تخطى إلى المحتوى

¨°o.O (« حكم القراءة من المصحف في صلاة التراويح ») O.o°¨ 2024.

الجيريا
[[ فتوى ] حكم القراءة من المصحف في صلاة التراويح ؟ .. يجيبك العلامة صالح الفوزان – حفظه الله
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ، وعلى آله وصحبه أجمــــعــــــــين
أمـــــا بـعــــــــــــــدُ :
فيجيب بقية السلف صالح بن فوزان الفوزان – حفظه الله ورعاه – هذا السؤال
هل تصح القراءة من المصحف في صلاة التراويح ؟
فــأجــــاب – حفظه الله ورعاه :
" الذي يعجز عن القراءة حفظاً لا بأس أن يقرأه من المصحف في صلاة التراويح لأنه سيقرأ القرآن كله من أوله إلى آخره فإذا لم يكن حافظا للقرآن فإنه يقرأ من المصحف كان بعض السلف يفعل هذا " .
[ المصدر : الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ صالح الفوزان ]

الجيريا
فضيلة الشيخ ابن باز رحمه الله
حكم القراءة من المصحف في صلاة التراويح هل يجوز القراءة من المصحف في صلاة التراويح وصلاة الكسوف أو لا؟
الجواب
لا حرج في القراءة من المصحف في قيام رمضان، لما في ذلك من إسماع المأمومين جميع القرآن، ولأن الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة قد دلت على شرعية قراءة القرآن في الصلاة، وهي تعم قراءته من المصحف وعن طهر قلب، وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها أمرت مولاها ذكوان أن يؤمها في قيام رمضان، وكان يقرأ من المصحف، ذكره البخاري رحمه الله في صحيحه معلقاً مجزوماً به.

الجيريا
الشيخ العلاَّمة محدث الديار الإسلامية محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله تعالى-
س: هل يجوز للمأموم -خاصة في صلاة التراويح- أن يقوم خلف -طبعاً وراء الإمام- أنه يحمل المصحف -يُتَبِّع وراء الإمام ينظر فيه- هل يجوز؟
الجواب:
لا لا لا، هذا ليس من السُنَّة.
السائل: وإن فعل ذلك؛ صلاته جائزة؟
الشيخ: صلاته جائزة.
السائل: لكن نقول خلاف السنة؟
الشيخ: أي نعم.
الجيريا
سماحة الشيخ العلاَّمة عبد العزيز بن باز -رحمه الله تعالى-
س: ما حكم حمل المأموم للمصحف في صلاة التراويح؟
ج: لا أعلم لهذا أصلاً؛ والأظهر أن يخشع ويطمئن ولا يأخذ مصحفاً، بل يضع يمينه على شماله كما هي السنة، يضع يده اليمنى على كفه اليسرى -الرسغ والساعد- ويضعهما على صدره، هذا هو الأرجح والأفضل، وأخذ المصحف يشغله عن هذه السنن؛ ثم قد يشغل قلبه وبصره في مراجعة الصفحات والآيات وعن سماع الإمام؛ فالذي أرى أنَّ ترك ذلك هو السنة، وأن يستمع وينصت، ولا يستعمل المصحف؛ فإن كان عنده علم فتح على إمامه، وإلاَّ فتح غيره من الناس، ثم لو قُدِّرَ أنَّ الإمام غلط، ولم يُفْتَح عليه، ما ضرَّ ذلك في غير الفاتحة، إنَّما يضر في الفاتحة خاصة، لأنَّ الفاتحة ركن لا بدَّ منها، أمَّا لو ترك بعض الآيات من غير الفاتحة ما ضرَّه ذلك إذا لم يكن وراءه من ينبهه.
ولو كان أحد يحمل المصحف على الإمام عند الحاجة فلعل هذا لا بأس به، أما أنَّ كل واحد يأخذ مصحفاً؛ فهذا خلاف السنة. (1)

الجيريا
س: بعض المأمومين يتابعون الإمام في المصحف أثناء قراءته فهل في ذلك حرج؟

ج: الذي يظهر لي أنَّه لا ينبغي هذا، والأولى الإقبال على الصلاة والخشوع، ووضع اليدين على الصدر متدبرين لما يقرأه الإمام؛ لقول الله عز وجل: {وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}، وقوله سبحانه: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ}، ولقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((إنَّما جُعِلَ الإمام ليؤتم به؛ فإذا كبَّر فكبروا، وإذا قرأ فأنصتوا)).

الجيريا
الشيخ العلاَّمة محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله تعالى-
س: ما حكم حمل المصاحف من قبل المأمومين في صلاة التراويح في رمضان بحجة متابعة الإمام؟
ج: حمل المصحف لهذا الغرض فيه مخالفة للسنة وذلك من وجوه:
الوجه الأول: أنه يفوت الإنسان وضع اليد اليمنى على اليسرى في حال القيام.
الوجه الثاني: أنه يؤدي إلى حركة كثيرة لا حاجة إليها، وهي فتح المصحف، وإغلاقه، ووضعه في الإبط وفي الجيب ونحوهما.
الوجه الثالث: أنه يشغل المصلي في الحقيقة بحركاته هذه.
الوجه الرابع: أنه يفوت المصلي النظر إلى موضع السجود؛ وأكثر العلماء يرون أن النظر إلى موضع السجود هو السنة والأفضل.
الوجه الخامس: أنَّ فاعل ذلك ربما ينسى أنَّه في صلاة إذا كان لم يستحضر قلبه أنَّه في صلاة، بخلاف ما إذا كان خاشعاً واضعاً يده اليمنى على اليسرى، مُطأطأ رأسه نحو سجوده، فإنه يكون أقرب إلى استحضار أنَّه يُصَّلي وأنه خلف إمام.

