تخطى إلى المحتوى

ارحمو من في الارض يرحمكم من في السماء 2024.

الجيرياالجيرياالجيريا

اعرب الجمل هذى احتاج اعرابها الان بليزززززززززز

ماصدق المنافق

فأصبحت بنعمته اخوان

كأن الفأر اسد

انما الامم الاخلاق

متى تثبتو في الجهاد تنتصرو

من يذاكر ينجح

ما كان الله ليضيع ايمانكم

لا تأمر الناس باصدق و تكذب

الجيريا
مش مهم الاعراب يكون صحيح 100/100

المهم يكون اعراب في مستوى مقبول

الجمنلى التى لا تقدر ان تعربها تجوزها

املي كلو عليك مخي تقفل


أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ

السلام عليكم اخي الكريم. و الله العظيم أنا مشغول جدا جدا ، و عندي امور كثيرة أنجزها على جهاز الكمبيوتر، و لكن سأحاول مساعدتك بالإعراب سريع، و إن كان ليس سليما من الناحية العلمية و الأخلاقية حل تمارين التلاميذ و واجباتهم المنزلية حتى لا يتعودوا الكسل و الاتكالية. عللى كل حال هاكَ الإعراب الذي أرجو أن أوفق
هاك الإعراب المرغوب، و لا تنسانا من صالح دعائك أخي الكريم
1- ما صدق المنافق /ما : حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب- ضدقَ: فعل ماض مبني على الفتح الظاهر على
آخره. – المنافقُ: فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة عللى آخره.
2-الفاء: حرف عطف مبني على الفتح الظاهر لا غعراب له.- أصبح: فعل ماض ناقص مبني على السكون لاتصاله بالتاء التي هي ضمير متصل
ضمير متصل مبني على الضضم في محل رفع اسم "أصبحَ".- و الميم للجمع- ب : حرف جر مبني على الكسر لا محل له من الإعراب
نعمت: اسم مجرور بالباء، و علامة جره الكسرة الظاهرة على أخره، و هو مضاف.- و الضمير الهاء ضمير متصل مبني على الكسر في محل جر مضاف إليه
في محل جر مضاف إليه- إخوانا: خبر الفعل"أصبح" منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره.
3- كأن : أداة تشبيه من أخوات "إن" مبنية على الفتح الظاهر على أخره- الفأرَ: اسم كأن منصوب بالفتحة الظاهرة على أخره-
أسدٌ : خبر "كأن" مرفوع بالضمة الظاهرة على أخره.
4- إنما : حرف قصر، أو حصر، كلها بمعنى واحد- مبني على السكون المقدر على الألف في آخره- الأممُ : مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهررة على أخره
الظاهرة على أخره- الأخلاقُ: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على أخره.
5-متى : اسم استفهام مبني على السكون المقدر على الألف المقصورة في آخرهفي محل نصب على الظرفية الزمانية يفيد معنى الشرط. لذلك من الأ
الشرط في هذه الجملة. و بناء على ذلك يكون إعرابها كما يأتي متـــى : اسم شرط جازم لاسمين مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية
نصب على الظرفية الزمانية- تثبتــوا : فعل الشرط و هو مضارع مجزوم باسم الشرط "متى" ، و علامة جزمه حذف النون من آخره لأنه من الأفعال الخمسة
من الأفعال الخمسة- في : حرف جر مبني على السكون المقدر على أخره- الجهاد : اسم مجرور بـ في و علامة جره الكسررة الظاهرة على آخره
على آخره- تنتصروا : فعل جواب الشرطمجزوم باسم الشرط "متى" ، و علامة جزمهحذف النون من آخره لأنه من الأفعال الخمسة.
6- من : اسم شرط جازم لفعلين مبني على السكون الظاهر على آخرهفي محل رفع مبتدأ لأن الذي بعده فعل لازم لايحتاج إلى
مفعول به يتعدى إليه و يتم به معنى الجملة- يُذاكر : فعل الشرط مجزوم بـ من و علامة جزمه السكون الظاهر على آخره، و الفاعل ضمير مستتر ف
ضمير مستتر تقديره "هو"- ينجح : فعل جواب الشرط مجزوم بـ من ، و علامة جزمه السكون الظاهر على أخره، و الفاعل ضمير مستتر تقديره "هو".
ملحوظة : نسيت ذكر الفاعل في الجملة السابقة ، و هو الواو في الفعلين كليهما- تثبتوا و تنتصروا- التي هي ضمير متصل مبني على السكون فس محل رفع فاعل
على السكون في محل رفع فاعل.
7-ما : حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب- كانَ : فعل ماضي ناقص مبني عللى الفتح الظاهر- الله : لفظ الجلالة
اسم "كان" الناقصة مرفوع بالضمة الظاهرة- لـ : هذه اللام تسمى " لامَ الجحود" أي النفي حرف مبني على الكسر لا إعراب له-
يضيع : فعل مضارع منصوب بـ "أن" المضمرة بعد لام الجحود، و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره- إيــمانكم : مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة
منصوب بالفتحة الظاهرة على النون، و هو مضاف. و "كم" ضمير متصل مبني على الضم في محل جر مضاف غليه، و الميم للجمع.
8- لا :حرف نهي مبني على السكون المقدر على الأل ف في آخره- تأمر فعل أمر مجزوم بـ"لا" و علامة جزمه السكون المقدر على أخره و المحذوف هنا منع لالتقاء الساكنين لأن اللغة العربية تجنح أي تميل دائما نحو التخفيف. و الفاعل ضمير مستتر تقديره أنت– الناس َ : مفعول به منصوب بالف
بالفتحة الظاهرة- الباء حرف جر – الصدق اسم مجرور بالباء و علامة جره الكسرة الظاهرة- الواو حرف معية مبني على الفتح لا إعراب له
إعراب له- تكذبَ : فعل مضارع منصوب بـ "أن" المضمرة وجوبا بعد واو المعية، و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على أخره.

