التدريب الحديث يساهم في تنمية العمل الجماعي، وثقافة الابتكار، وتنمية الجانب القياديّ والاجتماعي… هناك تغييرٌ كبير في كلّ شيء، وتطوّرٌ سريع، وأمورٌ عديدةٌ جديدة، دَخلت معترك الحياة، وفرضت نفسها، وأصبحت الشغل الشاغل في كلّ معهدٍ ومدرسة، وفي كلّ بيت ومؤسسة، شئنا أم أبينا، وأصبح من المستحيل التعامل معها بثقافات قديمة، وبالتالي لابد من طرح أساليب إبداعيّة للتعلّم والتدريب… وهنا نجد أنّ الفرصة سانحة للنّهوض بمستوى الدورات التدريبيّة بصورة خاصّة، والتّعليم بصورة عامّة…………..