غدا تنتهي آجال تسليم الملفات
المترشحون لمسابقات التوظيف في قطاع التربية غاضبون
تنتهي غدا الآجال القانونية التي منحتها وزارة التربية للراغبين في المشاركة بمسابقات التوظيف بقطاع التربية من أجل إيداع ملفاتهم، بعد أن كان مقررا انتهاء العملية أمس الجمعة، في ظل شروط صارمة وإجراءات جديدة فرضتها الوزارة، منها إلزام الأساتذة العاملين على تقديم استقالتهم قبل اجتياز امتحانات المسابقة.
طالبت وزارة التربية مؤخرا من الأساتذة المجازين والأساتذة الراغبين في الترقية من طور إلى طور آخر بإدراج استقالاتهم في ملفات الترشح لمسابقات التوظيف، كشرط لقبول ملفاتهم، وهو الأمر الذي أثار قلق وتحفظ هؤلاء، حيث أبدوا تخوفهم الشديد من المشاركة في مسابقة غير ”مضمونة النتائج” مقابل تقديم استقالتهم، مما قد يفقدهم النجاح في المسابقة وفقدانهم منصب عملهم، معتبرين أن طلب الاستقالة يجب أن يكون بعد الإعلان عن النتائج وليس قبل إجراء المسابقات. وحسب مصادر متطابقة فإن وزارة التربية بضغط من نقابات القطاع وإلحاح منها أعادت النظر في التاريخ المحدد سابقا كآخر أجل لاستلام ملفات المترشحين نظرا لمصادفته ليوم عطلة نهاية الأسبوع، وقررت تمديد هذه الآجال إلى غاية 22 أوت الجاري قصد تمكين المترشحين للمسابقات بالأخص حملة الليسانس الذين سمح لهم بالمشاركة بشكل استثنائي في مسابقة شغل منصب أستاذ في التعليم الثانوي من إيداع ملفاتهم وتجري عملية تسليم الملفات وسط تضارب في الوثائق الواجب إعدادها من قبل المترشحين، حيث تفاجأ هؤلاء في العديد من الولايات بمطالبتهم بشهادة الإقامة رغم أن هذه الوثيقة لم ترد في ملف الترشح، وكذلك اشتراط عدد من المديريات على المترشحين التقدم شخصيا إلى المديرية لتقديم ملفاتهم ورفض ممثلين أو وكلاء عنهم، بينما رفضت مديريات أخرى قبول شهادة العمل في الملفات رغم كونها تساعد في كسب نقاط إضافية للمترشحين. وبهذا الخصوص ندد المترشحين للمسابقة بهذه الشروط التي لا أصل لها في القانون المحدد لكيفيات تنظيم مسابقات التوظيف.
ونتيجة للفراغ القانوني المترتب عن غياب نصوص تطبيقية لذات القانون تقوم وزارة التربية في مثل هذه المناسبات بإصدار مناشير تقيد فيها المشاركين في مسابقات القطاع بشروط تتنافى حسبهم مع مبدأ وطنية المسابقة على غرار فرض الإقامة، أما بخصوص إلزام الأساتذة العاملين بوضع استقالتهم فقد اعتبرت الفئة المعنية بهذا القرار المنصوص عليه في القانون مسألة إجبارهم على ”المغامرة ” بمناصبهم بمثابة مساس بحقوق المترشح، وطالبوا بمراجعة نص هذا القانون نحو تمكينه أصحاب المناصب الدنيا من المشاركة في المسابقات حتى يتسنى لهم الاستفادة من الترقية، ولاسيما إذا كانوا من ذوي المؤهلات العلمية العالية، وهو حال الكثير منهم.
في غليزان انتهت التسجيلات في 19 اوت اي قبل تاريخها المحدد من طرف الوزارة رغم تاخرهم من بداية التسجيلات
في تيارت اخر اجل غذا
ولاية الوادي متى من فضلكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طالبت وزارة التربية مؤخرا من الأساتذة المجازين والأساتذة الراغبين في الترقية من طور إلى طور آخر بإدراج استقالاتهم في ملفات الترشح لمسابقات التوظيف
عقبوا ولادهم وأصحابهم في الترقيات من ذوي المستوى المتدني"السنة الرابعة متوسط والسنة الثالثة ثانوي يتحصلوا على مناصب المدراء ومستشاري التربية " |
وكي رقاو ولادهم راهم يلعبوا بأصحاب المستوى وأصحاب الحق
اللهم زلزلها حتى لايبقى واحد في التربية الوطنية والوظيف العمومي وأقيض ارواح المسؤولين آمين يارب العالمين
لو كان الواحد راه مايعاقبوش رب العالمين يتم يسب فيهم حتان يتحرقوا
كرهتونا هذي البلاد مش لأباءكم حتى ديروا القانون على كيفكم
سوكارجية يحكموا في التربية ويتمثلوا بالتربية سحقا لكم
اه لو يزيدو اسبوع
طالبت وزارة التربية مؤخرا من الأساتذة المجازين والأساتذة الراغبين في الترقية من طور إلى طور آخر بإدراج استقالاتهم في ملفات الترشح لمسابقات التوظيف
مليحة هذه لان العام الماضي نجحو اساتذة التعليم المتوسط في الثانوي
ارضاء الناس غاية لا تدرك الله يكون في عون وزيرنــــــــــــــا
العيب ليس في الأستاذ كل واحد وقدراته العقلية وميوله الشخصي ولكن العيب في القانون
ما العيب في أن يجتاز أستاذ عنده الطموح في الانتقال الى مايرد
حتى الطموح قتلوه وجعلوا له قبرا في لحد مايسمونه : مواطن "مواطن فقط في الانتخابات" وغير ذلك هو مشاغب ومتعب ولايستحق العيش
يارب ان كان موتي يريحني من تعب الناس فمرحبا بلقائك |
كل انسان في الدنيا يتمنى ويطمح الا في الجزائر الانسان الطيب الحر الذي يريد الحلال يتمنى ويطمح للموت من سبب الظلم |