تخطى إلى المحتوى

المصلحة الشخصية وحب الذات 2024.

من خلال قرأتي لمشاركات الإخوة ومواضيعهم تين أن حب الذات يسيطر علينا :مساعد تربوي يطالب ان يكون توظيف المساعدين التربويين بمستوى جامعي لأنه تحصل على شهادة جامعية هل كان يقبل هذا عندما توظف بمستوى نهائي ثم ما مصيرآلاف الشباب والشابات المتسربين من الثانويات إذا كان توظيف المراقبين بالمستوى الجامعي.ويظهر حب الذات في حملة الشهادة من الأساتذة الجدد حيث يقزمون شأن الخبرة المهنية وأن صاحبها استفاد منها بالدرجات ألا يدركون انهم يستفدون من الدرجات عند اقدمتهم ولوكان لاحدهم15سنة أقدميةأو20سنة لقدس الخبرة المهنية وتيقن أنه كان خاطئ في طرحه.ويظهر حب الذات عند الأساتذة والمعلمين القدماء حين يطعنون في شهادات الأساتذة الجدد ويقللون من شأنها وانهم تحصلوا عليها بوسائل يشك في نزاهتها الأيدركون أن الثقة في الوثيقة ولا يهم كيف تحصل عليها ولا يجب التعميم في كل أصحاب الشهادات فيهم الأكفاء والجدير بشهادته وفيهم….. لكن لايتحمل المسؤولية وحده بدء بالأستاذ الذي حرسه أيام البكالوربا إلى الأستاذ الجامعي الذي درسه إلى…..، وكلهم من حقهم المطلبة بالتصنيف العادل.
ويظهر حب الذات في بعض المدراء الذين يطلبون بأعلى التصنيفات ألا يعرفون أن في الأساتذة والمعلمين مراجع بمعنى الكلمة ويعزفون عن المشاركة في مسابقة المدراء.وفيهم من يشارك ولا ينجح لأنه صاحب مبادئ فلا يغش ولا يستعمل وسائل أخرى محرمة. فكل فئة وكل شخص يقيس على نفسه فقط وهنا المصلحة الشخصية وحب الذات

الحق صعب التقبل، أين الاثراء والمشاركات؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.