و نحن نعيش في المجتمع نرى كثيرا من الآفات و الظواهر السيئة , و الصفات البذيئة منتشرة بيننا للأسف , هذه الأمور السلبية قد تختلف أسبابها , و هي بطبيعة الحال هدامة للمجتمع و الأفراد .
من خلال هذا الموضوع أردت أن نناقش الآفات و المشاكل الأكثر إنتشارا و فتكا بالمجتمع , و نحاول أن نعطي حلولا لتغييرها .
و أسئلتـــــي للنقـــــاش
ما هي الظاهرة السلبية التي تراها أكثر انتشارا و تدميرا للمجتمع ( السرقة ,
الغش , الظلم , الفقر ,لرشوة , البطالة… و غيرها)
ما هو السبيل لتغييرها برأيك ؟
لكــــم إحتراامـــي
بنظري أن المادة اليوم أصبحت الشغل الشاغل للجميع، لهدا انتشرت الرشوة والسرقة وتغيرت معاملة الناس اتجاه بعضهم
فأصبحنا كما يقال "عندك دينار تسوى دينار"
والحل هو تصفية النيات في معاملاتنا اليومية والقناعة بالموجود.
و التردّي. فما من آفة من هذه الآفات تفشّت في مجتمع إلا نخرت عظمه و قسمت ظهرة
و هدّمت بنيانه. فما بالك إن اجتمعت كلها في مجتمع واحد. و هذا ما نعيشه عندنا…
نسأل الله السلامة.
بوركت على طرح هذا الموضوع الهام أخي الحبيب.
مودتي
كل الآفات التي جاء ذكرها في موضوعك أخي الفاضل أوجه لواقع واحد يتّسم بالرداءة
و التردّي. فما من آفة من هذه الآفات تفشّت في مجتمع إلا نخرت عظمه و قسمت ظهرة و هدّمت بنيانه. فما بالك إن اجتمعت كلها في مجتمع واحد. و هذا ما نعيشه عندنا… نسأل الله السلامة. بوركت على طرح هذا الموضوع الهام أخي الحبيب. مودتي |
بارك الله فيك على المرور، جزاك الله خيرا
لربما لو حاولنا معالجتها كل على حدى، قد نجد لها حلولا جدرية
بارك الله فيك على المرور، جزاك الله خيرا |
فقد ترك الرئيس بوضياف -رحمة الله عليه- خلفه سؤاله الخالد:
من يحاسب من؟
هنا مربط الفرس
من سيعالج كل هذه الآفات و يجد لها حلا؟
أ نحن من سيعالج الوضع؟
أم مسؤولونا؟
نحن لا حول لنا و لا قوة لدفع هذه المصائب إلا بعون الله
ثم إرادة المسؤولين إن توفرت…
نسأل الله أن يصلح حالنا و حال ولاة أمورنا
و أن يهيّئ لهم البطانة الصالحة.
إنه ولي ذلك و القادر عليه.
مودتي
السلام عليكم
اخطر الظواهر هي الظلم و الحقرة
اي انك لما ترى صاحب المعريفة حاجته مقضية و البسيط ينظر بعينيه و في قلبه حرقة
و لا قانون يحمي البسيط ولا عدالة تقف بجانبه مم ايولد الاحباط و التيهان و المشاكل الاجتماعية مثل المخذرات و الانتحار وكما يقال العدل اساس الملك لوكذلك العدل يجعل الناس تجتهد بصدق و تحس بالامان
أخشى أن لا يكون الحل بهذه السهولة.
فقد ترك الرئيس بوضياف -رحمة الله عليه- خلفه سؤاله الخالد: من يحاسب من؟ هنا مربط الفرس من سيعالج كل هذه الآفات و يجد لها حلا؟ أ نحن من سيعالج الوضع؟ أم مسؤولونا؟ نحن لا حول لنا و لا قوة لدفع هذه المصائب إلا بعون الله ثم إرادة المسؤولين إن توفرت… نسأل الله أن يصلح حالنا و حال ولاة أمورنا و أن يهيّئ لهم البطانة الصالحة. إنه ولي ذلك و القادر عليه. مودتي |
بالفعل ، الأمر ليس بالسهولة التي نتوقعها
أما بخصوص سؤالك، هنا نعود لجدلية الاصلاح
هل لاصلاح المجتمع، وجب اصلاح القمة (المسؤولين) أولا أم اصلاح الفرد البسيط لانشاء مجتمع لا تسوده آفات هدا الزمان
سرني ردك، احتراماتي
السلام عليكم
اخطر الظواهر هي الظلم و الحقرة اي انك لما ترى صاحب المعريفة حاجته مقضية و البسيط ينظر بعينيه و في قلبه حرقة و لا قانون يحمي البسيط ولا عدالة تقف بجانبه مم ايولد الاحباط و التيهان و المشاكل الاجتماعية مثل المخذرات و الانتحار وكما يقال العدل اساس الملك لوكذلك العدل يجعل الناس تجتهد بصدق و تحس بالامان |
العدالة الاجتماعية غابت اليوم، لهدا أصبحنا نشاهد حالات الانتحار من الجسور وعن طريق الحرق والعياد بالله
كلها بسبب المعريفة والغيظ الدي تملك الناس من ما نشاهده اليوم
عجل الله بفرج كل مهموم
شكرا على مرورك وبارك الله فيك
الفقر
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( لــو كان الفقر رجلآ لــقــتـلــتـه )
اليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأس
الفقر
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ( لــو كان الفقر رجلآ لــقــتـلــتـه ) |
شكرا على مرورك سيدي الكريم
بالارادة يمكن التغلب على اليأس فلا تدعوه يتسلل الى قلوبكم
سررت بردك، بارك الله فيك
والله يااخوتي كاننا نسبح عكس التيار فان لم تكن تظلم فانت ضعيف وان لم تكن تتعدى على اعراض الناس فانت طحان (عفوا) وان لم تكن تغتاب فانت صامط وان وان لم تكن راشيا او مرتشيا فانت خواف وان لم تكن مجاهرا بالمعاصي فانت منافق "فعلا مااصعب السباحة عفوا العيش في هذا المجتمع"