تخطى إلى المحتوى

الاحتضار 2024.

انه وقت الاحتضار و ما اخشاه ان لا تجد هده النقابات من من يعطيها شربة ماء او يدكرها فى الشهادة لانه و بصراحة ان هده النقابات تحتضر و تصارع الموت لوحدها انها النهاية الماساوية لكل خائن
فلنقل الوداع ايتها النقابات فالسرعة و التسرع نتائجهما النهاية السريعة

ربما يكون حدسك حقيقة .
إن كانت النيات صادقة فعلى كل طرف أن يحترم رأي من يخالفه وليس بالضرورة أن تكون أولويات هذا هي نفسها أولويات الآخر . قد يكون الإختلاف رحمة ولكن أحيانا قد يكون احتضار في انتضار "كان هنا وْراح…"

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.