تخطى إلى المحتوى

المنظومة التربوية الوطنية،لنتكلم بصراحة !!!؟؟؟ 2024.

  • بواسطة

المنظومة التربوية الوطنية،لنتكلم بصراحة !!!؟؟؟
السلام عليكم و رحمةالله وبركاته .
احتراما للسيدة المشرفة على منتدى الأسرة و المجتمع في رأيها بضرورة معالجة الموضوع من الزاوية الإجتماعية و نزولا عند طلبها محورة النقاش و التركيز على دور الأسرة في العملية التربوية التعلمية،
حذفت من الموضوع (الذي لم أستوفيه حقه أصلا ) كل عنصر ليس له صلة مباشرة بذلك.
الأسرة و التربية
كانت الأسرة عونا للمعلم و ظهيرا له أما اليوم فقد أصبحت ظهيرا عليه،و من طلابنا الأعزاء من وصل به الحد و وصل به تساهل الأسرة إلى ضرب المعلم،عجبا،أسرٌ تبعث إلى المدارس بمقاتلين!!!
رحم الله أيام كنا نخفي عن أهلنا ان ضربنا المعلم، مخافة أن ننال المزيد منهم،ذلك أن المعلم لم يكن أبدا محل الشبهة
أو التهمة، بل كانت الأسرة ترى في المعلمة أما و في المعلم أبا لأبنائهم،و لست هنا أبرر تعنيف التلميذ أو تأديبه و تصحيحه بالعقاب الجسدي و لكني أريد ان أشير الى ما توليه الأسرة للتربية من أهمية من خلال احترامها للمعلم، هذا الأحترام كان اول ما يتلقاه الطفل من أسرته، و أول ما يتعلمه قبل العلوم هو الأدب، و هنا يكمن دور الأسرة في اعداد
طفل متخلق يحترم المعلم و الزميل و الجار و غيرهم وله استعداد و قابلية للتعامل مع الآخرين و العمل في فوج او جماعة و التعاون مع الغيرو افادتهم و الإستفادة منهم، و ذلك مهم في اكتساب الخبرات و في بناء شخصية اجتماعية تأ لف و تؤلف، و يرمي ذلك على المدى البعيد، بالتعاون مع المدرسة الى انشاء مواطن متحضر، و انسان واع مسؤول، يحمل في قراره ما يسمى: الضمــــــــير.
يقال أن الطفل ورقة بيضاء، أظن أنه ورقة بيضاءعلى الأسرة تسطيرهاو تأطيرها.
يعود بي الحنين إلى أيام الدراسة و مقعدي بالمدرسة
فإلى كل من علّمني
منيّ لكم حب و توقير.
شـكـــــرا.
عيدكم مبارك، كل عيد و أنتم بألف خير.

المعلم المعتزبعمله،المحب لأبنائه:ريــــــــــمي73

السلام عليكم
عذرا، قد أكون أخطأت في الخطاب أو المخاطب؟؟؟

بارك الله فيك قلت وصدقت في ما قلت

شكرا جزيلا

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
طبعا أخي الكريم أنت على علم مسبقا أن هذا الموضوع ليس له هنا مكان و في نفس الوقت بررت وجوده بأنك سوف تعالجه من جانب المجتمع .
و نزولا عند رغبتك و بقناعة منا أن التربية و التعليم يستمد قوته و بقوة من المجتمع …سأترك الموضوع هنا و لك حق النقاش فيه لكن من الجانب الاجتماعي ، و ذلك من جانب الاسرة كلبنة أساسية لبناء المجتمع ، و دور التعليم في الاسرة و من ثمة بناء مجتمع مثقف من جملة أسر مثقفة و كذا من جانب الفرد كشخص و هو هنا يأخذ دور المعلم و ما هو دوره في هذا المجتمع و ذلك عن طريق تأدية مهمته على أكمل وجه…أو حتى الوالدين و دورهما كفردين …و غيرها من الأسئلة التي تثير دور التعليم في بناء المجتمع و بالتالي حاول تحوير الموضوع من منظور اجتماعي بعيدا عن كل القرارات و الضغوطات و المصالح … كيف لنا كأفراد تأدية دورنا لتحقيق أهداف التعليم ؟ لأني أرى حاليا أن الكل أصبح يقول أنا و بعدي الطوفان و أيام الدراسة التي تشتاق لها كان أصحابها يعملون بالضمير قبل التقرير إن صح التعبير .
و لهذا أخي الكريم و لما للموضوع من أهمية سننقله لقسم المشاكل الاجتماعية باعتباره مشكل جوهره اجتماعي …ربما .. سنصل لذلك بعد النقاش ..
بارك الله فيك.

