السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الاستغفار والتسبيح أثناء القيام بالأعمال المنزلية
نعم، يجوز للمسلم والمسلمة العناية بذكر الله وقراءة القرآن وهو في العمل يبني أو يصنع الطعام أو غير ذلك من الأعمال، إلا في حال الحمام، في حال قضاء الحاجة لا يقرأ ولا يذكر، لكن في الأماكن الأخرى المطبخ القهوة في عمل البناء، في غير ذلك يقرأ ويذكر الله ويستغفر والحمد لله، كله طيب، تقول عائشة – رضي الله عنها -: (كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يذكر الله على كل أحيانه) يعني قائماً وقاعداً وفي المنزل مع أهله، يذكر الله على جميع أحيانه عليه الصلاة والسلام، هذا هو السنة أن تذكر ربك على جميع أحيانك قائماً وقاعداً وفي الطريق وفي المطبخ، وفي محل البناء في الطريق .
التسبيح في كل وقت في الليل والنهار سرا وجهرا
تقبل الله منا ومنكم والسلام

التسبيح في كل وقت في الليل والنهار سرا وجهرا
تقبل الله منا ومنكم والسلام |
بوركتم على المرور
تقبل الله منكم الصيام والقيام
أختي دائما متألقة في مرورك
بوركت اخت اسماء على النقل الطيب
ويرزقهم رزقاً رغيداً ، وعيشاً هنيئاً ،
فيهنئون بعيشة طيبة ، وينعمون بحياة سعيدة ،
ويسبغ عليهم سبحانه مزيداً من فضله وإنعامه :
قال تعالى :
" وَأَنِ ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ يُمَتّعْكُمْ مَّتَاعًا حَسَنًا إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ " .
فينبغي علينا ملازمة الاستغفار في كل وقت ،
والإكثار منه ليلاً ونهاراً لنحوز على فضائله ،
وننالوا خيراته ، وننهلوا من معينه ،
فقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم
يكثر من الاستغفار ،
وقد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ،
فكيف بنا ،
ونحن لا ندري أيُغفر لنا أم لا ؟ .
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ، وأتوب إليه .
باركـَ الله فيكـ
بارك الله فيك
االسلام عليكم
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ، وأتوب إليه .
إن المستغفرين يمتعهم ربهم متاعاً حسناً ،
ويرزقهم رزقاً رغيداً ، وعيشاً هنيئاً ، فيهنئون بعيشة طيبة ، وينعمون بحياة سعيدة ، ويسبغ عليهم سبحانه مزيداً من فضله وإنعامه : قال تعالى : " وَأَنِ ٱسْتَغْفِرُواْ رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُواْ إِلَيْهِ يُمَتّعْكُمْ مَّتَاعًا حَسَنًا إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ " . فينبغي علينا ملازمة الاستغفار في كل وقت ، والإكثار منه ليلاً ونهاراً لنحوز على فضائله ، وننالوا خيراته ، وننهلوا من معينه ، فقد كان نبينا صلى الله عليه وسلم يكثر من الاستغفار ، وقد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، فكيف بنا ، ونحن لا ندري أيُغفر لنا أم لا ؟ . استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم ، وأتوب إليه . |
جزاكم الله خيرا على المرور