بسم الله الرحمن الرحيم
قال الذهبي رحمه الله: (غلاة المعتزلة، وغلاة الشيعة، وغلاة الحنابلة، وغلاة الأشاعرة،
وغلاة المرجئة، وغلاة الجهمية، وغلاة الكرامية قد ماجت بهم الدنيا وكثروا،
وفيهم أذكياء وعباد وعلماء، نسأل الله العفو والمغفرة لأهل التوحيد، ونبرأ إلى الله من الهوى
و البدع، ونحب السنة وأهلها، ونحب العالم على ما فيه من الإتباع والصفات الحميدة،
ولا نحب ما ابتدع فيه بتأويل سائغ، إنما العبرة بكثرة المحاسن) [سير أعلام النبلاء].
عن المغيرة بن عتيبة عن سعيد بن جبير قال: (المرجئة يهود القبلة)
وعن أم عبد الله بن حبيب عن أمه قالت سمعت سعيد بن جبير وذكر المرجئة فقال: (اليهود)
إبراهيم النخعي رحمه الله (ت 96):
عن سعيد بن صالح قال: قال إبراهيم: (لفتنة المرجئة أخوف على هذه الأمة من فتنة الأزارقة) ].
وعن حكيم بن جبير قال: قال ابراهيم: (المرجئة أخوف عندي على أهل الإسلام من عدتهم من الأزارقة).
والأزارقة فرقة من فرق الخوارج، نسبة لنافع بن الأزرق.
وعن مسلم الملائي عن ابراهيم قال: (الخوارج أعذر عندي من المرجئة) .
وعن مؤمل قال سمعت سفيان يقول: قال إبراهيم: (تركت المرجئة الدين أرق من ثوب سابري) .
والثوب السابري نوع من الثياب رقيق.
وعن أبي يحيى النخعي عن أبيه عن إبراهيم قال: (ما أعلم أحمق في رأيهم من هذه المرجئة، لأنهم يقولون مؤمن ضال ومؤمن فاسق) .
قال الذهبي رحمه الله: (غلاة المعتزلة، وغلاة الشيعة، وغلاة الحنابلة، وغلاة الأشاعرة،
وغلاة المرجئة، وغلاة الجهمية، وغلاة الكرامية قد ماجت بهم الدنيا وكثروا،
وفيهم أذكياء وعباد وعلماء، نسأل الله العفو والمغفرة لأهل التوحيد، ونبرأ إلى الله من الهوى
و البدع، ونحب السنة وأهلها، ونحب العالم على ما فيه من الإتباع والصفات الحميدة،
ولا نحب ما ابتدع فيه بتأويل سائغ، إنما العبرة بكثرة المحاسن) [سير أعلام النبلاء].
عن المغيرة بن عتيبة عن سعيد بن جبير قال: (المرجئة يهود القبلة)
وعن أم عبد الله بن حبيب عن أمه قالت سمعت سعيد بن جبير وذكر المرجئة فقال: (اليهود)
إبراهيم النخعي رحمه الله (ت 96):
عن سعيد بن صالح قال: قال إبراهيم: (لفتنة المرجئة أخوف على هذه الأمة من فتنة الأزارقة) ].
وعن حكيم بن جبير قال: قال ابراهيم: (المرجئة أخوف عندي على أهل الإسلام من عدتهم من الأزارقة).
والأزارقة فرقة من فرق الخوارج، نسبة لنافع بن الأزرق.
وعن مسلم الملائي عن ابراهيم قال: (الخوارج أعذر عندي من المرجئة) .
وعن مؤمل قال سمعت سفيان يقول: قال إبراهيم: (تركت المرجئة الدين أرق من ثوب سابري) .
والثوب السابري نوع من الثياب رقيق.
وعن أبي يحيى النخعي عن أبيه عن إبراهيم قال: (ما أعلم أحمق في رأيهم من هذه المرجئة، لأنهم يقولون مؤمن ضال ومؤمن فاسق) .
هذه كلها أقوال أئمة السلف في ذم الإرجاء وأهله
و فيك بارك الله
بارك الله فيك أخي زكريا
وجزاك الله خيرا على الموضوع
وفيك بارك الله ..
شكرا لقراءتك الموضوع
بارك الله فيك اخي
ولا تكن مرجيا لعوبا بدينه كذالك المرجي بالدين يمزح
أرجو من الأخ زكريا….. أن يُبين معنى الارجاء وتباين درجات المرجئةومن عرفوا بالارجاء في عصرنا الحاضر ؟؟؟
وأرجو ألا تكون مثل المدعو زوراً أبا القعقاع التكفيري
حتى يُرفع اللبس وتستبين سبيل المجرمين
merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiii
♪♫♪♪♫♪♪♫♪♪♫♪
█║▌│▌║║█│║▌║║▌│▌