موضوع اردت طرحه ولتجيبوني عن استفساراتي من منظوركم الشخصي
باختصار الكثير من الاطفال يعملون بجد اثناء الدراسة
ويستقل عن تذمر الوالد أحيانابالرغم من انه ملزوم منه
فقد صادفت تلميذ يعمل اثناء العطلة
صراحة تغيرمزاجه وقال لي بالحرف الواحد
ومصروفي انا ملزوم به
ما شاء الله تفكير بالاستقلالية عن السلطة الابوية؟؟
من أين اتى هذا الشعوربتحمل المسؤولية مبكرا؟؟
اذاكانت نظرته بهذه الطريقة…لماذا تتغير
لما يكبر وهناك من يلجأ للسرقة كأقصر السبل لجمع المال
هل الاسرة من مهدت له طريق الاستقلالية المالية مبكرا؟؟
برأيكم ماهو السن الذي يستطيع فيه الابن تحمل مسؤولية نفسه؟؟
مع العلم لا يزال يدرس
ماذا عنكم أنتم ….متى تحملتم مسؤولية مصروفكم الشخصي؟؟
والطرافة هناك من هو رب أسرة لايزال الوالد يعيله
مفارقات غريبة
صح فطوركم
من أين اتى هذا الشعوربتحمل المسؤولية مبكرا؟؟
الفقر هو الدافع الرئيسي
ساروي لك تجربة ابي الشخضية كان يدرس مهندس في جامعة بومرداس شتاء و فلاح يجمع الطماطم في حقول عنابة صيفا
لكي يستيع الدراسة في الشتاء كان لابد و ملزوم يعمل في الصيف و في الحقول و تحت اشعة الشمس الحارقة
لكن اخوتي العكس تماما ههه جامعيون لكن و لا واحد فيهم فكر الخروج للعمل صيفا لانهم بكل بساطة عايشين في رخاء لوكانت ظروفهم تشبه ظروف والدي لتغير ت الموازين
عندي اخي يعمل في الصحراء دائم التدمر و عمري ما سمعت ابي تدمر على الرغم من انو قضى عمرو في الصحااري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبارك عليك الشهر أختي نيروز اشتقت لك كثيرا فكيف الحال والأحوال
موضوع فعلا مهم خاصة مع تغيّر الزمان… في الماضي كان تحمّل الطفل مسؤوليته مبكّرا غالبا ما ينتج عنها رجل مسؤول
لأنه في النهاية سيعيل العائلة التي يراها من مسؤولياته
أما الآن فصدّقيني الطفل الذي يعمل في سن مبكرة أخاف منه كثيرا خاصة إذا كان دون رقابة فالإستقلال المالي للأطفال ليس دائما إيجابيا
والانحراف أول الأبواب المفتوحة أمامه أين يجد راحته في ذلك
لو كان تعليم المسؤولية "كمبدأ" ينشأ عليه الطفل وذلك من خلال القدوة التي يراها أمامه وترسخ بذلك الفكرة في رأسه ربما هنا لا خوف عليه
إنما فكرة الإحتياج التي تدفع بالطفل للعمل تلك ما تخيف وبقدر ما يوجد فيها إيجابية فإن سلبيتها قد تكون أكبر
مجرّد رأي بسيط يحتمل الوجهين من الصح والخطأ
شكرا لطرح موضوعات كهذه وبارك الله فيك وأدام عليك نوره
في أمان الله
السلام عليكم
الصراحة لم أصادف بعد طفل يقول أنه لا يطلب ….و إنما الكل يقول …زيديني و أعطيني ….أحيانا كثيرة تصلين الى المنازعات ….و الحروب في سبيل حصول ذلك الطفل على مبتغاه ……….و الحيل و حالتو حالة ……………..يعني الخلاصة الأطفال المحيطين بي ……ربي جيب الخير و خلاص
السلام عليكم اختي نيروز
موضوع مهم جدا وهام فالطفل اليوم هو شاب الغد وكل ما يربّى عليه سوف تكون نتائجه للمستقبل
