توقيت الدراسة في المدارس الجزائرية معروف ومنضبط بما نسميه استعمال الزمن ، هذا من الطبيعي… ومن الطبيعي ايضاً ان اي غياب لأي تلميذ من الابتدائي حتى الثانوي يسجل في سجلات الغياب ومن المفترض أن أي غياب مبرراً كان أولا يبلغ الى اولياء التلميذ …فلماذا نصادف في الشوارع كثيراً من التلاميذ من الجنسين يتسكعون في أوقات الدراسة ففتيان في عمر الزهور بمحافظهم في المقاهي مع السجائر وفتيات بمئازرهن في الأماكن المعزولة مع ذئاب بشرية ، والأولياء غافلون والأبناء يدخلون ويخرجون في مواعيدهم ومستقبلهم الى ضياع…ناهيك عن ما يحدث داخل أسوار المدارس …
أيعقل في زمان الفايسوك والتويتر والايميل والرئاسل القصيرة لا يستطيع الولي أن يكون على علم بكل ما يدور في مؤسسة ابنه التربوية؟. لماذا كل هذا الشرخ بين الاولياء والمدارس؟ اين دور مستشاري التربية وأرمادة المختصين في قطاع التربية ؟ أين دور جمعيات أولياء التلاميذ ؟ الامكانيات هي أكبر من أي وقت مضى حيث لوغاب أستاذ لاستطعنا أن نخبر ولي التلميد في حينه فأين الخلل؟
حتى أنا بدرت لي كل هذه الاسئلة………….فبارك الله فيك على الموضوع……….سننتظر ردود الاخوة……….هذا من أكثر المواضيع التي حيرتني……….في زماننا هذا………..نسأل الله الهدى و التقى و العفاف…………
حتى أنا بدرت لي كل هذه الاسئلة………….فبارك الله فيك على الموضوع……….سننتظر ردود الاخوة……….هذا من أكثر المواضيع التي حيرتني……….في زماننا هذا………..نسأل الله الهدى و التقى و العفاف…………
|
يبقى السؤال مطروح ..لماذا الولي هو آخر من يعلم وغالباً بعد فوات الأوان؟…. جزاك الله خيراً
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة
الخلل يكمن فينا جميعا
بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي
أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة
ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب
في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه
والله مشكل كبير عندما تجد عبارة تخطي راسيمن عند البواب إلى المدير
والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين
علما أن العمل أيضا عبادة
الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة
الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه
الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم
الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة
والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب
والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء
فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي
لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب
هذا غيض من فيض
وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك
احترماتي
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة
الخلل يكمن فينا جميعا
بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي
أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة
ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب
في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه
والله مشكل كبير عندما تجد عبارة تخطي راسيمن عند البواب إلى المدير
والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين
علما أن العمل أيضا عبادة
الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة
الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه
الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم
الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة
والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب
والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء
فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي
لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب
هذا غيض من فيض
وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم
شكرا لك
احترماتي
ولي التلميذ الجزائري
لا يريد ان يسأل او يعرف اين ابنه او ابنته
المهم يطلع و خلاص
السلام عليكم اخي صهيب بارك الله فيك على المضوع الشائك والضروري لكل الاهالي يعرفوه خاصة من هم معنا هنا ممكن هم غافلون
يا اخي انا نوافق الاخ مسلم سني في كل كلام قاله الكل مسؤول من الاهل حتى بواب المدسة الاهل لم تعد هناك روح المسؤولية لديهم والاخطر يوافقو أوادهم في كل شي فالماضي كان صوت الأب لا يعلى عليه في المنزل الآن صوت الام صوت البنت فكيف بصوت الشاب رجع الأاب هو يستحي من اولاه فتركو لكل ذي شأن شأنه والفتاة حدث ولا حرج يعني مساندة الام لها شيء خطير جدا لو الام تترك البنت تحت مسؤولية ابيها في كل صغيرة وكبيرة او اخاخا الأكبر منها لا نصل لما نحن عليه الآن
بالمسبة لطاقم التربوي الاستاذ غير ملام صراحة هو هناك يعطي دروسة يسجل الغيابات المبررات تقدد للإدارة والإدارة فساد وفساد كحال كل الإدارات إذا كان المدير غايب حتى وخو حاضر غما نذنب الأستاذ فالمبرارات ربي يهديهم شكرا
لاننا نسمع كثيرا كلمة …………الثقة ؟؟؟……………..ولو تخبر ولي امر بما يحدث يقول لك وكله ثقة………… ***انا ثايق في ابني وبنتي ***……….
