دخلت بالصدفة الى المنتدى فوجت تكالب كبير على الوزير الجديد يا جماعة اتقوا الله سبحانه وتعالى في أعراض الناس واحذروا الغيبة ظاهرة كانت أو خفية ، فإنها آفة خطيرة من آفات اللسان ، ومرض عضال من أمراض المجتمع ، ومعصية كبرى حرمها الإسلام ونهى عنها القرآن وحذر منها رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فيها من المضار الشخصية ولما يترتب عليها من المفاسد الاجتماعية سواء في أمور الدين أو الدنيا. .
حيث أصبح تناقل الإشاعات بين أفراد المجتمع الإسلامي مرض عُضال من قبل الضعفاء لاسيما وإن كانت إفتراءات لاصحة لها أو قد تكون صائبه لكن لاحاجه لنشرها وإثارة الرأي العاااام بها…
نسمع عن إشاعات تبث و تنشر و أكاذيب تبعث و ترسل.
هذه الإشاعات التي لها خطر عظيم و شرير كبير.
فكم دمرت من مجتمعات و هدمت من أسر….، .
التثبت: يقول الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا …) فالذي ينقل الاخبار بدون تثبت يعتبر فاسق
فمجرد نقل الأخبار دون التأكد من صحتها موجب للفسق؛ و ذلك لان هذه الأخبار ليس كلها صحيح، بل فيها الصحيح و الكاذب، فكان من نقل كل خبر و أشاعه؛ داخل في نقل الكذب، لذا جعله الله من الفاسقين.
و قد صرح النبي بذلك ففي صحيح مسلم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع ).
هو تداول للقيل و القال
و من يكذب في نقل معلومة فهو الآثم
هو تداول للقيل و القال
و من يكذب في نقل معلومة فهو الآثم |
بل هو فاسق بصريح القران الكريم
تتبعوا عورات الناس و أفتوا ……………………………………..
أين هي الاشاعة
انها وقائع حدثت في جامعة سعد دحلب بالبليدة.
اللهم إنك عفو تحب العفو ،فاعف عنا
أين هي الاشاعة
انها وقائع حدثت في جامعة سعد دحلب بالبليدة. |
يعطيك الصحة اخي فاروق لاافهم ياي منطق يفكر صاحب الموضوع
وقائع وحقائق موثقة في الجرائد وعلى النت وبالصور والتواريخ والادلة ثم يقول اشاعة
عييت نفهم هذا النوع من الناس ماقدرتش هات يهدر برك باش يبان انه صاحب خلق وطاح يلقى علينا في المحاضرة ديالو
باين عليك مستفيد من مزايا بن بوزيد و اصبحت استاد مكور
0000000000000000000000000000000000000000
كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع.
ليست إشاعات و هناك في الموقع المذكور الوثائق الدالة على القيل..
من مصادر موثوقة بن بوزيد هو الذي جاء به
من جهة أخرى لماذا لا يجاد القيل و القال على الوزراء الآخرين ؟؟
و حتى النقابات تاسفت رحيل بن بوزيد و هناك ما يدعو إلى القلق
و في اتصال مع زميل من جامعة البليدة اتضحت الأمور من المصيبة التي تنتظرنا…
لا حول ولا قوة الا بالله