[quote=فيروز الشطآن;4091830]السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

الأسئلة التي تثير دور التعليم في بناء المجتمع

ان أيام الدراسة التي تشتاق لها كان أصحابها يعملون بالضمير قبل التقرير
شكرا أختي الفاضلة،إن مادفعني لكتابة موضوعي هذا انما هو الضمير، ضمير المعلم و الأب وإن دافعت على المعلم،فإني لم أدافع عن مصالحه الشخصية و إنما عن مصلحة الأمة من خلال أهمية عمل المعلم و دوره الحساس في الترية و المكانة التي يجب أن يحضى بها لآداء دوره على اتم وجه.
آسف كل الأسف على نظرتنا إلىمنظومتنا التربوية على أنها مشكلة اجتماعية [ان صح التعبير]

بارك الله جهودكم

المنظومة التربوية الوطنية،لنتكلم بصراحة !!!؟؟؟
السلام عليكم و رحمةالله وبركاته .
احتراما للسيدة المشرفة على منتدى الأسرة و المجتمع في رأيها بضرورة معالجة الموضوع من الزاوية الإجتماعية و نزولا عند طلبها محورة النقاش و التركيز على دور الأسرة في العملية التربوية التعلمية،
حذفت من الموضوع (الذي لم أستوفيه حقه أصلا ) كل عنصر ليس له صلة مباشرة بذلك.
الأسرة و التربية
كانت الأسرة عونا للمعلم و ظهيرا له أما اليوم فقد أصبحت ظهيرا عليه،و من طلابنا الأعزاء من وصل به الحد و وصل به تساهل الأسرة إلى ضرب المعلم،عجبا،أسرٌ تبعث إلى المدارس بمقاتلين!!!
رحم الله أيام كنا نخفي عن أهلنا ان ضربنا المعلم، مخافة أن ننال المزيد منهم،ذلك أن المعلم لم يكن أبدا محل الشبهة
أو التهمة، بل كانت الأسرة ترى في المعلمة أما و في المعلم أبا لأبنائهم،و لست هنا أبرر تعنيف التلميذ أو تأديبه و تصحيحه بالعقاب الجسدي و لكني أريد ان أشير الى ما توليه الأسرة للتربية من أهمية من خلال احترامها للمعلم، هذا الأحترام كان اول ما يتلقاه الطفل من أسرته، و أول ما يتعلمه قبل العلوم هو الأدب، و هنا يكمن دور الأسرة في اعداد
طفل متخلق يحترم المعلم و الزميل و الجار و غيرهم وله استعداد و قابلية للتعامل مع الآخرين و العمل في فوج او جماعة و التعاون مع الغيرو افادتهم و الإستفادة منهم، و ذلك مهم في اكتساب الخبرات و في بناء شخصية اجتماعية تأ لف و تؤلف، و يرمي ذلك على المدى البعيد، بالتعاون مع المدرسة الى انشاء مواطن متحضر، و انسان واع مسؤول، يحمل في قراره ما يسمى: الضمــــــــير.
يقال أن الطفل ورقة بيضاء، أظن أنه ورقة بيضاءعلى الأسرة تسطيرهاو تأطيرها.
يعود بي الحنين إلى أيام الدراسة و مقعدي بالمدرسة
فإلى كل من علّمني
منيّ لكم حب و توقير.
شـكـــــرا.
عيدكم مبارك، كل عيد و أنتم بألف خير.
10/11/18

إن الثقافة يا بني تحرر فعلام***ترضى أن تكون ذليلا ؟

والتربويون الكرام تأملوا***في الأمر .. حتى أبدعوا التحليلا

قالوا دعوا الأولاد نخشى أنهم*** ( يتعقدون ) فيذبلون ذبولا

( وفرويد ) علم النفس أعلن أنه***من عقد الأولاد هد الجيلا

الضرب يؤلمهم ويؤذي روحهم***الضرب ميراث القرون الأولى

والتربوين الكرام .. مرامهم***أن يمتعوكم بكرة وأصيلا

من شاء مزحا .. فالمدرس نكتة***أو شاء لعبا .. أحضر ( الفوتبولا )

أو مل درسا فليفارق درسه***من ذا يريد لك البقاء ملولا ؟!

أو رام شتما كي يبل غليله***لا ضير في شتم يبل غليلا !

أو رام دردشة فذلك شأنه*** إن السكوت يعلم التغفيلا

إن غاب شهرا فالغياب فضيلة***وغدا السؤال عن الغياب فضولا

لا بأس إن دخل المدارس طالب***بسيجارة .. أو جاءها مسطولا

فالتربويون الكرام شعارهم***لا ترهقوهم أنفسا وعقولا

والتربويون الكرام قرارهم***من مس طفلا يغتدي مفصولا

نقلته عن احدى المنتديات. ……

بارك الله في الجميع

رثاء للمعلم في يومه العالمي

قد جاء في شـــــعر جمـــــــيل

قم للمعلم وفـــه التبجــــــيلا

هذا المعلم صاحب العبء الثقـيل

هل له في وظيفته مثــــــيلا

يده مغبرة أذابها الطباشــــــــــيرا

تقاسيم وجهه لا تقبل التصويرا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ

فرضوا الوقوف عليه طويلا

حتى و إن قال الطبيب عليلا

أحصوا عليه كل صغيرة وكبيرة

الويل ثم الويل للتقصيرا

عن عمله وحضوره تقريرا

حتى غدا لموظف التعليم أسيرا

كل الوظائف نالت التقديرا

إلا المعلم خارج التسعيرا

تا الله لولا الهاشمي معلما وبشيرا

لما اتخذت هذا الطريق سبيلا

أستدركوا وتداركوا التكريما

على استحياء بلا جمهورا

ما يؤلمني أكثر هوتحول التعليم في بلادنا إلى مخبر عملاق للتجارب الفــــــــــاشـلــــــــــــة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.