فاذا كنت على ثقة في تربية ابنتك او ابنك وشكله لايوحي بتربيته ابدا ………….فكيف تثق في الناس التي تتربص بابنك وابنتك ؟؟؟؟
والله المستعان
السلام عليكم
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة الخلل يكمن فينا جميعا بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه والله مشكل كبير عندما تجد عبارة تخطي راسيمن عند البواب إلى المدير والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين علما أن العمل أيضا عبادة الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب هذا غيض من فيض وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم شكرا لك احترماتي |
السلام عليكم
شكرا لك على الموضوع امهم أخي ناصر أهل السنة الخلل يكمن فينا جميعا بداية من الأسرة مرورا بالشارع وصولا إلى الأستاذ وكل الطاقم التربوي أتدري أخي صهيب اللآباء غائبون لا يسألون وعالبا ما يكونون في صف أولادهم ضد الأستاذ وهاته هي الكارثة ثانيا ما رأيك في أستاذ يسجل الغيابات ويجد التلميذ داخل القسم في اليوم الموالي ولم يحضر أحدا من أهله خاصة الأب في بعض الأحيان الأستاذ لا يسجل الغيابات ولو أن هذا يحميه من الناحية القانونية لو حدث للتلميذ مكروه لكن برؤيته لبعض التصرفات والله يمل ويجد نفسه هو عكس التيار هههه والله مشكل كبير عندما تجد عبارة تخطي راسيمن عند البواب إلى المدير والأخطر عندما تجد عمال المؤسسة يقضون وقتهم في المقاهي أكثر من الثانوية أو الذهاب لأداء الصلاة ولا يدخلون إلا بعد ساعة أو ساعتين علما أن العمل أيضا عبادة الخلل أيضا عندما تجد المدير من أسوأ المسيرين وتجد التلاميذ يضحكون عليه ولا يحترمونه لأنه هو من سعى إلى ذلك بتقرهم منهم والحديث معهم في كل الأمور وبشكل عادي عوض أن يفرض شخصيته داخل المؤسسة الخلل عندما تجد الأستاذ قدوة سيئة للتلاميذ بتصرفاته الغريبة وعدم تحكمه في زمام أموره لاسيما داخل قسمه الخلل في الأب والأم والأخ الذين سمحوا ويسمحون لأولادهم بالخروج من المنزل بصورة لا تليق بتلميذ محترم الخلل في الأولياء الذين يسمحون لأولادهم باستخدام الهاتف دون مراقبة والخلل أيضا في شخصية التلميذ فهناك بعض التلاميذ ما شاء الله دون مراقبة تجدهم على خلق وتربية تفرح القلب والخلل أيضا في محاولة هؤلاء لتقليد ما يرونه في الأفلام وأيضا أصدقاء السوء فالأسرة أصبحت مهمتها الإنجاب والشارع هو المربي لإلا ما رحم ربي لآسف على الإطالة أخي أبو صهيب هذا غيض من فيض وأخيرا أنا لم أقرأ لفظة المراهقة عندما قرأت السيرة النبوية لسيد الخلق الرسول عليه الصلاة والسلام وبالتالي في رأيي هاته اللفظة أصبحنا نستخدمها كذريعة أو مبرر للتصرفات شباب اليوم هذا رأيي والله أعلم شكرا لك احترماتي |
ولي التلميذ الجزائري
لا يريد ان يسأل او يعرف اين ابنه او ابنته المهم يطلع و خلاص |
السلام عليكم اخي صهيب بارك الله فيك على المضوع الشائك والضروري لكل الاهالي يعرفوه خاصة من هم معنا هنا ممكن هم غافلون
يا اخي انا نوافق الاخ مسلم سني في كل كلام قاله الكل مسؤول من الاهل حتى بواب المدسة الاهل لم تعد هناك روح المسؤولية لديهم والاخطر يوافقو أوادهم في كل شي فالماضي كان صوت الأب لا يعلى عليه في المنزل الآن صوت الام صوت البنت فكيف بصوت الشاب رجع الأاب هو يستحي من اولاه فتركو لكل ذي شأن شأنه والفتاة حدث ولا حرج يعني مساندة الام لها شيء خطير جدا لو الام تترك البنت تحت مسؤولية ابيها في كل صغيرة وكبيرة او اخاخا الأكبر منها لا نصل لما نحن عليه الآن بالمسبة لطاقم التربوي الاستاذ غير ملام صراحة هو هناك يعطي دروسة يسجل الغيابات المبررات تقدد للإدارة والإدارة فساد وفساد كحال كل الإدارات إذا كان المدير غايب حتى وخو حاضر غما نذنب الأستاذ فالمبرارات ربي يهديهم شكرا |
لاننا نسمع كثيرا كلمة …………الثقة ؟؟؟……………..ولو تخبر ولي امر بما يحدث يقول لك وكله ثقة………… ***انا ثايق في ابني وبنتي ***……….
