مع الطلبة
من أجل حوصلة الضوابط الواقعية والفعالة
للتعامل مع الطلبة بكفاءة عالية
من أجل الإفادة والاستفادة تفاعل معنا
إن لم يكن تجربة فعلية قد مررت بها كأستاذ
فاطرح نظرتك في شكل اشكالية وحلول موضوعية
شكرا
هل التسهال في منح النقاط والزيادات
للطلبة
أمر غير محبذ،
ولماذا؟
ما رأيكم:
هل التسهال في منح النقاط والزيادات ولماذا؟ |
mes respects à vous
c’est de la corruption rien d’autre
mes respects à vous |
إنما هنالك أساتذة من طبعهم
الحنان
فهل العوامل العاطفية التي تدفع بالاستاذ لزيادة النقاط
أمر لا بأس به؟
ليس في اغلب الحالات الأمر متعلق بالفساد والرشوة
إنما هنالك أساتذة من طبعهم فهل العوامل العاطفية التي تدفع بالاستاذ لزيادة النقاط |
السلام عليكم …
التساهل في منح النقاط أرى أن له عدة أبعاد سلبية …على غرار تخرج طلبة لا علاقة لهم بالتخصص و الكفاءة و بالتالي له ابعاد سلبية على المجتمع ككل ….أما الامر الاخر فهو احتقار الطلبة لاستاذهم …ربما يظهرون له الاحترام في تلك الفترة و لكن بعد تخرجهم يحتقرونه ….كذلك يثبط من عزيمة المجتهذ و الطالب الجاد ….هذا من وجه نظري ….أرى أنه على الاستاذ أن يتبع طريقة للتقييم و يجب تحديدها قبل بداية التدريس .
لا دخل للعاطفة في ذلك بل ينبغي العمل بموضوعية وصرامة لان تنقيطك معناه شهادة للطالب بالجدارة او انتفائها…
التساهل و التشديد هو امر نسبي …..
اذا وضعت امنحان و تحصل عدد لا باس به من الطلبة على المعدل فهذا يعني ان الخلل ليس فيك و لا في موضوع الامتحان بل هو في الطلبة الذين لم يبذلوا اي جهد ……..
في هذه الحالة لا اقدم اي مسنعدات للطلبة الفاشلين اللهم الاان يكون ذلك في الامتحان الاستدراكي …….و بطريقة غير مباشرة كان اعيد مواضيع سبقالامتحان بها او اوجه اسئلة اكثر سهولة ………
باهتصار الطالب لا بد له ان يبذل الحد الانى من الجهد للحصول على المعدل …..اما ان يمنح له المعدل هكذا و بدون اي جهد فهذه خيانة كبرى …………
السلام عليكم،
من الضروري الجد في منح العلامات بين الطلبة، وهذا من اجل التمييز بين مستوياتهم وتحصيلهم العلمي
وكذا من اجل اضفاء الشرعية للشهادة التي ستحصل عليها الطالب عند نهاية مرحلة معينة من الدراسة
فكيف يعقل ان يتحصل طلاب غير مبال تماما بالدراسة على الشهادة وبتقدير ايضا،
فالعلامة لا تعتبر عقوبة في حد ذاتها وانما كتقييم للطلبة.
هذا راي على كل حال
احفظ القاعدة الذهبية : لا تكن لينا فتعصر و لا صلبا فتكسر
لا تتساهل معهم سواء في النقاط أو المعاملة إلى درجة أن يناديك أحدهم باسمك ربما أو حتى يضع يده على كتفك مازحا و العكس لا تكن صلبا قاسيا فيكرهوك و يتتبعوا زلاتك ليوصلوها إلى الإدارة
الوسط أحسن شيء
بالنسبة لي لم أجد مشكلا لأني درست في الثانوية و تعاملت مع من هم أسوأ منهم أعني المراهق و ما أدراك ما المراهق و هم أنفسهم الذين نجدهم في الجامعة مع فارق بسيط هو الاحترام حينا و الخوف حينا آخر أعني دائما التلميذ و هو في الثانوية عنده فكرة أن في الجامعة كلمة الأستاذ هي العليا
ما رأيكم:
هل التسهال في منح النقاط والزيادات ولماذا؟ |
طبعا هو أمر مشين لأن هذه أمانة و ستسأل عنها فضلا على أنهم سيتعودون على ذلك فلو أعطيتهم أقل أو حتى حقهم لأقاموا الدنيا عليك
أسعى من خلال هذه النافذة إلى دفع الأساتذة لمشاركة تجاربهم
مع الطلبة من أجل حوصلة الضوابط الواقعية والفعالة للتعامل مع الطلبة بكفاءة عالية من أجل الإفادة والاستفادة تفاعل معنا إن لم يكن تجربة فعلية قد مررت بها كأستاذ شكرا |
اظن ان الامر نسبي و يختلف باختلاف المناطق …..الجنوب لبس مثل الشمال و الشرق ليس مثل الغرب و لا مثل الوسط ….
