القرآن كلام الله .
فلماذا يتفاخر العرب باللغة العربية على أنها أحسن من اللغات الأخرى و يجعلونها حجة في كل شيء .
يعني كلمة زوج بقول لك لغة القرآن … !!!
أليس التوراة نزلت بالعبرية ونزل الإنجيل بالسريانية. فهي كذلك كلام الله .
هذا إن لم نذكر لغات الصحف و كتب الرسل الآخرين الغير مذكورين .
و كلام الله واحد . فكفانا تشبثا بأشياء ما أنزل الله بها من سلطان .
يكفي ان الله اختارها لغة خاتم النبيين عليه الصلاة ةالسلام أفضل الرسل
واللغة التي نطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم. وهي اللغة التي كتبت بها كتب بالتفسير وشروح الحديث وكتب بها الفقه. وهي اللغة التي لا يمكن فهم القرآن
و السنة النبوية إلاّ بواسطتها لأنهما نزلا بها –
وقد اختارَ اللهُ تعالى لغةَ العربِ لسانًا لدينه: قرآنًا وسنَّةً وتشريعًا وعبادةً، وامتنَّ بذلك على المسلمين عامَّةً والعربِ خاصَّةً، وما اختيارُها إلَّا لأنها أغنَى اللغاتِ اتِّساعًا
وأَحْكَمُها بيانًا، وأقواها دليلًا وبرهانًا.
قال الشافعيُّ ـ رحمه الله ـ: «ولسانُ العربِ أَوْسَعُ الألسنةِ مَذْهَبًا، وأَكْثَرُها ألفاظًا، ولا نعلمه يُحيطُ بجميعِ عِلْمِه إنسانٌ غير نبيٍّ، ولكنَّه لا يذهب منه شيءٌ على عامَّتِها
حتَّى لا يكونَ موجودًا فيها مَن يعرفه، والعلمُ به عند العربِ كالعلمِ بالسنَّةِ عند أهل الفقه»(٣).
وقال رحمه الله ـ أيضًا ـ: «وأَوْلى الناسِ بالفضل في اللسانِ مَن لسانُه لسانُ النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ولا يجوز ـ واللهُ أَعْلَمُ ـ أَنْ يكون أهلُ لسانِه أتباعًا لأهلِ لسانٍ
غيرِ لسانِه في حرفٍ واحدٍ، بل كُلُّ لسانٍ تَبَعٌ لِلِسانه، وكُلُّ أهلِ دينٍ قَبْلَه فعليهم اتِّباعُ دينِه.
وقد بيَّن اللهُ ذلك في غيرِ آيةٍ مِن كتابه: قال الله: ﴿وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ. نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ. عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ. بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ﴾ [الشعراء: ١٩٢ ـ ١٩٥]
وقال: ﴿وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا﴾ [الرعد: ٣٧]، وقال: ﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا﴾ [الشورى: ٧]، وقال: ﴿حم. وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ.
إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ﴾ [الزخرف: ١ ـ ٣]، وقال: ﴿قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ﴾ [الزُّمَر: ٢٨].
قال الشافعيُّ: فأقامَ حُجَّتَه بأَنَّ كتابه عربيٌّ في كُلِّ آيةٍ ذكَرْناها، ثمَّ أَكَّدَ ذلك بأَنْ نَفَى عنه ـ جلَّ ثناؤُه ـ كُلَّ لسانٍ غيرِ لسان العرب في آيتين مِن كتابه فقال ـ تَبارَك وتعالى ـ
: ﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ﴾ [النحل: ١٠٣]، وقال: ﴿وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ
أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ﴾ [فُصِّلَتْ: ٤٤]»(٤).
الحقيقة أخي أن القرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذي لم ولن يمسه التحريف وهذه حقيقة يعرفها العالم أجمع …. 1 فضيلة
والقرآن باللغة العربية ….. 2 فضيلة
بقية الكتب التي ذكرت أخي قد حرفت ….. 3 فضيلة للقرآن واللغة العربية التي بها أنزل
العربية لغة خاتم المرسلين وقد أرسل عليه الصلاة والسلام للناس كافة ….. 4 فضيلة
لطيفة:
وهي من اعجاز اللغة في القرآن كلمة "فأسقيناكموه" ترجمتها then we give it to you to drink
نبسط لكم السؤال :
هل التوراة و الإنجيل و صحف موسى و ما أوحي إلى الرسل الآخرين هي كلام الله أم لا ؟
كلام الله هو كلام الله . كله عظيم
القرآن كلام الله .
