بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و كفي و صل اللهم على المصطفي
حقائق عن القراءة و أهميتها :
1- تمثل القراءة نسبة ما بين 80-90 من الثقافة التي يحصل عليها الإنسان
2- تفيدا لدراسات أن الطفل الأمريكى يقرأ 13كتابا في السنة بينما لاتتجاوز قراءة الطفل العربى 15صفحة في السنة .
3- معدل سرعة القراءة عند بني جلدتنا من العرب تتراوح مابين150_170كلمةالدقيقة ، .بينما تبلغ في الدول الغربية حوالى250كلمةالدقيقة.
4- تتساوى درجة الاستيعاب في الدول العربية مع الغربية حيث تتراوح ما بين 45_50%.
1-إقرأ كثيرا.
2-اقرأ من أجل الوصول إلى الأفكار الأساسية لما تقرأ.
3-طور قدرتك على الفهم بقراءة المقالات الصعبة.
4-خصص وقتا محددا للقراءة و صمم على أن تنتهي في الوقت المحدد.
5-التمرس على تكوين الخرائط الذهنية لما تقرأ سيزيد هذا من فهمك ومن ثم حفظك.
6-نوع حركات اليد أثناء القراءة لتجريب طرق ووسائل أخرى.
7-كن مرنا ومتحكما في أن تكون سريعا أو بطيئا في القراءة لأجل فهم أفضل.
تذكر(أن الشخص الذى لايقرأ ليس أفضل حالا من الشخص الذى لا يعرف كيف يقرأ) وبل روجرز.
لابد أن نتعرف على أهمية القراءة السريعة وأساليبها والطرق اللازمة لتعلمها وفي وقت قصير. بسبب كثرة المعلومات الحالية في عصرنا هذا.
لانها من أهم المهارات التى يجب أن نتعلمها وبشكل سريع.
ما هى الأساليب التى تساعد على زيادة معدل سرعة القراءة ؟
1-الحركة الآمنة كمؤشر تناسب قراءة المواد الصعبة مثال البحوث.
2-الحركة شبه الامنة لليد كمؤشر تناسب قراءة المواد الأقل صعوبة مثال تقرير العمل الغير رسمى.
3-الحركة اللصيقة لليد تناسب قراءة المواد السهلة مثل القصص والجرائد.
ما هي المتطلبات من أجل قراءة أسرع؟
1-ادفع نفسك إلى القراءة ولا تضع وقتك في معرفة كل كلمة على حدة.
2-لا تكن عبدا للمفردات.
3-اقرأ ولا تتكلم ولا تنطق وأنت تقرأ ذلك يقلل من السرعة.
4-اعزل نفسك عن الضوضاء وعوامل التشتيت.
إن القراءة تعتبر من مجالات النشاط اللغوي المميزة في حياة الإنسان .إذ تعد من المهارات الاتصالية التي تكفل له التعبير عن أفكاره وآرائه بصورة واضحة بل هي نافذة يطل بها القارىء على المعارف و الثقافات المتنوعة وخلاصة تجارب الآخرين وأفكارهم.
1-يجب أولا تصفح الكتاب واكتشاف مستواه وحينذاك نقرر أى نوع من القراءة يستحق .
2-إن ميزان السرعة في القراءة يعود إلى نوع المقروء وحال القارىء فإن قراءة كتاب ليس للقارىء به معرفة بقليل أو كثيرا غير ما يقرأه ولديه معرفة سابقة به فإن السرعة في الأول غير السرعة في الثاني وما يطالب به الأول قد لا يتطلب في الثاني .
3-إن القراءة السريعة من المهارات التي تحتاج إلى مرات وتدريب كاف فإن بضع ساعات قد توهب لها لا تكفي بل يفضل أن ينفق في التدريب عليها شهرا أو يزيد .
4-يكون هدفك من زيادة معدل قراءتك واقعيا بحيث لا يكون انتقال من بطء شديد إلى سرعة شديدة وإنما ينال هذا بالتدريب والتدرج.
ونتكلم عن ظهور وتطور علم القراءة السريعة:
كان الاكتشاف الذي قام به العالم الفرنسي إيميل جافال في قسم البصريات بداية علمية لمفاهيم القراءة السريعة .وأتضح من الدراسات أن للعين قفزات أثناء الوقفات و الهدف منها التقاط الكلمات. وكان هذا الاكتشاف نواة علمية لمفاهيم القراءة.
وهى عملية الإغاثة وهى فعالة وسريعة .
جزء كبير من الناس يجد صعوبة في القراءة بسبب الإجهادفيها بصوت عال أمام الآخرين مثال(مشاكل الطفولة في القراءة.
ولابد من الاهتمام بالقراءة السريعة في جميع البلدان والأماكن وانتشارها في كل مكان وبين جميع الطبقات .
والحرص على تعليمها للأطفال في السن الصغير لأنهم هم أجيال المستقبل .
لأننا أمة أقرأ فلا بد من التعلم والارتقاء وقال تعالى(اقرأ باسم ربك الذي خلق ……….)
إن القراءة المثمرة تستحق منا التخطيط والتفكير والمثابرة والعناء لأنها من أهم العوامل التي تعيد صياغة وجودنا من جديد! المصادر والمراجع:كتاب مهارات القراءة السريعة.للمؤلف جوبيس تيرلى. و مجلةالرياض.
شكرا اخي الكريم لكن روابط التحميل لا تعمل