أصدرت وزارة التربية الوطنية منشورا وزاريا
يتضمن الإجراءات العملية لمرافقة تطبيق منهاج جديد في اللغة الفرنسية لمستوى السنة الأولى متوسط، بداية من الموسم الدراسي 2024 -2016 يتماشى مع ملمح التخرج من المرحلة الإبتدائية.
ويشير المنشور الوزاري للعملية الإعلامية لمادة اللغة الفرنسية رقم 34 -05، المؤرخ في 24 جوان من السنة الجارية، وذلك في إطار إصلاح المناهج التعليمية، وتبعا لتأجيل إدراج تدريس اللغة الفرنسية من الثانية إلى السنة الثالثة ابتدائي، بداية من الموسم الدراسي 2024 -2017، سيشرع في تطبيقه بداية من الدخول المدرسي المقبل 2024 -2016، وذلك بناء على الإجراءات الجديدة التي جاء بها المنشور السابق ذكره. وجهت وزارة التربية الوطنية تعليمة لجميع مديري التربية و مفتشي التعليم المتوسط لمادة اللغة الفرنسية، تفيد بتعويض المنهاج السابق للغة الفرنسية، ويعوض هذا المنهاج مثيله الجاري به العمل إلى غاية اليوم في مستوى السنة الأولى متوسط، مع العلم أنه أعدت له وثيقة تساعد الأساتذة في فهم المنهاج وتسهل مقروئيته، مشيرة إلى أن هذا المنهاج الجدي والوثيقة المرافقة يوزّع على كل المؤسسات التربوية، كما يوضع هذا المنهاج تحت تصرف الأساتدة.وقال المصدر ذاته؛ أن وزارة التربية الوطنية أصدرت كتابا مدرسيا للغة الفرنسية لمستوى الأولى متوسط من نشر الديوان الوطني للمطبوعات ويعوض الكتاب الجاري العمل به في هذا المستوى، أما بالنسبة للتوقيت الرّسمي المعتمد، فقد تم تحديده بخمسة ساعات أسبوعيا، وأضاف المنشور أن مفتشي التعليم المتوسط لمادة اللغة الفرنسية، ملزمون بتنظيم ملتقيات إعلامية تكوينية خلال الفترة الممتدة من 7 إلى 12 سبتمبر 2024، لفائدة الأساتذة المدرسين، حيث يحرص كل مفتش في مقاطعته، على توضيح امتداد العمليات البنائية لمنهاج السنة الأولى متوسط في مادة اللغة الفرنسية، و كيفيات تناول مختلف محاور المنهاج الجديد.وأفادت الوثيقة التي تحوز ”النهار” على نسخة منها؛ أن مفتشي التعليم المتوسط لمادة اللغة الفرنسية، سينظمون ملتقى إعلاميا خلال 21 -13 جويلية بالبليدة، تشارك فيه جميع الولايات من أجل الإتفاق على خطة إعلامية تكوينية تنظم لفائدة الأساتذة.
شكرا على الموضوع و لكن اضن ان العنوان غير مناسب للموضوع ..
هو كذلك العنوان في واد والموضوع في واد أخر هكذا كتبت في الصحف
ذالك لجلب القراء شكرا
quand on fait du copie colle au moins il faut prendre le temps de lire l’article ca parle du moyen et la tu parles du primaire
attention il faut pas prendre les gens pour des prunes
إدراج تدريس اللغة الفرنسية
——————————————————————————–
أصدرت وزارة التربية الوطنية منشورا وزاريا
يتضمن الإجراءات العملية لمرافقة تطبيق منهاج جديد في اللغة الفرنسية لمستوى السنة الأولى متوسط، بداية من الموسم الدراسي 2024 -2016 يتماشى مع ملمح التخرج من المرحلة الإبتدائية.
ويشير المنشور الوزاري للعملية الإعلامية لمادة اللغة الفرنسية رقم 34 -05، المؤرخ في 24 جوان من السنة الجارية، وذلك في إطار إصلاح المناهج التعليمية، وتبعا لتأجيل إدراج تدريس اللغة الفرنسية من الثانية إلى السنة الثالثة ابتدائي، بداية من الموسم الدراسي 2024 -2017، سيشرع في تطبيقه بداية من الدخول المدرسي المقبل 2024 -2016، وذلك بناء على الإجراءات الجديدة التي جاء بها المنشور السابق ذكره. وجهت وزارة التربية الوطنية تعليمة لجميع مديري التربية و مفتشي التعليم المتوسط لمادة اللغة الفرنسية، تفيد بتعويض المنهاج السابق للغة الفرنسية، ويعوض هذا المنهاج مثيله الجاري به العمل إلى غاية اليوم في مستوى السنة الأولى متوسط، مع العلم أنه أعدت له وثيقة تساعد الأساتذة في فهم المنهاج وتسهل مقروئيته، مشيرة إلى أن هذا المنهاج الجدي والوثيقة المرافقة يوزّع على كل المؤسسات التربوية، كما يوضع هذا المنهاج تحت تصرف الأساتدة.وقال المصدر ذاته؛ أن وزارة التربية الوطنية أصدرت كتابا مدرسيا للغة الفرنسية لمستوى الأولى متوسط من نشر الديوان الوطني للمطبوعات ويعوض الكتاب الجاري العمل به في هذا المستوى، أما بالنسبة للتوقيت الرّسمي المعتمد، فقد تم تحديده بخمسة ساعات أسبوعيا، وأضاف المنشور أن مفتشي التعليم المتوسط لمادة اللغة الفرنسية، ملزمون بتنظيم ملتقيات إعلامية تكوينية خلال الفترة الممتدة من 7 إلى 12 سبتمبر 2024، لفائدة الأساتذة المدرسين، حيث يحرص كل مفتش في مقاطعته، على توضيح امتداد العمليات البنائية لمنهاج السنة الأولى متوسط في مادة اللغة الفرنسية، و كيفيات تناول مختلف محاور المنهاج الجديد.وأفادت الوثيقة التي تحوز ”النهار” على نسخة منها؛ أن مفتشي التعليم المتوسط لمادة اللغة الفرنسية، سينظمون ملتقى إعلاميا خلال 21 -13 جويلية بالبليدة، تشارك فيه جميع الولايات من أجل الإتفاق على خطة إعلامية تكوينية تنظم لفائدة الأساتذة
سبق تنزيل نفس الموضوع فلماذا نقله بعنوان آخر
يثبت لنا عدم احتراف الصحافيين عندنا وكانهم جالسين فى مقهى الكلام الذى يسمع يكتب دون تحرى الخبر اليقين فمثلا هذا المقال الذى يتكلم عن تغيير المنهاج فى السنة الاولى متوسط والعنوان بالبند العريض فى الصفحة الاولى عكس المقال تماما.
Je pense que c’est parler pour ne rien dire………