و السنة الاولى ليسوا مثل الثانية و الثالثة و لا الماستار مقل الليسانس …………….
و لا الذكور مثل الاناث …………..
احسن طريقة للتعامل هي تلك التي تكتشفها و تجربها بنفسك بعد سنوات من العمل …..و اياك ثم اياك من تقليد الاخرين ………..
نحن نتعامل مع طلبة العتبة يا أخي باك بوليتيك كل ما تقولهم حاجة يقولوا ما درنهاش ما كانتش في العتبة
نحن نتعامل مع طلبة العتبة يا أخي باك بوليتيك كل ما تقولهم حاجة يقولوا ما درنهاش ما كانتش في العتبة
|
صدقت حتى أنهم يطلبون تحديد الدروس في الامتحان فأجبتهم أن زمن بن بوزيد ولى
السلام عليكم
حسب تجربتي المتواضعة
يجب على الاستاذ وضع سلم تنقيط واضح
لان الاستاذ بين فك كماشة
من جهة الادارة لا تريد النقاط الجيدة و تريد ان يكون لللاستاذ سقف لنقاطه واذكر هنا ان استاذا عندما طلب منه طريقة التقويم المستمر قال انه يحسبها على 17 لانه حسب نظريته مستحيل ان يجتار الطالب ال 17 , و لكن رئيس القسم رفض تدوينها على 17 لانها غير قانونية, لان التنقيط يكون على 20
و اما الاخر فقال متبجحا ان نقاطه من 5 الى 15
وهلم جر من اصناف هؤلاء الاساتذة ……………………………..
و اذكر كذلك موقف استاذ اخر جديد قال لي يجب ان تعرف جو الادارة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و من جهة اخرى الطلبة الذين اصبحوا اكثر وعيا و اصبحو يطالبوا بحقوقهم و اكثر من حقوقهم
فنصيحة لللاخوة الاساتذة
وضع سلم تنقيط واضح لكي لا يقع له مشكل مع طرفي الكماشة – الطلبة و الادارة – و اعطاء كل ذي حق حقه من 0 الى 2à
يجب على الأستاذ أن يطلب من الطلبة بقدر ما يعطيهم
لأن هناك من الأساتذة الله يديهم من يكون دائم الغياب ولا يحضر الدروس و الأعمال الموجهة يتجاوزها كليا (مع أنه يقبض
أجرها) وفي الإمتحان يأتي بنسخ لصق من جامعة أو مدرسة متخصصة من فرنسا وتكون أحسن نقطة عنده لا تتجاوز ال5
ومن تجربتي هذا المثال ينطبق على ديناصورات الجامعة التي تلهث وراء الساعات الإضافية
تصوروا في قسمنا, رئيس القسم يدرس 9 مقاييس بمعدل 4 ساعات ونصف للمقياس يتجاوز الأعمال الموجهة ويقول لطلبته
أن المحاضرة التي يلقيها (حقيقة يكتبها فقط في السبورة) هي درس و أعمال موجهة في نفس الوقت يعني يدرس ساعتين
مكان 4 ساعات ونصف (ويقبض 4 ساعات ونصف) زيادة إلى جمع دفعتين في نفس القاعة وتدريسهم معا (يدرس ساعتين
اسبوعيا مكان 9 ساعات ), هذا الأستاذ وصل إلى درجة أن بعض الطلبة في سنوات التسعينات هددوه بالقتل وأرادوا إحراق
سيارته والعجب العجاب أن هذا الأستاذ أعطى نقطة واحدة فوق 10 خلال ال18 سنة الأخيرة