من خلال الواقع نرى أن الادارة المدرسية بدأت تشبب فالنظرة الجديدة جاءت لتحمل أسماء شابة ذات فكر نير ونظرة تغيير للمستقبل
فلو نظرنا لواقع الادارةالمدرسية لوجدنا أن الدماء الشابة دخلت التشكيل القيادي وهذه بحد ذاتها تعتبر ضربة معلم فنحن في عصر التكنولوجيا والتقنية ومن لا يعرف اليوم يستخدم هذه التقنية فهو مع الأسف يعتبر في نظر المجتمع أمي تقني
فهاهي شؤون المعلمين تشهد تنظيما تقنيا بفضل تلك الإدارة الشابة وهاهي شؤون التلاميذ تعرف تحسنا في جميع المجالات في ظل القيادة الشابة الا بعض الحالات التي تحفظ ولا يقاس عليها
وترقبواأسماء شابة أخرى ناجحة في ادارة المدارس
حقيقة النظرة الجديدة جاءت لتعطي فكر جديد واسلوب جديد في تسيير الادارة في المؤسسات التربوية وهدا مكسب جديد لجيل الاعلام والتكنولوجية والدي من خلاله نستطيع تطوير الفكر الاداري الجزائري وبالتالي الوصول بابنائنا الي مستوي رفيع من التطور العلمي
مع العلم ان اكساب المهارات والافكار الجديدة لايكون الا بعلم ومعرفة