[b][size="5"][color="blue"]من يوم لآخر يتبين للرأي العام أن وزارة التربية الوطنية هي من تساهم في تعفن الوضع في قطاع التربية وهي من تخلق المشاكل في هذا القطاع وذلك من خلال بعض المسؤولين الذين لا يخافون رب العالمين وكل همهم هو الكذب على المساكين الغلابى من عمال قطاع التربية الوطنية .
ففي الوقت الذي يكذب فيه المدعو بوساحية كبار الكذابين في وزارة التربية كذبته التي بلغت الآفاق من خلال نشره في محضر الرد على نقابة الإتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين والمتمثلة في تسوية وضعية مساعدي التربية لولايات سعيدة وسكيكدة وغليزان والمدمجون في 1/1/2017 تبين بانه هو من يعرقل هذه القضية بحيث:
أن ماصلح المديرية العامة للوظيف العمومي إتصلت به في ماي لتستفسر عن قضية هذه الشريحة التي بقيت عالقة منذ تارخ الإدماج بعدما طرح النائب المحترم نور الدين بوستة السؤال على الوظيف العمومي ولكن بوساحية ووزارة التربية لم يستجيبا وأعاد نفس النائب طرح نفس القضية في 14 سبتمبر على الوظيف العمومي وهاهو الوظيف العمومي يعيد مراسلة وزارة الكذب وتذكيرها بالمراسلة السابقة والتي يطرح من خلالها نفس السؤال وهو موافاته بمزيد من المعلومات للرد على النائب بوستة نور الدين.
فلماذا الكذب على النقابة ونشر الكذب المقنن والمدعم بختم مؤسسة من أكبر مؤسسات الدولة ألا وهي وزارة التربية الوطنية.
الوثيقة التالية اكبر دليل على ما كتبت.
ونرجو من مسؤولي نقابة الإتحاد التاكد من كلامنا وعدم تصديق الكذابين في الدولة وهذا هو دليلنا