تخطى إلى المحتوى

ابحث عن بعض الماكولات او نصائح للمصابات بمرض سرطان الثدي 2024.

  • بواسطة

ابحث عن بعض الماكولات او نصائح للمصابات بمرض سرطان الثدي
و شكرا
ادعوا لامي بالشفاء ان شاء الله و لكل مصابة بهذا المرض

ممكن يفيدك هذا الموضوع اخي الكريم

*****************************************

هام للمصابات بسرطان الثدي

سيدتي نت/ صحة

جدة ـ هالة أحمد – الخميس 01 يناير 1970

أشارت المنظمة الأميركية لمكافحة السرطان، في دراسة حديثة، إلى وجود علاقة بين الإفراط في تناول الدهون الحيوانية وبين ارتفاع نسبة الإصابة بسرطان الثدي في صفوف النساء. وقد بنيت هذه الدراسة على المقارنة بين نسبة الدهون المشبّعة في طعام سكان الولايات المتحدة الأميركية ونسبتها في طعام اليابانيين، فوجد أن الفارق الكبير في نسبة الإصابة بالمرض يرجع إلى أن الفرد في أميركا يحصل على حوالي %40 من سعراته الغذائية من الأطعمة الدهنية عالية الدسامة، بينما يحصل الفرد الياباني على %15 منها فقط.

«سيدتي» اطّلعت من رئيس قسم الكيمياء الحيوية في جامعة الملك عبد العزيز الدكتور جلال أعظم جلال، والأستاذة المساعدة في التغذية وعلوم الأطعمة في جامعة الملك عبد العزيز الدكتورة إيمان إسماعيل، على الأغذية الصحية التي تقي من الإصابة بمرض السرطان والنظام الغذائي الخاص بمرضى سرطان الثدي من النساء.

من المعلوم أن علاج السرطان يتطلّب تناول عقاقير قوية أو التعرّض لعلاج إشعاعي لا يقضي على الخلايا السرطانية فحسب، وإنما يمكنه إتلاف خلايا الجسم السليمة، ممّا يؤدّي إلى آثار جانبية مزعجة ومقلقة للمريض، أبرزها الإصابة بالإسهال أو الإمساك وضعف أو فقدان الشهية. وقد يطرأ تغيّر، في هذا الإطار، على حاستي التذوّق والشمّ وغيرهما.

أغذية وقائية

بالمقابل، ثمة أغذية قد تقي أو تقلّل فرص الإصابة بمرض سرطان الثدي، أبرزها:

– المواظبة على تناول الحبوب والبقول بما يعادل 7 حصص يومياً.

– التخفيف من محتوى الدهون في الطعام، خصوصاً المشبّعة، واستبدالها بالإكثار من تناول الفاكهة والخضر بما يعادل خمس حصص يومياً. وتحتوي هذه الأخيرة على مجموعة كبيرة من المركّبات الكيميائية التي تكفي للحدّ من تطوّر ونموّ الخلايا السرطانية، إضافة إلى أنها غنية بالألياف التي تعمل على تنظيف الأمعاء من السموم والتخلّص منها خارج الجسم، كما أنها خالية تماماً من المواد الدهنية الضارّة، وخصوصاً المشبّعة منها. وتعدّ مصدراً هاماً للفيتامينات والمواد الطبيعية المضادة لتأكسد الخلايا، أهمّها:

النباتات العشبية

– نباتات الفصيــلة الصليبيــة Cruciferae، أشهرها الملفوف واللفت والفجل والخردل والقرنبيط والخردل الغنية بالمركّبات العضوية الكبريتية، ومنها مركّب «الرايثيول ثيونات» و«الأيزوثيوسيانات»، التي تعمل على زيادة فعالية «الأنزيمات» المحطّمة للمواد المسرطنة والمركّبات الغريبة الوافدة على الجسم. كما تحتوي على مركّب «اندول كاربونيل» الذي يؤثّر في استقلاب «الأستروجين» المرتبط بسرطان الثدي لدى النساء.

