرور الجميل.
مودتي
لا يسعني بدوري إلا أن أرفع أكفّي عاليا
و أتضرع إليه بأن يكون في عون الآباء
خاصة مع الغلاء الموجود في أسواقنا.
بوركت أخي عبد الشافي على المرور الجميل.
مودتي
اقتباس:
السلام عليكم
اخي أنور بارك الله فيك على هذا الموضوع الذي يخدم الاسرة والمجتمع فعلا هذا ما آلت إليه الاسر الجزائرية من طلبات الاهل التي تثقل كاهلهم وخصوصا مع الدخول المدرسي ولكن إلي اخلق ما ايضيع الله سبحانه هو القادر على كل شيء إن شاء الله ربي أيفرج على كل واحد هذا ما في جعبتي لحد الآن إن شاء الله اكون وفقت في ردي هذا ولو بالقليل |
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
بالطبع أختي هدى.
ردودك دوما أراها موفقة.
و هذه المرة كذلك. لقد أصبت في آخر ردّك.
فالله لن يضيّع عباده…
نسأل الله التوفيق لآبائنا في تحمل كل هذه الأعباء.
بوركت على المرور الجميل أختي الكريمة.
بالطبع أختي هدى.
ردودك دوما أراها موفقة.
و هذه المرة كذلك. لقد أصبت في آخر ردّك.
فالله لن يضيّع عباده…
نسأل الله التوفيق لآبائنا في تحمل كل هذه الأعباء.
بوركت على المرور الجميل أختي الكريمة.