تخطى إلى المحتوى

الرهاب الاجتماعي 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا شاب أدرس في الثانوية واكتشفت أني أعاني من مرض الرهاب الاجتماعي

فمثلا في المدرسة كثيرا ما أتعلعثم في الكلام وأشعر باضطراب حين أكلم أستاد أو مسؤول وكثيرا ما أخاف من التعرض للخطأ أمام الآخرين حتى لا أتعرض للسخرية أو الاستهزاء و في المجتمع لا أتكلم بطلاقة مع الناس ولا أحسن خطف أدوار الحديث ، وسرعان ما يحمرّ وجهي وتتغير ملامحي ويتلعثم لساني وأفقد تركيزي حين أشعر بأن العيون تراقبني ، كما أشعر بأنني أصبحت انسانا مملّا لمن يريد التحدّث معي فلا يجد عندي المتعة والحديث الجميل.

فما العلاج يا اخوتي؟ وما الحلول؟

أول شيء يجب أن تتخلص من هذه الفكرة التي في رأسك و هي أنك تعاني من مشكل الرهاب الاجتماعي لأنها متى ترسخت فستتحول إلى حقيقة
ثانيا ثق بنفسك و تكلم بكل حرية و تعود على على الدخول في النقاشات و مع الوقت ستتحسن حالك و تصبح من الخطباء المفوهين و لم لا ؟

السلام عليكم
خيرا إن شاء الله
هذا أمر بسيط ولا يصل إلى درجة الرهاب بمعناه الواسع لذلك لا عليك ولا تقلق فالأمر طبيعي وأنت لا تعاني من شيء
كل ما عليك هو أن تثق بنفسك أطرد الأفكار السيئة التي تراودك إلغها تماما ولا تفكر فيها أبدا ولا تسمح بحوار بينك وبينها
حاول الاندماج في المجتمع مع الأصدقاء واعمل على تسجيل حضورك اليومي في القسم من خلال المشاركة وكافئ نفسك كلما حققت إنجازا في القسم أو في الشارع
بالتوفيق إن شاء الله

مازالك صغير هذا ما كان يجي النهار وتنحالك هذه المشاكل كامل

وراني كنت مثلك في سنك لكن اليوم راني مليحة واما الاساتذة فلا يهمك احد عندما تكون في المدرسة او الثانوية بالصح امام الاستاذ

ما تخافش عند الاجابة لانهم كلهم كيفك غير الادوار تغيرت لان الاستاذ في يوم من الايام كان تلميذ كيفك واليوم راهو استاذ ونقولك ما فيها لا شطارة لا والو المهم انك تكون تقرا مليح وتحافظ على دراستك

لاتحزن يا صديقي فطالما عانيت من مثل ما تعاني منه انت اليوم .المشكل سيحل بمرور الزمن عليك ان تكون تلقائيا فقط وضع في راسك مبدأ اعتمده في حياتي .ان الانسان الذي تخشى مواجهته وتتلعثم امامه وترتجف سينساك بمجرد الم بسيط في ضرسه لانه لا يراك كما تراه .واعلم ان لكل خصوصيته.وفقك الله .

السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته

لا يا اخي هذا ليس بمشكل كبير وانت صغير في السن و اظن مشكلتك انك غير واثق من نفسك و حساس عن اللزوم على ما اظن

يعني اي شئ مقصود كان او غير مقصوديؤثر في نفسك لربما لدرجة البكاء .

