تخطى إلى المحتوى

المجاهده: فاطمه, الزهراء 2024.

عندما كتبت الموضوع الخاص بامي لم اكن اطمح لشيء وبخاصه والحمد لله والمنه اني براتبي الشهري المتواضع

مستورين وكفي بالله وكيلا.

اشرت الى ان المتشدقين بالجهاد كذبا وخداعا لمشاعر الامه لا بد لهم ان ينتهوا من هذا الهراء لاننا لن نقبل

ابدا بمن يكذبنا القول فمن غشنا ليس منا لما قاله سيد الاولين والاخريناو كما قال صلى الله عليه وسلم.

ان امي ايها الساده التي تحملت قهر العدو تضحيه من اجل والدي الذي كان متابعا من طرف فرنسا والتي

عاملها لاليجو كما قالت رحمها الله معامله سيئه لا تليق بامراه رجل جزائري حر.ومع ذلك ومن اجل الجزائر كانت امي

رجلا وليس ذكرا فرنسيا. وهذا المقال اوجهه لمعالى السيد وزير المجاهدين ولعلمى ان من يعتلى هذا المنصب يكون

مجاهدا حقيقا .
زيدلون
ملاحظه لدي ارشيفا حافلا يثبت الكثير مما لم اذكره في مقالي هذا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.