في رأيي المتواضع النقابات ومن ورائها الأساتذة بعدها يأتي حق التلميذ.
متى كان لمن له الحق وتحصل عليه
المنتصر في الأخير أخي الكريم
عذرا عذرا سيدي الوزير كم كنت رائعا كم كنت فصيحا كم كنت حكيما وحليما .حتى مقدم البرنامج حاول احراجك ولكنك استطعت أن تجيب على أسألته المحرجة جدا جدا .فقط مقدم الحصة نسي سؤال وهو ممكن سيدي الوزير تقدم للمشاهد وثيقة تدل على صحة كلامك وماهو جديدك الذي تبشر به الاساتذة نعم كان الأمر سهوا وليس مقصود من مقدم الحصة لانه حاول احراجك ولم يكن متحيزا اطلاقا .سيدي الوزير لقد اوصلت الرسالة كاملة غير منقوصة حيث رتلت الكلام ترتيلا وقلت ما يطمأن النفوس .نحن عصاة خارجون عن القانون كفرنا بالنعمة ولعلى أهمها أنا لنا وزير حريص علينا صادق .ان ما قرأناه في مختلف صفحات التواصل الاجتماعي من سخرية وتهجم على شخصكم عبارة عن غيرة من تدبير ايادي خارجية لا تحب الخير للبلاد وأظن ان اسرائيل من وراء هذه افوضة التي احدثها الاساتذة في قطاع التربية كيف لا ونحن على مقربة من عرس الرئاسيات ونحن بلد مصدر للدمقراطيات وقدوة في ممارسة الحقوق والحريات ومن هذا المنبر أقول للأساتذة عاش من عرف قدره تحيا الوزير وتحيا الحريات .
أكيدا أن الحق ليس مع الإنباف على الأقل…قادة الإنباف استقووا علينا فاستقوى عليهم الوزير…
tu as le choix entre une baby-sitter 1/
ou bien un enseignant qui revendique ses droits 2/
صامدون و ثابتون
كلام جميل قيل عن هذا وذاك كل حسب تفكيره وحسب مصلحته الشخصية الغريب في الأمر وفي نهاية المطاف تدخل الوسيط المتمثل في شخص الوزير لدى الوزير الأول المكلف بإصلاح الخدمة العمومية واعترف أن المطالب مشروعة وهي حق للأساتذة والمعلمين ولكن الشيئ المؤسف تلك التهجمات من كل أطراف وأطياف المجتمع المتمثلة في شخص ممثل جمعية أولياء التلاميذ التي تبرأ منها كل الأولياء لأنها لا ترقى إلى هذا المنصب وهذا التمثيل …
نحن مع قانون الغاب