انا هنا ألوم الأهل طبعا هناك من الاهالي من يظن أنه بهذا يعلّم إبنه المسؤولية زمان أهالينا غير زماننا نعم كما قالت اختي رملة كانو اهالينا يدرسون ويعلمون ولا عيب في هذا فالرجل عيب أن يطلب من والده ولكن كانت واضحة اسباب عمله توفير مبلغ الدراسة والملابس ولكن شباب اليوم يرفضون التعب هذا من جهة ومن جهة اخرى الاطفال الصغار يريدون العمل من اجل توفير ثمن سجائر او حتى مخدرات للاسف الأب نائم فالخط ببعث للشارع والطفل يتعلم أمور كثيرة والكارثة تجدين الوالد لاباس به لديد المال ولا ينقصه شيء فئة قليلة جدا هي التي فعلا تعمل من اجل مساعدة اهاليها
الطف يجب ان يعيش طفولته يلعب يتمتع لا ينقصه شيء عندما يدخل مرحلة المراهقة هناك له الحق الوالد في تعليمه تحمل المسؤولية
وفي الاخير الضحية هو طفل مسؤول اليوم وشاب منحرف غدا
شكرا لك وبارك الله فيك
بارك الله فيك يا اختاه على موضوعك
نعم يوجد العديد من صغيري السن يعملون من اجل كسب المال
قد يكونوا عملهم من وراء تحفيز الاباء لهم …لكي يعلموهم معنى الاعتماد على النفس وتحصيل المال من عرق الجبين
وقد يكون نابع من وراء رغبة الابناء في الحصول على المال لتلبية حاجياتهم والتي لايستطيع الاباء تلبيتها
تقبلي مروري
من أين اتى هذا الشعوربتحمل المسؤولية مبكرا؟؟
الفقر هو الدافع الرئيسي ساروي لك تجربة ابي الشخضية كان يدرس مهندس في جامعة بومرداس شتاء و فلاح يجمع الطماطم في حقول عنابة صيفا لكي يستيع الدراسة في الشتاء كان لابد و ملزوم يعمل في الصيف و في الحقول و تحت اشعة الشمس الحارقة لكن اخوتي العكس تماما ههه جامعيون لكن و لا واحد فيهم فكر الخروج للعمل صيفا لانهم بكل بساطة عايشين في رخاء لوكانت ظروفهم تشبه ظروف والدي لتغير ت الموازين عندي اخي يعمل في الصحراء دائم التدمر و عمري ما سمعت ابي تدمر على الرغم من انو قضى عمرو في الصحااري |
امثال والدك الكثير حتى من هذا الجيل
كما يوجد من امثال اخوتك كذلك
وحتى منهم متزوجون واتكاليون على الوالد يصرف عليهم
اراها الجانب الخاطيء من التربية والله اعلم
بارك الله فيك ايمان على ردك القيم
تحيتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبارك عليك الشهر أختي نيروز اشتقت لك كثيرا فكيف الحال والأحوال موضوع فعلا مهم خاصة مع تغيّر الزمان… في الماضي كان تحمّل الطفل مسؤوليته مبكّرا غالبا ما ينتج عنها رجل مسؤول لأنه في النهاية سيعيل العائلة التي يراها من مسؤولياته أما الآن فصدّقيني الطفل الذي يعمل في سن مبكرة أخاف منه كثيرا خاصة إذا كان دون رقابة فالإستقلال المالي للأطفال ليس دائما إيجابيا والانحراف أول الأبواب المفتوحة أمامه أين يجد راحته في ذلك لو كان تعليم المسؤولية "كمبدأ" ينشأ عليه الطفل وذلك من خلال القدوة التي يراها أمامه وترسخ بذلك الفكرة في رأسه ربما هنا لا خوف عليه إنما فكرة الإحتياج التي تدفع بالطفل للعمل تلك ما تخيف وبقدر ما يوجد فيها إيجابية فإن سلبيتها قد تكون أكبر مجرّد رأي بسيط يحتمل الوجهين من الصح والخطأ شكرا لطرح موضوعات كهذه وبارك الله فيك وأدام عليك نوره في أمان الله |
مبارك عليك الشهر وربي يتقبل صيامك وقيامك يارب
لك وحشةكبيرة رملة انا الحمد لله دخول قليل للمنتدى
اتمنى تكوني بالفخير انت والعائلة
صحيح ما اشرت اليه تعود الطفل على المال قد يجلب له الكثير من المشاكل
