استغباء للمعلملين والأساتذة أم غباء الصحافة ومن وراءها

المتتبع لمسلسل التفسير أو التحليل لتعديلات القانون وتتابعها على صفحة الخبر يُدرك أنها تنم عن سياسة التجهيل التي تريدها صحافة الخبر ومن ورائها وزارة التربية، أو سياسة الهروب إلى الأمام أو سياسة "" راني فهمتكم، الحليب والماء و…..""
آلا تعلم جريدة الخبر إلى أين تؤدي سياسة التعامي على المطالب، والظهور بمظهر الفاهم العارف لخبايا القوانين ، والتلميح لمستوى فئة المعلمين والأساتذة والإمعان في الشرح لما هو مشروح أصلا،،
– وللأسف هناك من يتمادى في نقل الشرح التخذيري للخبر وكأنه جديد أو يأتي بشيء جديد،،،
– ألم تتساءل الصحافة وخاصة جريدة الخبر لماذا كان اليومين الاحتجاجيين.
– ألم تتساءل الصحافة وخاصة جريدة الخبر لماذا كان إضراب الأسبوع المتجدد آليا،
– ألم تتساءل الصحافة وخاصة جريدة الخبر لماذا كان المعلمون والأساتذة أغلبهم من الذين رفضوا الدخول فيه.
– ألم تتساءل الصحافة وخاصة جريدة الخبر لماذا تنقل بعض الأساتذة والمعلمون من مختلف ولايات الوطن لحضور تجمع العاصمة،،
– ألم تتساءل الصحافة وخاصة جريدة الخبر لماذا كان كل هذا التناطح والتلاسن المهني في المنتديات واللقاءات النقابية
هنا وجب القول
1 – لو كان أهل القطاع وخاصة المعلمون والأساتذة يجهلون ماهية التعديلات وأهدافها وغايتها، لكانت جولات قيادة الاتحاد التي جالت وصالت في جمعيات ولائية لتثمين وتبرير محتواه لتلقى صدى وترحيب وليس ذلك الرفض وتلك النقمة عليهم، و لمَا اصطدمت بمقت الفئة المظلومة فيه من سلك التدريس وخاصة فئة "" الذين سموهم الآيلين للزوال "" وما تضمنه من مظالم وهدر للحقوق المكتسبة التي تحث كل القوانين والشرائع على وجوب الحفاظ عليها إلزاما لا إختيارا،،

2 – أنه دليل تواطأ الصحافة وخاصة الخبر تملقا أو مداهنة، ومساعدة الظالم وهي الوزارة على تمرير ظلمها بل أكثر الدفاع عنه وعن أحقية تمرير بما يتضمنه من ظلم وظلمات واضحة وبينة.

3. كان على الخبر فتح مناظرة او حوار ومناقشة حول مضمونه، ونقل وجهات نظر الأطراف الثلاث حوله، من وزارة ونقابة وموظفين وخاصة الأسلاك التي وضعها القانون تحت عنوان : ""آيلة للزوال ""

حتى لا ننسى "" إنا لله وإنا إليه راجعون"".

بارك الله فيك اخي على الانارة ورِِؤية العين للحائق

*الرد…….. بالمعارضة وبطريقة حادة******

شخص
متعصب لرأيه……… متمسك به
ولا يعطي الآخرين المجال لمناقشته
وربما قد يكون فهم الموضوع بطريقة خاطئة
عليه عدم التسرع والتأني ففي التأني السلامة

ننصحه :

بقراءة الموضوع مرة أخرى وبتأني قبل الرد ويُحذر الانفعال والإستهانه
وليعلم أن لكلاً منا رأيه احيانا يلازمه الصواب واخري يجانبه , فليكن ردك
بغير تجريح ودع غيرك يبين ويوضح وجهة نظره من خلال مناقشة هادئه هادفه
كما أن قوة الحوار تكون بحسن أسلوبك في الرد
حتى لو كان رأيك معارض …فنرحب بمشاركتك.

حتى لا ننسى "" إنا لله وإنا إليه راجعون""

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومنيب

*الرد…….. بالمعارضة وبطريقة حادة******

ننصحه :

يا و يظهر لي طاب جنانك، كيما صاحب الصورة

وحتى لا ننسى "" إنا لله وإنا إليه راجعون""

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ousamazaki25

يا و يظهر لي طاب جنانك، كيما صاحب الصورة

وحتى لا ننسى "" إنا لله وإنا إليه راجعون""

حسب معلوماتي يا سي أسامة راك أنت لي طاب جنانك أنا مازلت شابا في ريعانه لم أبلغ الأربعين بعد ... رحم الله امريء عرف قدر نفسه …. أراك أخي أسامة تكرر عبارة إنا لله وإنا إليه راجعون . في كل تدخلاتك من الميت؟ ومتى تقام الجنازة؟ أما أنك تودع …..

اعتقد أن نشر الموضوع في الخبر ليس القصد منه أن فئة المعلمين والأساتذة أغبياء ولكن الواضح أن الذي وراءها هو من أبقى وزير التربية هذه السنوات على رأس أكبر وأهم وزارة في الجزائر وطبعا الهدف واضح وجلي والنتيجة كذلك وبارك الله فيك.