و الله قد تعبت يا اخي غفر الله لك، و سدد خطاك، و ألهمك التوفيق و النجاح، و لكن لا تنس مذاكرة الدروس و حلها في وقتها
حتى لا تتراكم عليك ، فتفشل عزيمتك أمام الكم الهائل منها. موفقا بإذن الله ، و أرجو أن لا أكون قد تأخرت في الرد عليك لأنني
لم أطلع على السؤال إلا بعد العاشرة و النصف………….. سلام

جزاكم الله خيرا على بذلكم للعلم.

وقد قرأت ما قمتم بإعرابه -على عجل-، فإذا هو إعراب بديع في نفسه، سهل في عبارته.

ولي عليه ملاحظات -عابرة-:

1- إنما: (إن) حرف نصب وتوكيد، مبني على الفتح، لا محل له من الإعراب، و(ما) كافةٌ -تكف (إن) عن العمل-، ويُقال في إعرابهما اختصارا: إنما: كافة ومكفوفة (والأصل: مكفوفة وكافة، ولكنهم غيَّروا العبارة تسهيلا).
هذا بناءً على أن (إنما) مركبة، وعليه جرى عمل المعربين، وهو قول الجمهور، وقيل: إنها بسيطة، ولعل إعرابكم كان عليه.

2- ما كان الله ليضيع إيمانكم.

فاعل (يضيع): ضمير مستتر جوازا تقديره هو، يعود على (الله).

– تنبيه: إن كان مقصود الطالب بذكر هذه الجملة: الآية، فالآية تبدأ بالواو (وما كان الله ليضيع إيمانكم)، وقد نص علماء التجويد والقرآن على عدم جواز البدء بما بعد الواو استقلالا.

3- لا تأمر الناس بالصدق وتكذب.

جعلتم (الواو): للمعية، وهذا فيه شيءٌ من البُعد -ههنا-، والظاهر أنها واو الحال، وتكذب: فعل مضارع مرفوع، لتجرده من الناصب والجازم، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة في آخره، والفاعل ضمير مسترر وجوبا تقديره أنت.
والجملة الفعلية (تكذب) -من الفعل والفاعل- في محل نصب: حالٌ.

والله أعلى وأعلم.

