الخطر الأول
كتب علم النفس، وعلم الاجتماع، و التنمية البشرية، ناهيك عن الاجتماعات واللقاءات والبروتوكولات التي يعقدها البعض سواء كانوا أساتذة لأن هذه الأجواء مع اقتراب فترة الشهادة يزيد الطالب الضغط على العملية التحضيرية مما يجعل عملية التحضير النفسية عملية عكسية بالإضافة إلى الاحساس بأهمية الشهادة التي تعطى لها أهمية أكثر من محلها، مما سينقلب السحر على الساحر.
الخطر الثاني
إن من نتائج إفرازات ما تحدثنا عنه سالفا أن تجعل الطالب يقوم بتصرفات قد تكون جديدة وغريبة على نفسه، ومنها أن يلزم نفسه بـ:
– الذهاب إلى مكان طبيعي أو بستان ||>> يعني في حالة عدم الذهاب لن يحفظ ولن يراجع
– الهدوء التام في المنزل للتركيز في المراجعة والتحضير ||>> يعني في حالة عدم الهدوء ستقع حرب أهلية في المنزل سيروح ضحيتها الاطفال الصغار، أو جهاز التلفاز!!
– الابتعاد التام عن المشاكل و عدم السماع للضجيج ||>> في حالة وقوع شجار أمامك يوم الامتحان يعني ستخسر؟؟ فكم من طالب لاحقته مشكلة معينة يوم اختبار الشهادة ولكن!!
يجب أن تمضي حياتك بشكل عادي حتى آخر يوم من اختبار الشهادة
الخطر الثالث والأخير
إن هذا الخطر يجعل الطالب دائما يجري وراء التحضير الأمثل للاختبار، يجعله متعطشا بشكل أو بآخر إلى معلومات لتجعله يفوز بامتحان الشهادة بشكل أو بآخر، وكأن هناك خلطة سحرية وسرية للفوز بالامتحان!! ولايعلمها إلى القليل …
هذا الخطر هو الذي جعلك تقرأ عدة مقالات ومقولات، وتستمع و تصغي بشدة إلى عدة أشخاص، والذي جعلك تقرأ هذا المقال إلى غاية هذا السطر!! ألا وهو : الإحساس بالنقص فلا تشعر بالنقص بعد الآن فاستطاعتك قراءة كل ما قرأته يجعلك مؤهلا لامحالة لاجراء الاختبار..
جزاكم الله خيرا
أضحك الله سنك ،فعلا تحدث أحيانا المعارك والتعصيب ،اللهم يسر
مشكور يا اخي على النصيحة اربي اوفقنى ونجحنا كامل يا رب
جزاكم الله خيرا
بالتوفيق للجميع الممتحنين في جميع الاطوار التعليمية
جزاكم الله خيرا
أضحك الله سنك ،فعلا تحدث أحيانا المعارك والتعصيب ،اللهم يسر |
مشكور على المرور العطر
مشكور يا اخي على النصيحة اربي اوفقنى ونجحنا كامل يا رب
|
آمين يارب
ويجعلك من المتفوقين باذن الله
شكرا لك
ربي يوفق الجميع باذن الله
اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا
جزاكم الله خيرا