– نبـاتـات الفصيــــلة الزنبقيــة Liliaceae، أبرزها الثوم والبصل والكرّاث. وتمتاز بأنها تحتوي على مركّبات كبريتية منها «الراياليل سلفايد» و«الأليل ميثيل ترايسلفايد»، وهي مركّبات تزيد من فاعلية ونشاط «الأنزيمات» المحطّمة للسموم، وذات تأثير مضاد وقوي على البكتيريا المساعدة على إنتاج المواد المسرطنة.

– نباتات الفصيـلة الخيــميـــة Umbelliferae، أبرزها الشبت والبقدونس، التي تمتاز بأوراقها الخضراء ورائحتها العطرية النفّاذة. وقد توصّلت دراسة قام بها باحثون من قسم المناعة في جامعة «فيتن هيرديكة» الألمانية إلى أن البقدونس غني بمادة «ابيجينين» Apigenin، التي تعمل على الحدّ من انقسام الخلايا السرطانية.

مضادات الأكسدة

– الحمضيات التي تحتوي على نسبة عالية من فيتامين «سي» الذي يلعب دوراً في حماية أغشية الخلايا والمواد الوراثية من عملية الأكسدة الضارّة، والمخفّض لمادة «النيتريت» المسبّبة للسرطان. كما تحتوي الحمضيات على مركّبات «الكومارين» و«الليمونين»، التي تعمل على تنشيط «الأنزيمات» المحطّمة للمركّبات المسرطنة داخل أنسجة الجسم، وأبرزها ثمار البرتقال والليمون والليمون الهندي (الجريب فروت) واليوسف أفندي.

– الخضر الورقية الغنية بمركّبات «الليوتين» lutein، منها البصل الأخضر والبقدونس والخس، وهي مركّبات «كاروتينية» تمنع التأكسد، ولها القدرة على اصطياد الجذور الحرّة المسبّبة لبعض أنواع السرطان. كما تعدّ مصدراً غنياً بحمض الفوليك الضروري لإنتاج الأحماض النووية والمادة الوراثية في الخلية، حيث إن النقص في هذا الحمض يؤدّي إلى تحطيم الكروموزومات في بعض المناطق القابلة للإصابة بالسرطان، منها منطقة الثدي وبطانة الرحم لدى النساء.

– الفاكهة الصفراء، أشهرها الجزر والبطاطا الحلوة والقرع والبابايا والشمام والمانغا. وهي تحتوي على كميات وفيرة من «البيتا ـ كاروتين» Beta carotene المضادة للأكسدة، التي تعمل على حماية الخلية من التأثيرات الضارّة للجذور الحرّة المسبّبة للمرض، فضلاً عن أنها تحتوي على فيتامين «أ» الذي يعمل على الحدّ من انقسامات الخلايا السرطانية (الطلائية).

نصائح مفيدة

هذه مجموعة من النصائح الغذائية العلاجية الهادفة إلى كيفية التعامل مع الآثار الجانبية، مع الإرتقاء بصحة المريض العامة، أبرزها:

– تناول 5 أو 6 وجبات صغيرة وتوزيعها على مدار اليوم بدلاً من 3 وجبات رئيسية كبيرة الحجم، ممّا يمكّن من الحصول على كمية كبيرة من الطعام بدون الشعور بالإمتلاء.

· عندما يصعب تناول الطعام، يفضّل التعويض بوجبات سائلة عالية البروتينات والسعرات الحرارية، كوجبة الحليب مع رقائق الذرة.

– جعل الوجبات الخفيفة في متناول اليد لتناولها سريعاً لدى الشعور بالجوع، كالبيض المسلوق جيداً وزبدة الفول السوداني وأنواع من البسكويت والمقرمشات.

- تناول الأطعمة المثلّجة ذات القوام الناعم، سهلة البلع والتي تقلّل من الشعور بالغثيان وحموضة المعدة، كمخفوق زبادي الفاكهة المثلّج أو خليط الآيس كريم مع قطع الفراولة أو الكرز أو العصائر المثلّجة.

