في لحظة تظن انك يمكن ان تتحدى القدر….وتعتقد انك بافكارك البسيطة وحلولك البدائية تستطيع ان تهزم…القدر
القدر…..يغيب ايماننا في مواجهة القدر….نجري وراء امنياتنا وفي داخلنا يقين اننا سندركها وسنتلذذ بلحظات ادراكنا لها….وننسى انه ….لا احد….يستطيع ان يهزم…..القدر
القدر……هو يرسم لنا مستقبلناورسم لنا ماضينا….يرى لنا مالا نراه…….نعتقد دوما ان سعادتنا في ما نراه…ولا ندري ان سعادتنا قد تكون فيما يراه..
القدر…….جبار ….قاسي…..ولكنه احيانا…..حنون
لابد من الإيمان بالقضاء والقدر
خيره وشره
تحياتي لك
السلام عليكم و رحمة الله
القدر…………في علم الله و اذا ذكر فأمسكوا عن الخوض فيه
و ليعلم أحدنا أن ما قدره الله لنا كله خير و أن ما يصيبنا من فرح و خير قد كتب في كتاب عند الله قبل خلق السموات و الارض ب50 ألف سنة
الحمد لله و علينا شكر النعم و الصبر على كل بلاء
شكرا أختي على موضوعك الجميل و ربي يبارك فيك
ســـــــــــــــــــــــــــــــلام
كل حاجة راهي مقدرة من عند ربي و مكتوبة حنا مرات برك نعاندو رواحنا و ناسيين انو ربي مايديرنا غير الخير مرات شي حوايج نبكو عليهم كي ماندوهمش مي مع الوقت تبانلنا انو كيما ديناهمش كانت رحمة من عندو سبحانو على هكا واحد لازم يامن بالقضاء و القدر و يحمد ربي على كلشي لانو هو ارحم منا على نفوسنا
الايمان بالقضاء والقدر ركن من اركان الايمان
ياأختي نحن لانتحدى القدر ,الافكار والحلول التي نبحث عنها من اجل تحقيق امانينا نابعة من قوة الايمان وليس العكس,كيف دلك؟
في حديث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "لايرد القضاء الا الدعاء"
إذن الدعاء سلاح خطير وهو أقوى من أي سلاح عرفته الإنسانية إلى يومنا هذا
نحن عندما ندعو الله تبارك وتعالى إنما نفر من قدر الله إلى قدر الله، فلو لم يعنَّا الله تبارك وتعالى ويوفقنا للدعاء لما دعونا، ولذلك بما أن الله شاء وأراد أن يغير قدره بالدعاء أعانك على الدعاء،
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم أن الدعاء والقضاء يعتلجان ما بين الأرض والسماء، أي تحدث بينهما نوع من المواجهة، فإذا كان الدعاء أقوى رفع القضاء وإذا كان القضاء أقوى والدعاء أقل أو أضعف نزل هذا القضاء ولكن بصورة أخف وإذا لم يدع العبد أصابه قدر الله ، وهذه هي الصور الثلاث إما أن يكون الدعاء أقوى فيغلب وإما أن يكون القضاء أقوى فيغلب ولكن ينزل مخففًا، وإما أن العبد لا يدعو بالمرة فيصيبه ما قدره الله.
فعلينا ادن بالدعاء ان اردنا ان تتحقق امانينا ولايجب ان نقول ما دام كل شيء قد قدر فلاحاجة لنا بالدعاء وننتظر فقط قضاء الله ان ينزل علينا.والله عن تجربة الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل.
تقبلو مروري
الدعاء مع الإلحاح يستطيع ان يغير القدر..
السلام عليكم
لابد من الإيمان بالقضاء والقدر تحياتي لك |
شكرا على مشاركتك اخي
اكيد الايمان موجود هذا شيء مفروغ منو
شكرا ليك مرة اخرى
السلام عليكم و رحمة الله
القدر…………في علم الله و اذا ذكر فأمسكوا عن الخوض فيه و ليعلم أحدنا أن ما قدره الله لنا كله خير و أن ما يصيبنا من فرح و خير قد كتب في كتاب عند الله قبل خلق السموات و الارض ب50 ألف سنة الحمد لله و علينا شكر النعم و الصبر على كل بلاء شكرا أختي على موضوعك الجميل و ربي يبارك فيك ســـــــــــــــــــــــــــــــلام |
وعليكم السلام ورحمة الله
شكرا لمرورك الطيب
والله انت اللي مواضيعك جميلة وانا دايما نتبعها
تحياتي
كل حاجة راهي مقدرة من عند ربي و مكتوبة حنا مرات برك نعاندو رواحنا و ناسيين انو ربي مايديرنا غير الخير مرات شي حوايج نبكو عليهم كي ماندوهمش مي مع الوقت تبانلنا انو كيما ديناهمش كانت رحمة من عندو سبحانو على هكا واحد لازم يامن بالقضاء و القدر و يحمد ربي على كلشي لانو هو ارحم منا على نفوسنا
|
السلام عليكم اختي
والله اصبت الموضوع تماما وهذا هو الشيء اللي راني نحكي عليه انو مرات الانسان ايمانو ينقص ويحس وكانو ممكن ان يغير قدرو وينسى انو طريقنا راهي مرسومة مسبقا وانو الشيء اللي شايفين فيه الخير ممكن يكون العكس تماما وربي مدايرلنا الخير في شيء تاني
شكرا جزيلا ليك
الايمان بالقضاء والقدر ركن من اركان الايمان
ياأختي نحن لانتحدى القدر ,الافكار والحلول التي نبحث عنها من اجل تحقيق امانينا نابعة من قوة الايمان وليس العكس,كيف دلك؟ في حديث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "لايرد القضاء الا الدعاء" إذن الدعاء سلاح خطير وهو أقوى من أي سلاح عرفته الإنسانية إلى يومنا هذا نحن عندما ندعو الله تبارك وتعالى إنما نفر من قدر الله إلى قدر الله، فلو لم يعنَّا الله تبارك وتعالى ويوفقنا للدعاء لما دعونا، ولذلك بما أن الله شاء وأراد أن يغير قدره بالدعاء أعانك على الدعاء، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم أن الدعاء والقضاء يعتلجان ما بين الأرض والسماء، أي تحدث بينهما نوع من المواجهة، فإذا كان الدعاء أقوى رفع القضاء وإذا كان القضاء أقوى والدعاء أقل أو أضعف نزل هذا القضاء ولكن بصورة أخف وإذا لم يدع العبد أصابه قدر الله ، وهذه هي الصور الثلاث إما أن يكون الدعاء أقوى فيغلب وإما أن يكون القضاء أقوى فيغلب ولكن ينزل مخففًا، وإما أن العبد لا يدعو بالمرة فيصيبه ما قدره الله. فعلينا ادن بالدعاء ان اردنا ان تتحقق امانينا ولايجب ان نقول ما دام كل شيء قد قدر فلاحاجة لنا بالدعاء وننتظر فقط قضاء الله ان ينزل علينا.والله عن تجربة الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل. تقبلو مروري |
شكرا لمرورك اختي
تحياتي