… في البداية أقول للأخوة متتبعي هذا المنتدى … رمضان كريم و تقبل الله منا و منكم الصيام و القيام … و بعد …
… يستمر كالعادة إنهيار المكتب الولائي القسنطيني للإتحاد من كثرة زلاته و غبائه حتى في تسيير هذه المرحلة العسيرة من مراحله بعد الإنشقاق الفاضح بين أعضائه و بين رئيس أبله لا يرقى حتى إلى تسيير شؤونه الخاصة …فبعد أن رفض مدير التربية إستقباله من خلال الجلسة التي كانت مبرمجة لبعض الأمور المهنية …صار كاليتيم وحيدا يتخبط على أرصفة المديرية عله ينال عطف السيد المحترم مدير التربية … لأن هذا الأخير قد أدرك طينة هذا الرجل ومكتبه و درجة ذله و خنوعه … لأنه (باع و أشترى ) مع هذه الإدارة … و قضية الطعون الخاصة بإنتخابات اللجان المتساوية الأعضاء مثال فقط و خير دليل على قمة تواطئه … إن هذا المكتب الذي أعجز المكتب الوطني أن يتدخل ليصلح ما به من كوارث … مازال هذا الأخير لا يبالي بحجم كوارثه التي جلها من تصميم المهندس الوطني (الأمين الوطني ) و من إخراجه أيضا … حيث تراه يميل إلى القطب الأول بقيادة الرئيس الأبله و الذي كان سببا في مجيئه … و تارة أخرى إلى القطب الثاني بقيادة الرئيس المعزول و أنصاره عله يكفر عن ذنب أقترفه … و يبقى الإتحاد القسنطيني يسبح بين التيارين أمام ضياع مصالح الناس و قضاياهم المهنية …و هذا كله يجعل لدى القاعدة قناعة راسخة بضرورة تنحيتهم جميعا … و إلا علينا التوجه إلى مكان آخر أطهر و أنقى لا نجد فيه أناس لا توقظهم الضربات و لا يتعظون من الأزمات … كل همهم فقط الخنوع للإدارة و البحث عن الإنتدابات … لقد قلتها سابقا …و سأبقى أرددها … إن المكتب الوطني له من المسؤلية الأخلاقية و التاريخية أن يتدخل لفض هذا الوضع الكارثي الذي حذرنا منه سابقا … و أكرر و أقول على السيد رئيس الإتحاد وهو الغيور على هذه النقابة أن يكون حازما و صارما في تدخله من أجل حل عاجل يبقي على الإتحاد في قسنطينة ( و ليس كل ما يعرف يقال هنا في هذا المقام )و أن لا تعولوا سيادتكم على الأمين الوطني القسنطيني لأنه طرف رئيس في الكارثة …. اللهم إني بلغت اللهم فأشهد….
…يتبع…
… و يبقى هذا النداء أرتله كالصلاه … تسابيحه من شرفاء الإتحاد …
دعك منهم انهم لا يستحقون
ما ضاع حق وراءه طالب
الرجاءمن الإ خوة تزويدنا بخبر منحة التقاعد بالنسبة للمحالين على التقاعد بعد أوت 2024
وجزاكم الله خيرا.
عليكم بتجنيد الصفوف ، اكتساح المجلس الولائي ، و التغيير بطريقة قانونية وهادئة ، و حظارية .يـــــــــــــــــــــــــا أخي العوام.