الى طاب جنانهم نطوووو درجتين أو ثلاث وأدمجو كم من مرة أما نحن الزائلون درجة وحده خسارة فينا ناكلو الخبز ونخلوهالهم وربي يخرجها فيهم ومن حفر لأخوه المؤمن حفرة وقع فيها وسياتي يوما ويزولون ونتحاسب عند الديان

ونتحاسب عند الديان…..هذا هو الصح

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومنيب

راك انت اللي طاب جنانك، وراك محلل للشخصيات كبير، وقبل ما تسألني اسأل روحك واش علاقة موضوع نشريات الخبر للقانون مع تحليلك لشخصية المتعصب،، وربي يستر من نقابيي آخر زمان ،،،
راك تخرط، وراك في العشريات، وراك صغير صح ولكنهم خدعوك بجعلك ناطق باسمهم،،،، لهذا فهم في حكم الميت،،،

وأكررها على النقابيين القياديين المخادعين وثلة المفاوضين الذين خذلونا وأخذو السحت، وانت واش وجعك؟؟؟

حتى لا ننسى "" إنا لله وإنا إليه راجعون على ثلة المفاوضين الذين خذلونا""

والحديث قياس

الشخصية الإنتهازية

ومن أبرز صفاتها:

1. الإعجاب الزائد بالنفس (العجب).

2. يشعر بعظم شأنه وأهمية أمره وأنه فوق أقرانه وخير من كثير ممن حوله.

3. يستمتع ويتلذذ بثناء الآخرين عليه ومدحهم له وترتفع بذلك معنوياته .

4. الادعاء و الافتراء بأن لديه من الممتلكات والقدرات والإنجازات شيئاً كبيرا ويحب أن يحمد بما لا يفعل.

5. يتصور ويوهم الآخرين بأنه يعرف كل ما يدور حوله من أمور ويفهم فيها حتى التفاصيل الدقيقة.

6. يبالغ في طموحاته وأفكاره وأحلامه ومشروعاته ويدعي لألمعية والعبقرية والذكاء ….

7. يتطلع إلى الألقاب الفخمة والمؤهلات والممتلكات والمناصب التي تجلب أنظار الناس إليه (رئيس …)

8. شدة التأثر بالانتقادات مهما كانت يسيرة.

9. يكاد لا يعترف بخطأ فيه.

10. مصلحته أهم عنده من أي شيء.

11. ينسب لنفسه إنجازات غيره وحسناتهم

12. يتصف بالمخادعة والمخاتلة والنفاق الاجتماعي والإنتهازيه ويستغل الناس للعمل لصالحه ويوهمهم أن هذا للمصلحة العامة أو لمصلحتهم.

كيفية التعامل مع الشخصية الإنتهازية:

1. قد يكون عنده طاقات تخدم الآخرين فلا ينبغي حجبه دائماً وتغييبه ، خصوصاً إذا فسح المجال لمن هو دونه وترك هو فهذا يشعل فيه نار الغيره والشعور بالمهانة والسعي إلى الانتقام وفي المقابل لا ينبغي تركه دون رقابه أو تمكينه التمكين التام فإنه سريعاً ما يتسلط على من فوقه فضلاً عمن دونه.

2. إذا كان بينك وبينه خصومه فلا تتوقع سعيه إليك بالصلح إن كان مخطئاً إلا لغرض خفي فاحذره .

3. إذا تسلط عليك بالتعالي والادعاء ولم يجد معه أسلوب الدفع بالتي هي أحسن استخدم أسلوب الحزم ولا تدعه يصعد على أكتافك أو يستغلك أو يحقرك .

4. قد يكون طويل النفس بعيد النظر محكم التخطيط ذا أهداف ومطامع شخصية بعيدة ولكن الغالب أنه لا يخلو من استغلال لغيره من أفراد أو جماعات فقد يتمسكن حتى يتمكن وعندها تسلط على من كان ضده ويعيد النظر في الماضي ويفتح أرشيف الخلافات ويسوي مع خصومه الحسابات القديمة وما أعظم خطره إذا كان عنده سلطة و صلاحيات.
منقول بتصرف بسيط

التحق النقابي الجديد بابومنيب الخبير النفساني
وعليه يطلب منكم تغيير عنوان الإتحاد إلى عيادة الإتحاد
ولله في خلقه شؤون
حتى لا ننسى "" إنا لله وإنا إليه راجعون على ثلة المفاوضين الذين خذلونا""

مالقت باش تعمر صفحاتها الا بشرح هاذ القانون المشروح رداءة مميزة لا تجدها الا في مثل هذه الصحف مسكينة بلاذي والله ماتستاهل

آلا تعلم أن جريدة الخبر هي جريدة تخدم النظام المتعفن صدقني حتى يومنا هدا لم أقرا هده الجريدة

شكرا يا سردوك نفوض امرنا لله فهو العادلوهو الحق

استغباء للمعلملين والأساتذة أم غباء الصحافة ومن وراءها

اترك تعليقاً إلغاء الرد