أختي الكريمة أم حاتم السلام عليكم و رحمة الله و بركاته، و أشكرك على تنيهك الكريم بإعرابي المتواضع للجمل المذكورة
أعلاه، كما أحيي فيكم غيرتكم على لغتنا العربية الجميلة و تدقيقاتك اللغوي الصائبة في عمومها، بارك الله لك في علمك
و زادك من فضله، "ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء و الله ذو الفضل العظيم". و إن سمحت لي اختي الفاضلة بهذا التعقيب اللغوي البسيط
البسيط عسلني لا أكون فيه مجانبا الدقة و السلامة اللغوية.
1-تعلمين أختي الكريمة بأن الحرف في اللغة العربية يناط به إعراب معين كالحرف "لو" في قولنا : لو نهضت باكرا لما تأخرت
غذ تُعرب "لو" هنا حرف امتناع لامتناع مبني على السكون لا إعراب له. ولكن إذا ضممنا الحرف "لا" إلى "لو" و صارتا حرفا واحدا، فإنه يحدث لهما بهذا التركيب اللغوي الجديد معنى آخر و إعراب آخر جديد كقولنا مثلا : لولا المطر لهلكَ الزرع، فـ إذا أردنا إعراب "لولا" هنا لا يهمنا أصلها و مما رُكبت ، و لكننا نُعنى فقط بما هو حاصل امامنا من كلمة جديدة لنعربها من دون الرجوع إلى أصل كل حرف منهما قبل التركيب، تماما كما هو الحال بالنسبة إلى
الأداة "إنما" التي حصل لها بضم "إن" إلى "لا" معنى جديد هو الدلالة على معنى القصر أو الحصر، و أيضا إعراب جديد يُقال فيه إنها
انها حرف قصر مبني على السكون لا إعراب له، كما تفضلت لأن ذلك مذهب الجمهور..
2-أشكرك على تنبيهك بخصوص فاعل الفعل "يضـــيع" فقد سهوت عن ذكره كما حدث مع حرف الواو التي هي كاننت شاغلة وظيفة الفاعلبة
الفاعلية في جملة متى تثبتوافي …..
3-كما أشكرك على ملحوظتك اللغوية القيمة فيما يتعلق بوجوب ذكر الواو في الآية الكريمة.
4أما بخصوص واو المعيةفي آخر جملة كما أعربتها أمس ، فلي عندك استفسار إن سمحت أستاذتي الفاضلة و هو : ألا يجوز من الناحية
الناحية اللغوية أن تقع هذه الواو التي هي للمعية بعد النهي كما هو الحال بالنسبة إلى "فاء" السببية كما نقول مثلا : لا تكسلَ فتفشل
فتفشلَ في الامتحان. لعلي أكون قد جانبت الصواب أمس و انا في غمرة تحميل مافات لغوية من الانترنت إضافة إلى تعبي الذهني
ليلة البارحة.
و إذا كانت الواو هنا للحالية أو واو الحال ، فذلك يعني ان الفعل "تأتيَ" في قول الشاعر

لا تنه عن خلُق و تأتيَ مثلَه عارٌ عليك إذا فعلتَ عظيم
ليس منصوبا بأن المضمرة بعد واو المعية كما كنت أعتقد. و إذا كان منصوبا هنا كما هو ثابت في رواية البيت الشعري المذكور، فما التخريج النحوي لإعراب الفعل "
التخريج النحوي امجيء الفعل "تأتيَ" منصوبا هنا ، و على حسب علمي أن واو الحال لا تنصب ما بعدها
الا ترين معي أختي الكريمة أن النهي هنا ممنوع عن الجمع بين صفتي النهي عن خلق معين و الإتيان بمثله في الوقت نفسه.
أم لأن في تداخل حالة الناهي عن صفة معينة و تلبسه بها في آن واحد هو ما جعلني أتوهم أن الواو للمعية
ربما يحتاج الأمر إلى تدقيق لغوي و نحوي. لذا اتمنى إفادتي و جميع القراء بما انعم الله تعالى عليك من علم.بارك الله فيك و السلام
السلام عليكم." و قل رب زدني علما". نعم هي هكذا لغتنا العربية دقيقة و مرنة و جميلة، لذلك دائما أقول عن نفسي و عن علمي
القليل بهذه اللغة الرائعة ما قاله الشاعر
قل لمن يدعي في العلم معرفة(و في رواية فلسفة) علمتَ شيئا و غابت عنك أشياء
كما أرجو من الإخوة اللغويين مشاركتنا في هذا الحوار اللغة ي الراقي ، و إفادتنا بعلمهم بارك الله في الجميع، و السلام ختام

أشكركم جزيل الشكر على كريم أدبكم.

1- فيما يخص (إنما)، الأمر فيها واسع، ولكن جرى عمل المعربين على اعتبارها مركبة -وهو مذهب الجمهور-، فيعربونها: كافة ومكفوفة.

