في ماليزيا وخلال أقل من عقد انخفضت نسبة الطلاق إلى أقل من 10% بعد أن كانت تتجاوز 30% وذلك لأنها طبقت تجربة فريدة ولافتة للانتباه.
فقد فرض نظام لكل مقبل ومقبلة على الزواج بأن يعفى من العمل لمدة شهر لياخذ دورة عن كيفية التعامل مع الشريك وكيف يتصرف مع المشاكل البسيطة ….. وكيف يسعد حياته ويسعد شريكه.
ففي عام 1992 وجد رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد أن نسبة الطلاق وصلت إلى 32%، بمعنى أن كل 100 حالة زواج يفشل منها 32، وكان مهاتير محمد على وعي بأن هذه النسبة المرتفعة تعوق طموحات بلاده في التطور ولها تأثير سلبي في مستقبل ماليزيا، ونحن نعرف أن مهاتير كان مفكرا اقتصاديا وحريصا على مستقبل ماليزيا بين النمور الآسيوية، وعمل على أن تكون دولته من الدول الكبرى المتقدمة خلال العقدين القادمين، وأما هذه الطموحات فوجد أن مشكلة الطلاق ستعوق خططه وتؤثر في اقتصاد بلده لما لها من آثار اجتماعية واقتصادية في المجتمع.
لذلك لجأ إلى استحداث علاج هو (رخصة الزواج)، وبموجبه أُلزم كل من يرغب في الزواج من الجنسين بأن يخضعوا إلى دورات تدريبية متخصصة يحصلون بعدها على رخصة تخولهم الزواج، وفي نهاية العقد نفسه، انخفضت نسبة الطلاق في ماليزيا إلى 7%.
رخصة زواج ..يعني ان الرجل والمرأة مؤهلان لان يكون ربا بيت ولا خوف عليهم
تفكير رائع
شكرا على الموضوع
ماشاء الله موضوع مفيد
نتمنى ان نكون من الدول التي تخضع لمثل هته الدورات
موضوع مفيد جدا انشاء الله يطبقوها في الجزائر
لان غالب المقبلون على الزواج لديهم تجربة والديهم ياخذون منها عادات و طرق اغلبها قديمة و لا تصلح للجيل الحالي لي فيه عولمة
اما الذين يتعلمون من الكتاب و السنة فن التعامل فهؤلاء مستعدون لبناء اسرة ناجحة دون اللجوء للدورات
من وجهة نظري استعداد ااخاطب للزواج يقتصر على جمع المال الكافي للبيت و المهر و العرس و ان يستمر في علاقته مع من سيتزوج
اما المخطوبة تستعد بتجهيز اسطور بري من الملابس والمفروشات والخياطة وطبعا تحرص على ابقاء علاقتها بخطيبها
اعتقد ان من يقدر رابطة الزواج ويعرف المعنى الحقيقي للزواج يبذل كل ما بوسعه للحفاظ على الرابطة المقدسة
اما من يرى انها علاقة عادية يستطيع كلا الطرفان انهاءها بمجرد مشكل او عدم اتفاق فامثال هؤلاء من يساهم في خراب المجتمع لان الاسرة هي اساس المجتمع
في بلادنا الراجل يوصيوه الناس ملاح
*ماتخليهاش تركب فوق راسك و زيرها تولي تخافك
و المراة يوصيوها الناس الملاح
*اصبري بلعقل يتبدل
وكانو كل الناس عندهم شخصية واحدة
المهم الجزائر اصبحت من اوائل البلدان من حيث نسبة الطلاق التي تجاوزت 70بالمئة للمتزوجين في 3 اشهر الاولى
اللهم استرنا و اعنا و فقهنا في ديننا
دورات تدريبية
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطنة
 موضوع مفيد جدا انشاء الله يطبقوها في الجزائر
لان غالب المقبلون على الزواج لديهم تجربة والديهم ياخذون منها عادات و طرق اغلبها قديمة و لا تصلح للجيل الحالي لي فيه عولمة اما الذين يتعلمون من الكتاب و السنة فن التعامل فهؤلاء مستعدون لبناء اسرة ناجحة دون اللجوء للدورات من وجهة نظري استعداد ااخاطب للزواج يقتصر على جمع المال الكافي للبيت و المهر و العرس و ان يستمر في علاقته مع من سيتزوج اما المخطوبة تستعد بتجهيز اسطور بري من الملابس والمفروشات والخياطة وطبعا تحرص على ابقاء علاقتها بخطيبها اعتقد ان من يقدر رابطة الزواج ويعرف المعنى الحقيقي للزواج يبذل كل ما بوسعه للحفاظ على الرابطة المقدسة اما من يرى انها علاقة عادية يستطيع كلا الطرفان انهاءها بمجرد مشكل او عدم اتفاق فامثال هؤلاء من يساهم في خراب المجتمع لان الاسرة هي اساس المجتمع في بلادنا الراجل يوصيوه الناس ملاح *ماتخليهاش تركب فوق راسك و زيرها تولي تخافك و المراة يوصيوها الناس الملاح *اصبري بلعقل يتبدل وكانو كل الناس عندهم شخصية واحدة المهم الجزائر اصبحت من اوائل البلدان من حيث نسبة الطلاق التي تجاوزت 70بالمئة للمتزوجين في 3 اشهر الاولى اللهم استرنا و اعنا و فقهنا في ديننا |
رقم مخيف
تخيلي ان المطلقات اكثر من المتزوجات ماذا تتوعين
ما المنحى الذي سأخذه المجتمع
تفكير هايل .حنا ينقصنا الصبرر المراة ماتصبر على الراجل والراجل مايصبر على المراة وزاد هم البروطابل تصرا هنا تصبح منشورا عند يماها وعند لافامى وتكبر الحالة ربي يهدينا.بكري المراة تصبر حتى والراجل ميعملهاش مليح المراة تصبر على ولادها وتحشم تتطلق عار كبير درك تقولك نخرج نخدم كاينا لكونترا ربي يهدينا وخلاص
الجزائر مشكل الطلاق اجتماعي عمل و سكن
يا سلالالالالالالالالالالالالام
في الجزائر الراجل مين مما تعجبوش المرا يدير انتفاضة و حملة
هاذوك الناس الفاهمين
ربي يجيب الخير لبلادنا وولادنا و بناتنا ان شاء الله
يا ريت يطبقوها هنا في الجزائر
لو يطبقوها في بلادنا
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amine_algerie27
يا ريت يطبقوها هنا في الجزائر
|
بلادنا شاطرين كان في رخصة التحاليل تقول الطب متطور في بلادنا