– المواظبة على ممارسة الرياضة، التي بدورها تعمل على إثارة الشهية وزيادة الرغبة بتناول الطعام، على أن تكون تحت إشراف طبي من قبل الطبيب المعالج.

– لدى الإصابة بالإسهال، يفضّل الإبتعاد مؤقتاً عن تناول الأطعمة الغنية بالألياف كالفاكهة والخضر، فضلاً عن أنواع الطعام المليئة بالشحوم عالية الدسم أو المقلية أو الحارّة أو المتبّلة، كما يفضّل تناول المشروبات والأطعمة الغنية بالصوديوم والبوتاسيوم.

- لدى إصابة المريض بقرح الفم أو تهيّج الحلق، يفضّل تناول أطعمة ليّنة كالحساء والبطاطس المهروسة ومخفوق الحليب والمكمّلات السائلة الجاهزة، مع تجنّب المشروبات والأطعمة اللاذعة أو الحمضية أو الملحية.

- تناول الأطعمة الغنية بنسبة عالية من البروتين في كل وجبة. ويتوافر البروتين في البيض والحليب واللحوم بأنواعها، كاللحوم الحمراء والدجاج والأسماك.

- تناول 8 أكواب من السوائل أو أكثر يومياً، مع مقدار إضافي يعادل كوبين عند كل نوبة قيء، لتعويض الجسم عن فقدان السوائل، مع الحرص على عدم تناول الماء خلال الوجبة لتجنّب الشعور بالشبع، على أن يكون بعد تناول الطعام بحوالي 30 إلى 60 دقيقة.

للوقاية…

– قلّلي من استهلاك المواد المدخّنة أو الأطعمة المشوية على الفحم، لاحتوائها على نسبة عالية من المواد المسرطنة الناتجة من الدخان المتصاعد من النار أثناء عملية الشي الذي يغلّف اللحم.

– قلّلي من استهلاك المواد الدهنية عالية الدسامة كالزبدة والسمن ودهن اللحم أثناء طهيك للطعام، واستبدليه بزيت الزيتون أو بالطهو على البخار، مع تجنّب الأطعمة الجاهزة والسريعة الغنية بمحتواها الدهني الضار.

– توقّفي تماماً عن التدخين، فإنه يؤدّي إلى التخفيض من مستويات بعض العناصر الغذائية الواقية بالدم.

– تناولي أطعمة تنتمي إلى مصادر نباتية، كالخبز والحبوب ومنتجات الحبوب والأرز والمعجنات، لمرّات عدّة يومياً.

– إجعلي الأطعمة قليلة الدسم في متناول يدك، مع ضرورة نزع طبقة الجلد الدهنية الخارجية عن اللحم والدجاج قبل تناولك له.

– واظبي على ممارسة التمارين الرياضية، فالرياضة مفيدة في تحرير الطاقة وتخفيض نسبة السموم الضارّة في الجسم.

– تناولي المزيد من لترات الماء يومياً، حتى إن لم تكوني بحاجة إلى ذلك، فالماء يساعد على تقليل نسبة السموم المتراكمة داخل أنسجة الجسم وإخراجها في صورة فضلات أو تعرّق زائد.

المصدر
https://www.sayidaty.net/article-print.php?id=2883

************************************************** ************************
شفاها الله وعفاها من كل مرض

بارك الله فيك أخي محب بلاده على الافادة

شكرا لكم على الإفادة
ونسأل الله العظيم أن يشفي أمهاتنا وجميع المرضى

شفى الله والدتك ومرضى المسلمين

نسأل الله لها الشفاء العاجل .امين يارب

أسأل الله لوالدتك الكريمة و لمرضى المسلمين الشفاء و الأجر و العافية
أنصح بتناول عشبة القمح فقد أجريت عليها العديد من الدراسات التي أثبتت فعاليتها في ترميم ال dna المخرب
شفاها الله و عافاها
طهور إن شاء الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.