لكن اذاكانت الاسرة ما تريده بدفعه دفعا الى العمل والاعتماد على النفس دون
رقابة وتوجيه اكيد ستكون النتائج وخيمة
بارك الله فيك رملة على الرد القيم
صح فطورك
السلام عليكم
الصراحة لم أصادف بعد طفل يقول أنه لا يطلب ….و إنما الكل يقول …زيديني و أعطيني ….أحيانا كثيرة تصلين الى المنازعات ….و الحروب في سبيل حصول ذلك الطفل على مبتغاه ……….و الحيل و حالتو حالة ……………..يعني الخلاصة الأطفال المحيطين بي ……ربي جيب الخير و خلاص |
اهلا اختي نور
ربما هم قليلون لكنها فئة موجودة وتعمل باجتهاد
لكن نتائجها الله اعلم
قد تكون سلبية ام ايجابية
بارك الله فيك على الرد القيم
تحيتي
اهلا اختي نيروز كيف حالك ان شاء الله بخير وفي احسن حال
صحا رمضانكم وربي يتقبل ان شاء الله
======
موضوع قيم ويستحق النقاش
احيي صغار السن لانهم جبلوا على حب العمل منذ نعومة اظافرهم
لكن هذا لا يمنع القول بأن العمل اليوم وعمل بالامس يختلفان
حيث كان ولاد زمان يعملون حتى يلم مصروفه من اجل الدخول المدرسي وشراء لوازمه المدرسية لا غير
ويتكل على روحو
اما اليوم هذا يختلف عن ذاك تلقاهم يخدمو باش يشروا حوايج مش قدهم وان كانت حراما
مرة فات عليا طفل يطلب عليا يقولي اعطيني الف نشري انا على نيتي دخلت يدي في جيبي باش نعطيه
رجعت سقسيتو واش راح تشري بيها هادي اهرب ونطق صاحبو قالي سيجارة لا حول ولا قوة الا بالله
اان ارى هنا مسؤولية الآباء كيف له ان يترك ولده يجري في عز الظهر وتحت الشمس الحارقة باش يلم زوج صولدي كيما تقول جداتي
وكاين لي مازال بوه يصرف عليه وهو مؤهل للعمل وشد ساعده شتان بين الطفل الصغير الذي صبغ في قلبه حب العمل وبين الشاب الجلد الصلب اللي حاب يلقاها واجده
والله تحير راسك يحبس
ويبقى الجدل قائما في هذا الموضوع … شكرا ليك مرة اخرى بارك الله فيك
وصحا فطوركم
تحياتي
السلام عليكم اختي نيروز
موضوع مهم جدا وهام فالطفل اليوم هو شاب الغد وكل ما يربّى عليه سوف تكون نتائجه للمستقبل انا هنا ألوم الأهل طبعا هناك من الاهالي من يظن أنه بهذا يعلّم إبنه المسؤولية زمان أهالينا غير زماننا نعم كما قالت اختي رملة كانو اهالينا يدرسون ويعلمون ولا عيب في هذا فالرجل عيب أن يطلب من والده ولكن كانت واضحة اسباب عمله توفير مبلغ الدراسة والملابس ولكن شباب اليوم يرفضون التعب هذا من جهة ومن جهة اخرى الاطفال الصغار يريدون العمل من اجل توفير ثمن سجائر او حتى مخدرات للاسف الأب نائم فالخط ببعث للشارع والطفل يتعلم أمور كثيرة والكارثة تجدين الوالد لاباس به لديد المال ولا ينقصه شيء فئة قليلة جدا هي التي فعلا تعمل من اجل مساعدة اهاليها الطف يجب ان يعيش طفولته يلعب يتمتع لا ينقصه شيء عندما يدخل مرحلة المراهقة هناك له الحق الوالد في تعليمه تحمل المسؤولية وفي الاخير الضحية هو طفل مسؤول اليوم وشاب منحرف غدا شكرا لك وبارك الله فيك |
لقد اثرتي الكثير من النقاط لكنتبقى اهم نقطة غياب دور الاسرة فه هذه الحالة
لانه ممكن الطفل بتعوده على المال يكون فريسة سهلة لتجار المخدرات
بارك الله فيك مريومة على المداخلة القيمة
تحيتي