تخطى إلى المحتوى

الجزائر تغرق في الوحــل 2024.

بالأمس أهين و هدد المعلم و الأستاذ بقطع رزقه من طرف من يسمي نفسه وزير التربية وهو بعيد عن التربية ، ولو كان الوزير يؤمن بالله لعلم أن الأرزاق بيد الله .
واليوم يضرب الطبيب بالهراوات بعد أن تكالبت عليه قوات الأمن من شرطة و درك و منعوه من الوصول إلى قصر الرئاسة ليوصل صرخته لرئيس الدولة ، رئيس الدولة الذي استقبل الحركي زيدان و أغلق بابه في وجه المعلم و الأستاذ والطبيب . ترى من يحكم الجزائــر ؟؟؟؟؟ سؤال لم أجد له جواب
صدقت يا رسول الله حين قلت إذا وسد الأمر لغير أهله فانتظر الساعة . وصدق من قال : اذا كان الغراب دليل قوم… يمر بهم على جيف الكلاب


في الصميم اخي
الله يسلك على خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.