دعه يستمتع بطفولته وعالمه الخيالي.. ومع ذلك تدرج به برفق إلى التفرقة بين الخيال والواقع.
صدقه وابتعد تماماً عن إشعاره بأنك تشك فيما يقوله، ولا تصفه أبداً بالكذب، وحاول أن تعرف الأسباب التي تجعله يلجأ إلى البحث عن الذرائع، وابعث في نفسه الاطمئنان.
لا تجبره على أداء عمل لا يميل إليه قسراً، وإنما حاول أن تشركه في تذليل الصعوبات التي تعترض أداءه لذلك العمل واهتم بملاحظة سلوك طفلك ولكن لا تشعره أنه مراقب.
تفاهم الآباء والأمهات والمعلمين على المعاملة المتزنة الثابتة للطفل في المواقف المتشابهة واتخاذ الموقف الموحد إزاءالسلوك غير المرغوب فيه يعطي القيم الأخلاقية معنى وييسر امتصاص الطفل لتلك القيم.
بارك الله فيك أخ عوني
جزاك الله خيرا اختي هاجر
بارك الله فيك على النصائح
جزاك الله خيرا
[align=center]السلام عليكم
بارك الله فيك اخي عوني علي الموضوع المتميز
المشكلة اخي احيانا في المربيين الذين يضعون ابناءهم في بعض المواقف التي تجعلهم يكذبون [/align]
انها التربيه الخاطئة اختي والاسقاطات الغير مفهومه وقلة الوعي عند بعض المربين
بارك الله فيك أخ عوني
شكرا على الموضوع القيم