تخطى إلى المحتوى

أمة الإسلام! "السلفية" ليست دينا جديدا وإنما هي المنهج الصحيح لفهم الإسلام وفهم الوحيين الكتاب والسنة 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

خطبة يوم عرفة 1445 للشيخ عبد العزيز آل الشيخ-حفظه الله-

https://www.safeshare.tv/w/iTCNcFBCJy

—————–

للتحميل أو الإستماع

https://majalis-aldikr.com/play-7188.html

جزاك الله خيرا يا أُم عائشة سلَّمكِ الله

بارك الله فيكِ على هذا النقل جزاك الله خيرا

جزانا الله وايّاكما أخيّاتي وبارك الله فيكما

بارك الله فيك وجزاك الله خيراا

جزاكم الله خيرا
ربنا يرزقنا وإياكم الحج والعمرة والجنة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيك أم عائشة و جزاك خيرا

تشهد الساحة الإعلامية هذه الأيام
هجوماً عنيفاً ومتلاحقاً ضدَّ السلفية
في مناطق مختلفة من العالم الإسلامي،
في ظاهرة ملفتة
أثارت انتباه المتابعين
لبدء حلول موسم الهجوم على السلفية،
والحقيقة:
أن الهجوم على السلفية متواصل أبداً لا يتوقف صريره،
يشتعل في أوقات ويخفت لهبه في أُخَر؛
فليس ثَمَّ موسم للطعن في السلفية؛
لأنه غذاء يومي لكثير من الحاقدين والخائفين من الخيار الإسلامي.

السلفية:
هي منهجٌ في طريق السير على هدي الإسلام: فحين تتفاوت الأفهام في تفسير الإسلام ومعرفة أحكامه وتحديد المنهجية الصحيحة فيه تأتي السلفية معتمدة على منهج السلف الصالح: من الصحابة والتابعين وتابعيهم؛ فهم خير هذه الأمة، وأزكاها ديناً، وأعلاها مقاماً، وأعمقها فهماً، وأعلمها بما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم؛ فمن اجتهد في سلوك طريقهم فهو سلفي أيّاً ما كانت الجماعة التي ينتمي إليها.

تعظِّم السلفية من شأن النص الشرعي
– كتاباً وسُنة صحيحة – وتجعله هو الأصل الذي تعتمده وتستهدي به، لا تردُّ أي نص صحيح لذوق أو هوى أو معقول، ولا تضع أمامه عراقيل القيود والشروط؛ بل تنقاد إليه وتسلِّم له حين يتبين أنه مراد الله ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم؛ فالنص هادٍ ودليلٌ تتَّبعه النفوس، وليس تابعاً ومنقاداً يسير خلف ما تريد النفوس والقراءات المختلفة منه.

و الله الموفق

وفقك الله
اذ لم اوفق يوم عرفة
لسماع هذه الخطبة القيمة جدا

جزاكِ الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.