المطلوب الجماعي و المطلب الضروري هو الصرامة و الصرامة و فقط ، الى متى نساير من لا يستحق على حساب من يستحق؟ الى متى نحافظ على نمط ما على حساب شخصية المربي؟و الى متى تتدخل السياسة في شؤون التربية؟
متى نكف ع المجاملة كذبااا؟ متى نكف ع المراوغة لارضاء السياسي ع حساب التربية؟
لنقل الحقيقة كاملة بلا تغطية و لنضع النقاط ع الحروف —
لن تكتمل معاني التربية و التعليم الا بالحقيقة الكاااااملة و اسالوا اهل العلم – سيحترم الاستاذ و المربي وقتما تحترمه الوصاية باحترام رايه و وجهة نظره.سنسترجع الهيبة العادلة و المكانة اللائقة وقتما تكون الكلمة رصاصة لا تكسرها اوامر و لا طلبات و لا مزاج اي كاااااااااااااان من المسؤولين.( شريطة النزاهة و الصدق و العدل ثم العدل)
يجب تطبيق القوانين بصرامة دون مجاملة
صحييييييح
هذا ما نرجوا دعمكم ايااااااااااااااه