فوك :مبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الواو ؛ لأنه من الأسماء الخمسة . والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
فاك : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الألف ؛ لأنه من الأسماء الخمسة .والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف
إليه .
بفيك :الباء : حرف جر ، فيك : اسم مجرور بالباء وعلامة جره الياء ؛ لأنه من الأسماء الخمسة ، والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
فاك : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الألف ؛ لأنه من الأسماء الخمسة .والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف
إليه .
بفيك :الباء : حرف جر ، فيك : اسم مجرور بالباء وعلامة جره الياء ؛ لأنه من الأسماء الخمسة ، والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
لا تعرب هذه الأسماء بالحروف إلا بشروط ، وهذه الشروط هي :
1.أن تكون مفردة ، وهذا يعني أنها لو كانت مثناة ، أو مجموعة فلا تعرب هذا الإعراب
أمثلة :
هذا أبوك _ هذان أبواك _ هؤلاء آباؤك
1.أن تكون مفردة ، وهذا يعني أنها لو كانت مثناة ، أو مجموعة فلا تعرب هذا الإعراب
أمثلة :
هذا أبوك _ هذان أبواك _ هؤلاء آباؤك
أبوك : خبر مرفوع ، وعلامة رفعه الواو ؛ لأنه من الأسماء الخمسة ، والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أبواك : خبر مرفوع ، وعلامة رفعه الألف ، لأنه مثنى وحذفت النون للإضافة ، والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أباؤك : خبر مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة ، لأنه جمع تكسير ، والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أبواك : خبر مرفوع ، وعلامة رفعه الألف ، لأنه مثنى وحذفت النون للإضافة ، والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أباؤك : خبر مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة ، لأنه جمع تكسير ، والكاف : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
فإذا قلنا : ذهب أُبَي
أُبَي : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
3.أن تكون هذه الأسماء مضافة لغير ياء المتكلم ، وهذا يعني أن الإضافة شرط ، ولكن ينبغي ألا تكون لياء المتكلم ، فإذا لم تُضَف ، أو
كانت مضافة إلى ياء المتكلم أعربت إعراب المفرد بالحركات لا الحروف .
أمثلة :
حموها لطيف / شاهدت أباهم / سافرت مع أخيهما
أُبَي : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
3.أن تكون هذه الأسماء مضافة لغير ياء المتكلم ، وهذا يعني أن الإضافة شرط ، ولكن ينبغي ألا تكون لياء المتكلم ، فإذا لم تُضَف ، أو
كانت مضافة إلى ياء المتكلم أعربت إعراب المفرد بالحركات لا الحروف .
أمثلة :
حموها لطيف / شاهدت أباهم / سافرت مع أخيهما
حموها : مبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الواو ، وال( ها ): ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أباهم : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الألف ، وال( هم ): ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أخيهما : مضاف أليه مجرور ، وعلامة جره الياء ، وال( هما ): ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أباهم : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الألف ، وال( هم ): ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أخيهما : مضاف أليه مجرور ، وعلامة جره الياء ، وال( هما ): ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أخ : خبر مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة ( ليس مضافًا ).
أبي : مبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة المقدرة للمناسبة ، والياء : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
أبي : مبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة المقدرة للمناسبة ، والياء : ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه .
فوك : مبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الواو ؛ لأنه من الأسماء الخمسة ، والكاف : مضاف إليه
فمك :مبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة ؛ والكاف : مضاف إليه
فمك :مبتدأ مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة ؛ والكاف : مضاف إليه
ينبغي أن يتوافر في ( ذو )شرطٌ خاص بها هو أن تكون بمعنى( صاحب )، كما في قول الشاعر :
ذو العقلِ يشقى في النعيمِ بعقلهِ
ذو العقلِ يشقى في النعيمِ بعقلهِ
أما إذا جاء بمعنى غير ( صاحب ) ، فهي ليست من الأسماء الخمسة ، ولا تعرب إعرابها ، مثل :
هذه هي البئر ذو حفرت ( أي البئر التي حفرت )، و ( ذو )هنا تسمى ذو )الطائية فقد كانت قبيلة طئ تستعملها اسمًا موصولًَا بمعنى الذي و التي ….. إلخ
هذه هي البئر ذو حفرت ( أي البئر التي حفرت )، و ( ذو )هنا تسمى ذو )الطائية فقد كانت قبيلة طئ تستعملها اسمًا موصولًَا بمعنى الذي و التي ….. إلخ
1ـ ( ذو ) لا يمكن ان تتصل بضمير فلا يصح ان تقول ( ذوك ) أو( ذوهُ ) …….
2ـ هذه الأسماء تسمى الأسماء السته بإضافة كلمة ( هَنُو )إليها ، ولكنها غير مستعملة فأسقطها المحدثون ـ ومعهم حق ـ وقالوا :
الأسماء الخمسة .
2ـ هذه الأسماء تسمى الأسماء السته بإضافة كلمة ( هَنُو )إليها ، ولكنها غير مستعملة فأسقطها المحدثون ـ ومعهم حق ـ وقالوا :
الأسماء الخمسة .
بارك الله فيك أخي الكريم
روى الأمير أسامة ابن منقذ في كتابه (لبابِ الآداب). قال : (وقد روي عن الأصمعي قال: اجتزت ببعض أحياء العرب، فرأيت صبية معها قربةٌ فيها ماءٌ وقد انحلّ وكاء فمها. فقالت: يا عمّ، أدرك فاها ، غلبني فوها، لا طاقة لي بفيها. فأعنتها، وقلت: يا جارية، ما أفصحك ! فقالت يا عمّ، وهل ترك القرآن لأحدٍ فصاحةً ؟ وفيه آيةٌ فيها خبران وأمران ونهيان وبشارتان ! قلت: وما هي ؟ قالت: قوله تبارك و: وأوحينا إلى أم موسى: أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليمّ ولا تخافي ولا تحزني، إنّا رادّوه إليك وجاعلوه من المرسلين. قال: فرجعت بفائدةٍ، وكأنّ تلك الآية ما مرّت بمسامعي !)
استسمح الأخ صاحب الموضوع في إضافة الاسم السادس
الأسماء الستة *هن*
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا