وجهت، وزارة التربية الوطنية توجيهات إلى مديري التربية الـ50، تحثهم على الوقوف على سير الامتحانات الرسمية الثلاثة بولاياتهم، ومعالجة كافة النقائص في أوانها والاحتراز من كل الأمور التي تعرقلها. فيما تم التأكيد على ضرورة إيلاء "الحراسة" عناية خاصة مقابل اتخاذ إجراءات ردعية ضد الحراس الغائبين دون مبرر. في حين أكدت الوصاية أن كل الامتحانات تعد "مهمة".
من جهته، شدد الأمين العام للوزارة أبو بكر الخالدي، على أن الامتحانات الرسمية الثلاثة، تعد كلها مهمة دون استثناء، وعليه فيبقى التجنيد متواصلا منذ انطلاقها وإلى غاية الوصول إلى عملية التصحيح، على اعتبار أنه في السنوات الماضية كانت تعطى أهمية بالغة لامتحان شهادة البكالوريا من دون الاكتراث بامتحان شهادة التعليم الإبتدائي وشهادة التعليم المتوسط.
كما أكد الخالدي على ضرورة إيلاء "الحراسة"، عناية خاصة، على اعتبار انه تم التقليص في عدد المترشحين بالقاعة من 25 وإلى 20 مترشحا مقابل الرفع في عدد الحراس وعدد مراكز الإجراء، في الوقت الذي أعلن أنه سيتم اتخاذ إجراءات ردعية ضد الحراس الغائبين من دون مبرر، حيث أكد أن الامتحان في حقيقته وجوهره يعد "تسخيرا" للمؤطرين، وليس تكليفا، والجميع ملزم بالعمل. ومن جهته، جدد الأمين العام للديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، عيسى ميرازي، التأكيد أنه سيتم تجنيد 3 ملاحظين بكل مركز إجراء و10 ملاحظين احتياطيين.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجهت، وزارة التربية الوطنية توجيهات إلى مديري التربية الـ50، تحثهم على الوقوف على سير الامتحانات الرسمية الثلاثة بولاياتهم، ومعالجة كافة النقائص في أوانها والاحتراز من كل الأمور التي تعرقلها. فيما تم التأكيد على ضرورة إيلاء "الحراسة" عناية خاصة مقابل اتخاذ إجراءات ردعية ضد الحراس الغائبين دون مبرر. في حين أكدت الوصاية أن كل الامتحانات تعد "مهمة".
من جهته، شدد الأمين العام للوزارة أبو بكر الخالدي، على أن الامتحانات الرسمية الثلاثة، تعد كلها مهمة دون استثناء، وعليه فيبقى التجنيد متواصلا منذ انطلاقها وإلى غاية الوصول إلى عملية التصحيح، على اعتبار أنه في السنوات الماضية كانت تعطى أهمية بالغة لامتحان شهادة البكالوريا من دون الاكتراث بامتحان شهادة التعليم الإبتدائي وشهادة التعليم المتوسط. كما أكد الخالدي على ضرورة إيلاء "الحراسة"، عناية خاصة، على اعتبار انه تم التقليص في عدد المترشحين بالقاعة من 25 وإلى 20 مترشحا مقابل الرفع في عدد الحراس وعدد مراكز الإجراء، في الوقت الذي أعلن أنه سيتم اتخاذ إجراءات ردعية ضد الحراس الغائبين من دون مبرر، حيث أكد أن الامتحان في حقيقته وجوهره يعد "تسخيرا" للمؤطرين، وليس تكليفا، والجميع ملزم بالعمل. ومن جهته، جدد الأمين العام للديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، عيسى ميرازي، التأكيد أنه سيتم تجنيد 3 ملاحظين بكل مركز إجراء و10 ملاحظين احتياطيين. |
على الوزارة ان تقدم الحماية الكافية للحارس حتى يؤدي واجبه على أحسن ما يرام وتقوم بتطبيق القانون على كل ممتحن شاذ ولا يهم العدد هم يتكلمون من مكاتبهم وبعيدين كل البعد على عملية سير الامتحانات ربي يسلك الاحوال على خير وعافية
ربي يسلك الاحوال على خير
هناك مشكل في ولاية ميلة فلقد تم تعيين المرسمين الجدد للتكوين من 9 جوان الى 12 وفي المقابل تم تسخيرهم للحراسة في شهادة المتوسط بداية من 9
وكليهما له الاولوية ولا أحد فصل في الامر من مدير التربية الى ما دونه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خااالوطة
le secretariat avec le piston aussi chaque annee c est les meme parceque c est payant
بارك الله فيك
وكليهما له الاولوية ولا أحد فصل في الامر من مدير التربية الى ما دونه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خااالوطة
ربي يسلك الاحوال على خير
التصحيح بالمعارف والحراسة للجميع
اذا غابوا الحراس أدوهوم elkatrasse
اتعسوا غير فالمعلم