فاذا كنت على ثقة في تربية ابنتك او ابنك وشكله لايوحي بتربيته ابدا ………….فكيف تثق في الناس التي تتربص بابنك وابنتك ؟؟؟؟ والله المستعان |
دور المدرسة والأولياء في التربية موضوع متشعب جداً ، ما قصدته في الموضوع هو مرحلة حرجة والتي يزل فيها التلميذ والتلميذة منساقاً وراء رفقة سيئة مستغلاً غفلة الأولياء ممن وثقوا في تربيتهم ووثقوا في مدرسة سلموا لها ابناءهم ، أكيد الاولياء مقصرون ولكن ليسوا على نفس المستوى من الوعي والحذر في مثل هذا الزمن الصعب، فمن حق هؤلاء الاولياء أن يتلقوا اشارات تحذيرية لتدارك الأمر قبل وقوع الفاس في الراس.. أتكلم من واقع عشته وأعايشه لأولياء بكوا دماً بعد أن عرفوا انحراف ابنائهم لكن بعد فوات الأوان…
شكرا اخي على الحرص على التلاميذ ثم المجتمع
زوجي شخصيا عكس كل هذا يضرب ابنه على اتفه الاسباب كي يربيه وكل من يقول له ابنك فعل هكذا او هكذا يضربه ضنا منه انه يستحق ولا يترك له المجاال لتكون هناك ثقة بينهما ومما ادى الى اضرار وخيمة ندم عليها وهو في سن المراهقة
لذا سوجد اسلوب التواصل بين الاستاذ الاب العائلة المجتمع دون ان يؤدي ذلك للهلاك
نحن الجزاريين اما الضرب المبرح او الترك المفرط
لكن التواصل معندناش اصلا الجزائريين لا يحسنون الحديث ولا تقديم النصائح ولا حتى الطريقة السليمة للسلامة
ينقصنا الكثير لنكون مجمتع متحضر
ربما في الابتدائي هذه الظاهرة أقل ، لأن سلطة المعلم أكبر ، فإذا تخلى الولي عن دوره ، يتحمل المربي هذه المهمة إذا كان عنده إحساس بالمسؤولية طبعا ، وكلما كان الطور أكبر تقل سلطة المربي فإن لم يجد مساعدة من الإدارة والأولياء ضاع التلاميذ .
تتفاقم الظاهرة عندما يساند الأباء أبنائهم ، هنا تجد المربي عاجز … مثلا قبل فترة في إحدى المتوسطات الأساذ عنف تميذة على طريقة لباسها التي لا تناسب المدرسة ، فجاءه والدها المسؤول في مكان ما ، وقال له ما دخلك " قلنالك قريها ماقلنالكش دخل روحك فيها " … " واقيل تلعب بخبزتك " ، ماذا على الأستاذ أن يفعل في هكذا حالة مادام يعلم أنه لا يوجد قانون يحميه ، وطبعا مدام واحدة تلبس ما تشاء لن يستطيع منع البقية .
بارك الله فيك أخي أبو صهيب ، موضوع حساس ، خاصة أن له ما بعده ، إذا لم يجد التلميذ من يوجهه في هذه المرحلة المفصلية
ربما في الابتدائي هذه الظاهرة أقل ، لأن سلطة المعلم أكبر ، فإذا تخلى الولي عن دوره ، يتحمل المربي هذه المهمة إذا كان عنده إحساس بالمسؤولية طبعا ، وكلما كان الطور أكبر تقل سلطة المربي فإن لم يجد مساعدة من الإدارة والأولياء ضاع التلاميذ . تتفاقم الظاهرة عندما يساند الأباء أبنائهم ، هنا تجد المربي عاجز … مثلا قبل فترة في إحدى المتوسطات الأساذ عنف تميذة على طريقة لباسها التي لا تناسب المدرسة ، فجاءه والدها المسؤول في مكان ما ، وقال له ما دخلك " قلنالك قريها ماقلنالكش دخل روحك فيها " … " واقيل تلعب بخبزتك " ، ماذا على الأستاذ أن يفعل في هكذا حالة مادام يعلم أنه لا يوجد قانون يحميه ، وطبعا مدام واحدة تلبس ما تشاء لن يستطيع منع البقية . |
يريدون منعها من التنفس … فلتلبس ما شاءت ومن لم يعجيه الحال يذهب يتنفس وراء البحار … الهواء في الجزائر شحيح ولا يكفي للجميع..
الله المستعان…الاستاذ عليه أن يعمل عمله ويرضي ربه …ولا يظلم ربك أحداً .. جزاك الله خيراً
شكرا اخي على الحرص على التلاميذ ثم المجتمع
زوجي شخصيا عكس كل هذا يضرب ابنه على اتفه الاسباب كي يربيه وكل من يقول له ابنك فعل هكذا او هكذا يضربه ضنا منه انه يستحق ولا يترك له المجاال لتكون هناك ثقة بينهما ومما ادى الى اضرار وخيمة ندم عليها وهو في سن المراهقة لذا سوجد اسلوب التواصل بين الاستاذ الاب العائلة المجتمع دون ان يؤدي ذلك للهلاك |
ينقصنا الرجوع الى ديننا .. قرآننا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم