أكد وزير التربية الوطنية، أبو بكر بن بوزيد، على هامش زيارة العمل التي قادته إلى ولاية تلمسان، أمس، ما جاء في رسالته الموجهة مؤخرا إلى الأسرة التربوية، بخصوص رفع الأجور وتسريح المنح والعلاوات لصالح موظفي قطاع التربية، التي ستعرف، في الأيام القليلة المقبلة، طريقها نحو حسابات موظفي القطاع، معلنا أن اللجنة المكلفة بدراسة الملف تعمل ليل نهار لإنهاء الموضوع.
وأكد بن بوزيد أيضا أن دفع المنح التي تطالب بها نقابات عمال التربية، ستكون بأثـر رجعي من 1 جانفي .2017 وأعطى بن بوزيد الانطباع بأنه يتحدث باسم الحكومة الجزائرية وليس باسم وزارة التربية، حين قال إنه يحوز ضمانات من الوزارة الأولى لصرف هذه التعويضات في الأيام القليلة المقبلة. وحين سألته ”الخبر” عن الآجال بالتحديد، وهل سيكون ذلك قبل عطلة 18 مارس؟ قال بن بوزيد بالحرف الواحد ”قبل ذلك بكثير”، مجددا دعوته لنقابات التربية والأسرة التربوية جمعاء، بضرورة التعقل وعدم تضييع الوقت، مصرحا أمام الأساتذة بثانوية ”سبدو” أن الإضراب لا فائدة منه لأن الحكومة ستفي بوعودها.
Merci pour cette nouvelle
وهل صدّقت ذلك …؟
لن تهنأ ياسي بوزيد حتى نراه واقعا معاشا
في حياتناكفانا عبثا كفانا تلاعبات كفانا ارتجالية الشعب راه فاق ما بقى نفاق ليس زمن السبعينات قوم ولا طلق
والله ما نصدقه حتى ندير نوفال افوارونلقى
لا أصدقه ,لم أصدقه من قبل ولن أصدقه الآن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا تصدقوه ابدا