تخطى إلى المحتوى

الخطأ القاتل الذي ارتكبته unpef 2024.

الجيرياأكبر خطأ استراتيجي ارتكبته unpef هو عدم تنسيقها مع cnapest للدخول في اضراب موحد ما من شانه زيادة في التاثير , لعلها ارادت اثبات وجودها بعيدا عن cnapest و التي في حقيقة الامر تستمد قوتها من كونها تمثل شريحة واحدة و هي شريحة أساتذة الثانوي , اما unpef t فتمثل مجاميع عدة والكل يطالبها بالمزيد حتى وصلت الى حافة الانتحار,

و الله صحيح الانتحارررررررررررررررررر

الـــــــــطــــــــمـــــــــــع يخسر الطبع .

على امتداد أكثر من عقد من الزمن كان المطلب الأول و الأهم لنقابة الأنباف هو تحرير الخدمات الاجتماعية و لم تتمكن من تحريرها إلا بعد تحالفها مع الكنابست رغم أن الكنابست لم يكن أبدا ملف الخدمات من انشغالاتها القصوى. لكن من مبدإ التضامن تبنت الكنابست هذا المطلب و تمكنت الأنباف أخيرا من تحقيق حلم طالما كان يراود قيادتها منذ أمد.
لكن هذه المرة اغتر قياديو الأنباف بكثرة عددهم (160 ألف منخرط) و ظنوا أنهم سيكونون أقوى من الكنابست و سيحققوا أكثر مما حققت الكنابست التي ليس لها سوى 50 ألف منخرط.
لكن غاب عنهم أن العبرة في القوة و الفعالية و ليس في الكثرة.

ما خاب من استخار ولا ندم من استشار

رغم أن لونباف تملك شريحة واسعة من المنخرطين في الابتدائي والمتوسط مقارنة بالكناباست إلا أنها لم تحسن استغلالها ولم تأبه بالقاعدة و بالتالي صعدت بسرعة لكن سقطت بسرعة كما يقول المثل .. يعطي اللحم لي ماعندوش لسنان ….

لكل عالم هفوة ، ولكل جواد كبوة ، هذا إن وجدت وصح ما يقال .

نتيجة الغرور و لا مبالات

cnapest خداعة وليس لها موقف مشرف باعت الماطش بقضاء مصالحها لان التعليم كان رجلا واحدا

الكنابست هي عدو لجميع الأسلاك بدون إستثناء وفي نظامها الداخلي يمنع على كل من انتقل إلى وظيفة إدارية من الانخراط فيها
إن الفجوة بين الإداريين في الثانوي وألأساتذة ستتعمق يوما بعد يوم وعلى التربية والتعليم السلام. والأيام بيننا.

هناك بعض الأبواق تردد أقوال الدراويش، الحقيقة يجب قولها لو لا cnapest لما إنخرطنا في نقابة حتى تسميتها مغشوشة بالحرف الزائد f الذي يعني قطاع التكوين المهني!!!!unpef قط أصابه الغرور فحاول أن يستأسد ….إذا أخفيتم الحقائق اليوم ستسقطون في نفس الفخ غدا.

النقابة التي تدافع على جميع الأسلاك تحمل بذور فنائها

فعلا أخي النقابة التي تدافع على جميع الأسلاك تحملتحمل في طياتها بذور فنائها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.