تخطى إلى المحتوى

التنازل عن السكنات الوظيفية 2024.

وزارة التّربية تتنازل عن السّكنات الوظيفية لشاغليها
بواسطة النهار أون لاين /آمال لكال منذ 12 ساعة 19 دقيقة
حجم الخط:

المعنيون مدعوون للتّقدم لإيداع ملفاتهم بمديريات التّربية
قرّرت وزارة التّربية الوطنية التّنازل عن السّكنات الوظيفية القديمة لصالح الأساتذة والمعلمين، فيما دعت المعنيين بالتنازل إلى ضرورة التّقدم لإيداع طلباتهم قبل تاريخ 14 أفريل المقبل على مستوى مديريات التربية للولايات.
وتشير التعليمة الحاملة لرقم 26، والصادرة بتاريخ 10 مارس، التي تحوز ”النهار” على نسخة منها، والتي وجهتها وزارة التربية الوطنية لمديريات التربية ومديري المؤسسات التعليمية على غرار الثانويات والمتوسطات، كما تم توجيه نسخة لمفتشي التعليم الإبتدائي، أن كل الأساتذة والمعلمين الذين يشغلون سكنات وظيفية خارج المؤسسة وتكون تابعة لأملاك الدّولة أو الديوان الوطني لترقية العقارية والراغبين في امتلاكها، عليهم تقديم طلب إلى مديريات التّربية، على أن يكون أصحاب السكنات أي الأساتذة والمعلمون، يشغلون هذه الأخيرة منذ الثمانينات أو التسعينات من القرن الماضي. وحسب الوثيقة ذاتها؛ فإنّ الأساتذة والمعلمين المعنيين والذين يريدون امتلاك هذه السّكنات، ملزمون بتقديم طلب خطي حتى تتمكّن مديرية التربية التي خصّصت أمانة خاصة لهذا الغرض، من إصدار وثيقة التّخلي الواجب إدراجها ضمن ملف التّنازل، الذي يودع على مستوى المصلحة التابع لها المسكن، سواء تعلق الأمر بالديوان الوطني للترقية العقارية أو السكن التابع لأملاك الدولة، على أن يكون آخر أجل لاستقبال هذه الطلبات 15 أفريل المقبل، ويتشكل ملف التخلي عن المسكن، من نسخة من عقد الإيجار للسّكن وطلب خطي. وفي سياق ذي صلة؛ يمس القرار كمرحلة أولى الأساتذة والمعلمين الشّاغلين للسكنات الوظيفية في تمنراست، حيث قرّرت وزارة التّربية الوطنية إنجاز 4000 وحدة سكنية، لفائدة الأساتذة بالجنوب كحصة أولى، وهي السكنات التي تم اقتطاعها من حصص السكنات الإجتماعية التي خصصتها الدّولة ضمن برنامجها، للتقليل من أزمة السّكن بالجزائر، وهي سكنات غير قابلة للبيع. ونقلت مصادر ”النهار”؛ أنّ قرار التنازل يرجع إلى معاناة بعض الولايات الجنوبية، من نقص في تعداد الأساتذة على مستوى جميع الأطوار الدّراسية وخاصة الإبتدائي. من جهته، ثمّن المكلّف بالإعلام على مستوى الإتحاد الوطني لعمال التّربية والتّكوين عمراوي مسعود في اتصال بـ”النهار”، المبادرة التي اتخذتها وزارة التربية الوطنية، باعتبار أنّ السّكن يعد وسيلة عمل للأستاذ ويضمن له الإستقرار، معتبرا أنّ المبادرة هي الأولى من نوعها.

[size="7"يشغر سكن مند 1980 وله منزلان اخران وقطع ارض وخراف انا زميله من الجيل الجديد تفاجات انه لم يقدم ولا جائزة واحدة لتلاميده 8 من السنة الاولى …..و الله عجب لا احسده ولكن فعلا هو ضاهرة زيدوا للبحر الماء ربما قنع
][/size]يا ربي …………………يا ربي يا ربي .كي نشوف يشكي نبغي نتقيا

ماذا عن السكنات الواقعة داخل المؤسسات
ميتنازلوناش عليها؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طهراوي ياسين الجيريا
ماذا عن السكنات الواقعة داخل المؤسسات
ميتنازلوناش عليها؟

هذه سهلة حيث يتم بناء جدار جديد يجعلها خارج المؤسسة

نحن لنا رب اسمه الله

الجيريا الله اكبر

السلام عليكم من فظلكم أريد الحصول على نسخة من تلك التعليمة الوزارية ضروري و جزاكم الله خيرا و هذا عنواني الإلكتروني – ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¯ ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹ ط­ط°ظپ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ط¥ط¯ط§ط±ط© (ط؛ظٹط± ظ…ط³ظ…ظˆط­ ط¨ظƒطھط§ط¨ط© ط§ظ„ط¨ط±ظٹط¯) –

هذا خاص لمقاييس معينة …
لا تحزن إن الله معنا

ما كان والو لا عمراوي لا عمار بوزور لا خارج السلك لا داخل السلك

وين راه عمراوي

عندما تموت خذ معك السكن الوظيفي الى القبر حتى لا ياخده معلم مغبون والله لا يملأ فم ابن آدم الا التراب

و الله امرك غريب (مزال تقرا النهار)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.