فلماذا يتفاخر العرب باللغة العربية على أنها أحسن من اللغات الأخرى و يجعلونها حجة في كل شيء . يعني كلمة زوج بقول لك لغة القرآن … !!! أليس التوراة نزلت بالعبرية ونزل الإنجيل بالسريانية. فهي كذلك كلام الله . هذا إن لم نذكر لغات الصحف و كتب الرسل الآخرين الغير مذكورين . و كلام الله واحد . فكفانا تشبثا بأشياء ما أنزل الله بها من سلطان .
|
حاولت أن أفهم ما طرحته هنا فلم أستطع هل تريدنا مثلا أن نترك اللغة العربية ونتعلم السريانية أو العبرية وهي لغة ماتزال موجودة أم أنك تدعو لترك القرآن واتباع التوراة والانجيل بما أنهما من تنزيل رب العالمين أيضا
نحن نؤمن بالكتب السماوية كما نؤمن بجميع الرسل لا نفرق بين أحد منهم ولكننا نؤمن أيضا أن هذه الكتب قد تعرضت للتحريف كما أخبرنا به القرآن الكريم
هذا القرآن الذي تستشهد أنت بآياته نزل باللغة العربية ليكون معجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وقال الله تعالى عن هذا الكتاب (( حم تنزيل من الرحمان الرحيم كتاب فصلت آياته قرآنا عربيالقوم يعلمون )) فكيف تدعي أن التمسك باللغة العربية وامتداحها ما أنزل الله به من سلطان
كنا أساتذة الدنيا وسادتها يوم تمسكنا بالقرآن واللغة العربية ففهمنا دورنا في الحياة أما اليوم فنحن كالغراب الذي قلد الحمامة فما استطاع أن ينجح في التقليد وما استطاع أن يرجع الى مشيته الأصلية أنصحك قبل أن تطرح موضوعا للنقاش أن تلم بجونبه أولا
لغة القرآن هي اللغة العربية
انت ( صاحب الموضوع ) لغتك هي العربية
لغة رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتم الانبياء والمرسلين هي اللغة العربية
فلا ادري ماذا يدفعك لمثل هذا الطرح والدفاع عن كتب محرفة ولغات اقل مستوى من اللغة العربية
التورات والانجيل الموجودة حاليا ليست كلام الله بل هي تحاريف في تخاريف ومملوؤة بالاباحية والعنف والتراهات والبهتان فاليهود يزعمون ان الله ابنا والنصارى يزعمون ان الله ثالث ثلاثة فهل يعقل ان يكون هذا من كلام الله ؟
ارجع الى رشدك قبل فوات الاوان لاني المس من مواضيعك المتكررة بغضا للاسلام لا ادري ما سببه
لكن ايا كان السبب فلن ينفعك امام الله
حاولت أن أفهم ما طرحته هنا فلم أستطع هل تريدنا مثلا أن نترك اللغة العربية ونتعلم السريانية أو العبرية وهي لغة ماتزال موجودة أم أنك تدعو لترك القرآن واتباع التوراة والانجيل بما أنهما من تنزيل رب العالمين أيضا
نحن نؤمن بالكتب السماوية كما نؤمن بجميع الرسل لا نفرق بين أحد منهم ولكننا نؤمن أيضا أن هذه الكتب قد تعرضت للتحريف كما أخبرنا به القرآن الكريم هذا القرآن الذي تستشهد أنت بآياته نزل باللغة العربية ليكون معجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وقال الله تعالى عن هذا الكتاب (( حم تنزيل من الرحمان الرحيم كتاب فصلت آياته قرآنا عربيالقوم يعلمون )) فكيف تدعي أن التمسك باللغة العربية وامتداحها ما أنزل الله به من سلطان كنا أساتذة الدنيا وسادتها يوم تمسكنا بالقرآن واللغة العربية ففهمنا دورنا في الحياة أما اليوم فنحن كالغراب الذي قلد الحمامة فما استطاع أن ينجح في التقليد وما استطاع أن يرجع الى مشيته الأصلية أنصحك قبل أن تطرح موضوعا للنقاش أن تلم بجونبه أولا |
إجابات عشوائية لا تمت للسؤال بصلة … !!!!
نبسط لكم السؤال :
هل التوراة و الإنجيل و صحف موسى و ما أوحي إلى الرسل الآخرين هي كلام الله أم لا ؟
كلام الله هو كلام الله . كله عظيم
إجابات عشوائية لا تمت للسؤال بصلة … !!!!
نبسط لكم السؤال : هل التوراة و الإنجيل و صحف موسى و ما أوحي إلى الرسل الآخرين هي كلام الله أم لا ؟ كلام الله هو كلام الله . كله عظيم |
ومن ناحية أخرى ندين الدين الإسلامي والقرأن نزل بالعربية ونبينا عليه الصلاة والسلام من جاءنا برسالة الإسلام عربي
القرآن وضح الآتي : { … الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا …. (3) سورة المائدة } وقال تعالى : { وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) سورة آل عمران } هذا وما طرح بعض الإخوة من دلائل هي مسلمات لا تقبل النقاش وبند القانون هو الآتي
يمنع منعا كليا الإساءة من قريب أو من بعيد للدين الإسلامي الحنيف، أو أي من الديانات السماوية الأخرى، وكذا فتح النقاش في المُسلَمات والمعلوم من الدين بالضرورة وطرحها للتصويت وتبادل الأراء قبولا و ردّا.
و السلام.عليكم و رحمة.الله و بركاته