المهم بالنسبة لمشاكل النطق حتى النبي موسى عليه السلام كانت عنده نوع من هاته المشاكل و عليه دعا الله عز وجل ان يحلل عقدة من لسانه

و اذا لم اخطئ هي سورة طه الأية 75
بسم الله الرحمن الرحيم
رب اشرح لي صدري و يسر لي امري و احلل عقدة من لساني يفقهوا قولي

فنصيحتي لك المثاوبة على هذا الذكر كما هومكتوب بالسورة و ستسر ان شاء الله
والله الموفق

بغض انظر كونك فتاة او ولد

مشكلتك تحل بالمواجهة

عندما تجد مجموعة من زملاء تتناقش ادخل فيتلك المجموعة وتكلم اي كلام يضحكون المرة الولى الانية الثالثة

حتى تتحسن

في القسم عندما تعرف جواب عن سؤال طرحه الاستاد اجب بصوت مرتفع

يتفاجؤون في بادئ الامر لكن سوف تتعود

اقهر نفسك يجب ان تتغلب عن دلك الخجل بالمواجهة لاتتردد في ول اي كلمة قل اي شيئ حتى وان كن تافها

فان ها دواء لشخصيتك

ربي معاك ونشالله ربي يعطيك القوة

دير واش قتلك وماتخافش كون واثق

ربي يعاونك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في نظري كل ما ينقصك هو الثقة في النفس
ثق بنفسك و تأكد ان من تكلمهم لا يستحقون كل هذا الحساب فهم اناس مثلك عاديون
حاول التخلص من هذه الفكرة و ادخل في المجتمع
………………………….

ما عليك إلا زيادة أحد الأطباء النفسانيين ليساعدك على تجاوز محنتك
أقول طبيب نفساني وليس طبيب أعصاب حتى لا تقول لي هل أنا مهبول
فالطبيب النفساني هو شخص يعرف كيف يحل المشكلات من هذا القبيل دون وصف أدوية

يا اخي حينما تتحدث مع اناس سواء استاد او اي اخر فلا تفكر ان كان كلامك سيعجبه او لا او ان كان الغير سيضحك على ما قلته او لا فلا تهتم بهدا بل تكلم بكل تلقائية و عبر مثلما تريد و بطريقة التي تساعدك انت المهم انك تكون علابالك بروحك انك ماشك قاعد تقول في كلام العيب او كلام خاطئ فلما ادا الخوف و التلعثم و احمرار الوجه ؟؟ حتى لو انك تتكلم و يضحك الاخرون مثلا فلا تقلق لانك متأكد انك لم تقل ما يضحكهم بل انت من يضحك عليهم لانهم تافهين و يضحكو على سبب تافه او لمجرد ارتكابك خطأ بسيط . عليك ان تثق بنفسك يا اخي . و كيف لا تثق بنفسك وانت الله يبارك راك قاري و اكيد عند مزايا اخرى و يتضح من خلال كتابتك انك مؤدب .

السلام عليكم أخي الكريم ما تحس به ليس أبدا مشكلا فهذا من عند الله و ليس له حل غير أن تثك في نفسك فخلك الله ليس عليه كلام الله أرادك هكذا فثك بنفسك و لا تتردد في الكلام سواء مع أحد افراد عائلتك أو أصدقائك أو أساتتك أو اي مسؤول أنا اعرف أناس كثيرا مثلك لكن لم يعتبروه عائقا ف هم واصلو حياتهم و هم الأن كل واحد يعيش حياته الروتينية بدون أي عائق إذا أخي ليس عائق ما تحس به شكرا


إعلم أخي أنه كلما كانت صورتنا عن ذواتنا سلبية فحتماً إننا نكرهها ونحتقرها ونلومها

لذا عليك أن تحب ذاتك وتحني عليها وتتصالح وتتوافق معها من الآن وصاعداً

لتبدأ بعقد صداقة ومحبة جديدة مع نفسك فإن لم تفعل أنت ذلك فكيف تلوم الآخرين

انظر إلى نفسك كشخصية ناجحة وواثقة و استمع إلى حديث نفسك جيدا

واحذف الكلمات المحبطة فارتفاع روحك المعنوية مسئوليتك وحدك لذلك

حاول دائما إسعاد نفسك ..اعتبر الماضي بكل مآسيه قد ولى وانتهى ..

