تخطى إلى المحتوى

الدخول والخروج للمؤسسات التربوية يخضع لخصوصية كل منطقة 2024.

شرط الحفاظ على الحجم الساعي
الدخول والخروج للمؤسسات التربوية يخضع لخصوصية كل منطقة
ن

كشف، مدير التكوين بوزارة التربية الوطنية، لحسن لبصير، أنه سيتم تحديد مواقيت الدخول والخروج من المؤسسات التربوية حسب خصوصية كل مؤسسة، بشرط الحفاظ على الحجم الساعي الأسبوعي للتلاميذ مع مراعاة الوتيرة المدرسية للتلاميذ من دون إرهاق ولا تعب.

وأضاف المسؤول الأول عن المديرية، في تصريح لـ"الشروق"، أن توقيت الدخول والخروج من المؤسسات التربوية لا بد أن يستجيب للمتغيرات الجديدة التي تتطلب اندماجا خاصا مع كل وضعية، على اعتبار أن النمط التقليدي الذي كان معتمدا في السنوات السابقة لم يعد يواكب التغيرات الحاصلة ولم يعد مجديا ونافعا، وعليه وجب تحديد مواقيت الدخول في الصباح والخروج في المساء وفق خصوصية كل مؤسسة تربوية سواء تعلق الأمر بابتدائية، متوسطة وثانوية، ومن ثمة فالابتدائية مثلا التي تقع في منطقة معزولة لا يمكن إجبار تلاميذتها الدخول على الساعة الثامنة صباحا والخروج على الساعة الخامسة مساء خاصة في فصل الشتاء.

وأعلن مدير التكوين بالوزارة، بأنه يمكن تأخير الدخول في الفترة الصباحية مع تقديم الخروج في الفترة المسائية بشرط الحفاظ على الحجم الساعي الأسبوعي للتلاميذ المتمدرسين، من خلال مراعاة الوتيرة المدرسية التي تساعد التلميذ في الأطوار التعليمية الثلاثة على التحصيل الجيد دون إرهاق أو تعب.

المصدر جريدة الشروق

أفـضل العمل و قت الصباح .. و الصباح الباكر

السلام عليكم ..
لا يجب أن نفهم أن ذلك يسمح لكل مؤسسة بتقرير الوقت الذي يناسبها، فهذا يخص المناطق النائية وهذا معمول به من قبل. أما المؤسسات الداخلية (المركزية) فتبقى تعمل حسب التوزيع الوقتي المعمول به وفق المناشير الوزارية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.