بخلاف بعض الحروف الأخرى، كـ (كأن) فإنهم يعتبرونها بسيطة، أي: هي هكذا تعتبر كملة واحدة برُمتها، ولا يلتفتون إلى احتمال تركيبها من (الكاف) و(إن)، ثم فُتحت همزة إن للجارِّ.

فتنبيهي السابق، لم يكن على خطأ منكم، وإنما كان لمراعاة ما عليه أكثر المعربين، خاصة وأن الجواب موجه لطالب يظهر أنه يدرس في المرحلة الثانوية.

2- أما الواو، فهي في بيت أبي الأسود الدؤلي:

لا تنه عن خلق وتأتيَ مثلَه …………………………..

للمعية قطعا، بدليل نصب المضارع، وواو الحال لا تنصب المضارع كما تفضلتم.

وفي المثال السابق، نعم، الحق معكم، يصح أن تعرب واو المعية، وقد تسرَّعت في الاعتراض.

وإعرابها حالًا، يصح أيضا من حيث المعنى.

والله الموفق.

السلام عليكم الأستاذة الكريمة أم حاتم، و بارك الله في مجهوداتكم ، و أحييك على نشاطك العلمي ، و غيرتك على لغة الضاد من أن تُمـــس
أن تُمــس بلحن أو تعكير لصفائها ،أو تشويه لجمالها. ومن حرص الغيورين على العربية و حرصهم عليها يتبين لنا بجلاء كيف حُفظت
هذه الغة الشريفة العزيزة على قلوبنا جميعا، و إنه لصادق من قال إن لغة العرب إنما حُفظت و صينت بحفظ رب العزة للقرآن العظيم،
كما جاء في قوله تعالى "إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون".

كما أود أخيرا أن ألفت انتباهك إن سمحت أن الجملة المتعلقة بواو المعية التي يصح فيها أن تكون للحال أيضا كم بينت أنت ذلك م شكورة
ذلك مشكورةً، جواز حالة ثالثة ربما و هي الجزم إن تفضلت بتقيق المسألة نحويا فيما بعد إ سمح وقتكم بذلك قياسا لها على
قولنا " لا تأكل السمك وتشرب اللبن"، بجواز النصب في الفعل"تشربَ"على أن الواو للمعية هنا، و جواز الرفع فيه وتكون الواو حالية
بمعنى الحال، وجواز الجزم في الفعل "تشرب" عطفا له على الفعل المجزوم في مطلع الجملة و هو " تأكل" المجزوم ب"لا" الناهية
الناهية، و تعرب الواو حينها بطبيعة الحال حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

أما بخصوص إعراب "إنما" فهمت من كلامكو عدم الاعتراض و إنما قصدت إلى الشرح و التوضيح مراعاة لمستوى التلميذ الذي يظهر ربما
يظهر أنه من طلاب الصف الثانوي، و هو
ما أردت أن أزيده بيانا و شرحا فقط.
ختاما أشكرك كثيرا على مداخلتك القيمة، جزاك الله خيرا، و فتح الله علينا جميعا أبواب الخير، كما أحيي فيكم تواضعكم
و أناتكم . سلام

جواز الجزم في (وتكذب) مبني على كون الواو للعطف، والعطف على نية تكرار العامل، فيكون المعنى: (لا تأمر الناس بالصدق، ولا تكذب)، ولا يخفى ما فيه، فإن الإنسان لا ينهى غيره عن الأمر بالصدق، إلا عند قصد التهديد، وحمل الكلام ههنا عليه بعيدٌ.

وأما قولكم إن الواو في (لا تأكل السمك وتشربُ اللبن) -برفع: تشربُ-؛ أن الواو للحال، فالذي أعلمه من كلام النحاة في هذا المثال، أنهم يُخَرِّجون الرفع على أن الواو للاستئناف، وعليه ففيه النهي عن أكل السمك، وإباحة شرب اللبن.

بخلاف ما لو جعلناها للحال، فإنها تكون للنهي عن الجمع بينهما، تماما -أي: من حيث المعنى- كما لو جعلناها للمعية.

والله أعلم.

نعم أستاذتي الفاضلة الظاهر ان الواو هنا ليست للحال، و إلا انقاب المعنى إلى خلاف المراد منه.بارك الله فيك على التصحيح
و التنبيه ، و زادك من فضله……..تحياتي الخلصة أختي الكريمة ، و بالتوفيق التام إن شاء الله.سلام

جزاكم الله خير الجزاء

آمين، و لك مثل هذا الدعاء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.