وأنت قادرعلى المسامحة أغفر لأهلك… لأقاربك للأصدقائك أغفر للجميع

لكل من أساء إليك لأنك لست مسؤول عن جهلهم وضعفهم الإنساني

ابتعد كل البعد عن المقارنة لا تسمح لنفسك ولو من قبيل الحديث الذاتي

أن تقارن نفسك بالأخرين حتى لا تنكسر ثقتك بقدراتك وتذكر إنه لا يوجد

إنسان عبقري في كل شئ..فقط ركز على إبداعاتك وعلى نقاط قوتك ،

حاول تطوير هواياتك الشخصية

حاول أن تكون ما تريديه أنت لا ما يريده الآخرون ..

ومن المهم جدا أن تقرأ عن الأشخاص الآخرين وكيف قادتهم قوة عزيمتهم

إلى أن يحصلوا على يريدون

إستحضر كل الذكريات والمواقف الجميلة التى تحبها وكنت راضيا فيها عن نفسك

أو على موقف فيه مدح وثناء وإشادة من قبل الآخرين .

والاهم من كل ذلك ليكتمل بناء الثقة بالنفس لابد من وقف عملية الهدم للثقة

والتى تأتي من طريقين إما هدم داخلي من قبل ذاتك أو خارجي من قبل الآخرين

ثم إحرص على أن تردد هذه العبارات خصوصاً قبل النوم

" أنا واثق من نفسي تماماً "

" أنا محبوب من الجميع "

" أناشخص ذكي ومتميز "

" أنا راضي عن نفسي تمام الرضى "

تمنياتنا لك بالنجاح والتوفيق

يا أخي بادر بعلاج المشكلة من الآن ،و كثير من الأعضاء يجهلون مرض الرهاب الاجتماعي أو la phobie social
اذ هو مرض نفسي منتشر ويجهله كثير من الناس حتى المصابين به، مما يسبب لهم الألم والمعاناة والخسائر على عدد من الأصعدة.
ويعتبر من أكثر الاضطرابات النفسية شيوعاً في مجتمعنا ويبدو الرهاب الاجتماعي في الرجال، وخاصة المتعلمين والشباب، بشكل أوضح منه في النساء يرجع ذلك إلى التقاليد أو الحماية الزائدة عن الحد والتي تكون البذرة الأولى للرهاب الاجتماعي. القسوة على الطفل تفقده فطرته التي فطره الله عليها من الفضول وحب الاستطلاع، وتجعله يميل إلى الخوف والإحجام وتفادي النقد والإحساس بالضعف. أما الحماية الزائدة والحنان المفرط فيحرمان الطفل في طفولته من فرصة تأكيد ذاته مع أقرانه بالاحتجاج اللفظي أو العملي.

أما علاج هذه الحالة لدى الطبيب النفسي على شكل أدوية مضادة للمخاوف وهي على العكس مما يعتقد البعض تعتبر عديمة المخاطر والمضاعفات ولا تؤدي إلى الإدمان أو التعود. كذلك لا غنى في العلاج عن جلسات العلاج النفسي التي تعتمد على الاسترخاء والمواجهة المتدرجة وتأكيد الذات وبناء الثقة بالنفس ويدعى ذلك العلاج السلوكي المعرفي.

فيا اخي بادر في أقرب وقت بزيارة أقرب طبيب نفسي + استشاري سلوكيات و ستتحسن مع مرور الوقت شريطة الالتزام بالبرنامج العلاجي الذي سوف يقدمه اليك الطبيب.بالشفاء

اوصيك بممارسة الرياضات الجماعية…مثل الكرة …الركض مع مجموعة من الشباب…الالعاب الشعبية مثل الدومين…تجعلك تندمج بسرعة…

أخي الكريم أنا من رأي أن تستشير طبيبا نفسيا أنا شخصيا رأيت أناسا مثلك وقد استشارو طبيبا نفسيا لا عيب في دلك فأنت مقبل على الجامعة ومثل هدا المشكل لن يساعدك في حياتك المهنية والدراسية أبدا الحديت مع الطبيب سيخلصك من هدا حتى أن هنالك أطباء يجعلونك تقوم ببعض التمارين لتتخلص تدريجيا من هدا المشكل بالتوفيق ان شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.