تخطى إلى المحتوى

الاعتدال في حب الصديق والثقة به 2024.

ومن الحكمة أن يكون العاقل معتدلاً في محبة الأصدقاء والثقة بهم والركون إليهم دون إسراف أو مغالاة ، فلا يصح الإفراط في الاطمئنان إليهم واطلاعهم على ما يخشى إفشاءه من أسراره وخفاياه .
فقد يرتد الصديق ويغدو عدواً لدوداً ، فيكون آنذاك أشد خطراً وأعظم ضرراً من الخصوم والأعداء .
وقد حذرت وصايا أهل البيت عليهم السلام وأقوال الحكماء والأدباء نظماً ونثراً من ذلك :
قال أمير المؤمنين (عليه السلام ) : «أحبب حبيبك هوناً ما ، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وابغض بغيضك هوناً ما ، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما» .
وقال الصادق (عليه السلام) لبعض أصحابه :
«لا تطلع صديقك من سرك إلا على ما لو اطلع عليه عدوك لم يضرك فإن الصديق قد يكون عدوك يوماً ما» .
قال المعري :
خف من تود كما تخاف معادياًوتمار فيمن ليس فيه تمار
فالرزء يبعثه القريب وما درىمضر بما تجنى يدا أنمار
وقال أبو العتاهية :
ليخل امرؤ دون الثقات بنفسهفما كل موثوق به ناصح الحب

منقـــــــــــــــــــــــــول



رووووووووووووووووووووووووووووووووعة
سلمت يدااااك
شكرااااااااااااااا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة المتفائلة الجيريا
رووووووووووووووووووووووووووووووووعة
سلمت يدااااك
شكرااااااااااااااا

انت الاروع بجميل ردك بارك الله فيك على الرد ارجو انك استفدت منه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اريج16 الجيريا
انت الاروع بجميل ردك بارك الله فيك على الرد ارجو انك استفدت منه

حين قرأته حز في نفسي شعوووور راائع
والله استفدت منه حقيقة
وفيك بارك الرحمان
ننتظر المزيد من ابداعك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة المتفائلة الجيريا
حين قرأته حز في نفسي شعوووور راائع
والله استفدت منه حقيقة
وفيك بارك الرحمان
ننتظر المزيد من ابداعك

رائع شكرا والله افرحتني جزيت خيرا

السلام عليكم
بارك الله فيك
موضوع رائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعاذ الجيريا
السلام عليكم
بارك الله فيك
موضوع رائع

كل الشكر لكـِ ولهذا المرور الجميل

الله يعطيكـِ العافيه يارب

خالص مودتى لكـِ

وتقبلي ودي واحترامي

موضوع جميل

لكن هناك صنف لا يعرف الاعتدال في العواطف

شكرا لكِـ

الجيريا

بارك الله فيكي أختي اريج…………..كلام كله عسل………

جزاك الله خيرا و كلامك رائع

بارك الله فيك و جزاك خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اريج16 الجيريا

ومن الحكمة أن يكون العاقل معتدلاً في محبة الأصدقاء والثقة بهم والركون إليهم دون إسراف أو مغالاة ، فلا يصح الإفراط في الاطمئنان إليهم واطلاعهم على ما يخشى إفشاءه من أسراره وخفاياه .
فقد يرتد الصديق ويغدو عدواً لدوداً ، فيكون آنذاك أشد خطراً وأعظم ضرراً من الخصوم والأعداء .
وقد حذرت وصايا أهل البيت عليهم السلام وأقوال الحكماء والأدباء نظماً ونثراً من ذلك :
قال أمير المؤمنين (عليه السلام ) : «أحبب حبيبك هوناً ما ، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما ، وابغض بغيضك هوناً ما ، عسى أن يكون حبيبك يوماً ما» .
وقال الصادق (عليه السلام) لبعض أصحابه :
«لا تطلع صديقك من سرك إلا على ما لو اطلع عليه عدوك لم يضرك فإن الصديق قد يكون عدوك يوماً ما» .
قال المعري :
خف من تود كما تخاف معادياًوتمار فيمن ليس فيه تمار
فالرزء يبعثه القريب وما درىمضر بما تجنى يدا أنمار
وقال أبو العتاهية :
ليخل امرؤ دون الثقات بنفسهفما كل موثوق به ناصح الحب

منقـــــــــــــــــــــــــول



انا ضد هذا القول الحب شيء لا نستطيع التحكم فيه اذا كان عندي صديق ساحبه و اخلص له بكل جوارحي (طبعا يجب ان لا نكون حمقى في اختيارنا )

اذا صان تلك الثقة و الحب فالحمد لله و اذا خان الثقة فاقطع صلتي به اتالم قليلا لكني ساعيش هذا مبدئي اما ان احبه قليلا لتفادي الخيانة فهذا لا يمكن فالحب ليس شيء له مقدار نزيد و ننقص بل هو تلقائي

السلام عليكم
مشكورة على الطرح
احترماتي

السلام عليكم
مشكلتي في الحياة هي عدم الاعتدال فاما حب كبيييييييير
او كره لاااااااااوسط حاولت ان اتغلب على ذلك مرارااااااولكن لم افلح عزائي الوحيد ان حب الناس يغلب في قلبي على الكره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.