الجيريا
– وسئل فضيلة الشيخ: ما حكم متابعة الإمام من المصحف في الصلاة؟
فأجاب فضيلته بقوله: متابعة الإمام في المصحف معناه أن المأموم يأخذ المصحف ليتابع الإمام في قراءته، وهذا إن احتيج إليه بحيث يكون الإمام ضعيف الحفظ فيقول لأحد المأمومين: أمسك المصحف حتى ترد عليّ إن أخطأت فهذا لا بأس به لأنه لحاجة.
وأما إذا لم يكن على هذا الوجه؛ فإنني لا أرى أن الإنسان يتابع الإمام من المصحف؛ لأنه يفوت مطلوباً ويقع في غير مرغوب فيه، فيفوت النظر إلى موضع سجوده، وكذلك وضع اليدين على الصدر وهو من السنة، ويقع في غير مرغوب فيه وهو الحركة بحمل المصحف، وفتحه، وطيه، ووضعه، وهذه كلها حركات لا حاجة إليها، وقد قال أهل العلم: إن الحركة في الصلاة إذا لم يكن لها حاجة مكروهة؛ لأنها تنافي كمال الخشوع. بل قال بعض العلماء: إن حركة البصر تبطل الصلاة؛ لأن البصر سوف يتابع القراءة من أول السطر إلى آخره ومن أول الثاني إلى آخره وهكذا مع أن فيه حروفاً كثيرة وكلمات كثيرة فيكون حركة كثيرة للبصر، وهذا مبطل للصلاة.

فنصيحتي لإخواني أن يدعوا هذا الأمر ويعودوا أنفسهم الخشوع بدون أن ينظروا إلى المصحف

جزاك الله خيرا

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (السؤال الأول من الفتوى رقم (2238)
و سئلت : ما حكم قراءة القرآن الكريم في المصحف في قيام رمضان؟
فأجابت اختلف أهل العلم في حكم ذلك فكرهه بعضهم وأجازه جمهورهم ففي كتاب قيام الليل وقيام رمضان للشيخ العلامة محمد بن نصر المروزى عن ابن أبي مليكة أن ذكوان أبا عمرو كانت عائشة أعتقته عن دبر فكان يؤمها ومن معها في رمضان في المصحف وسئل ابن شهاب عن الرجل يؤم الناس في رمضان في المصحف قال مازالوا يفعلون ذلك منذ كان الإسلام، كان خيارنا يقرأون في المصاحف . وعن إبراهيم بن سعد عن أبيه أنه كان يأمره أن يقوم بأهله في رمضان، ويأمره أن يقرأ لهم في المصحف ويقول أسمعني صوتك . وعن أيوب عن محمد أنه كان لايرى بأسا أن يؤم الرجل القوم في التطوع يقرأ في المصحف، وقال عطاء في الرجل يؤم في رمضان من المصحف: لا بأس به .وقال يحيى بن سعيد الأنصاري لا أرى بالقراءة من المصحف في رمضان بأسا، يريد القيام. وقال ابن وهب رحمه الله: سئل مالك رحمه الله عن أهل قرية ليس أحد منهم جامعا للقرآن، أترى أن يجعلوا مصحفا يقرأ لهم رجل منهم فيه فقال لابأس به .
وفى المنتهى وشرحه ما نصه: (ولمصل قراءة في المصحف ونظر فيه، أي: المصحف، قال أحمد: لا بأس أن يصلي بالناس القيام وهو ينظر في المصحف، قيل له الفريضة؟ قال: لم أسمع فيها شيئا. وسئل الزهري عن رجل يقرأ في رمضان في المصحف فقال: كان خيارنا يقرؤون في المصاحف) اهـ. وممن كره ذلك مجاهد وإبراهيم وسفيان، كرهوا أن يؤم الرجل القوم في رمضان في المصحف خشية تشبهه بأهل الكتاب قال محمد ابن نصر في كتابه (قيام الليل وقيام رمضان وكتاب الوتر): (إنما كره ذلك قوم لأنه من فعل أهل الكتاب فكرهوا لأهل الإسلام أن يتشبهوا بهم)، وأجاب عن القول بالمشابهة بقوله: (وقراءة القرآن بعيدة الشبه من قراءة كتب الحساب والكتب الواردة لأن قراءة القرآن من عمل الصلاة وليست قراءة كتب الحساب من عمل الصلاة في شيء) .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
الجيريا
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( الفتوى 579 ) .
وسئلت أيضاً : هل يجوز للإمام قراءة القران في الصلاة من المصحف أم لا في غير رمضان حتى يستفيد منه الناس وذلك أثناء الصلاة الجهرية؟
تجوز قراءة القرآن في الصلاة من المصحف في رمضان وفي غيره في الفريضة وفي النافلة أثناء الصلاة الجهرية إذا دعت الحاجة إلى ذلك.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( السؤال الأول من الفتوى رقم 9815 )

و سئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
يوجد مسجد وجماعته قليلة وليس فيهم من يجيد القراءة حفظاً.فهل لمن أراد أن يؤمهم أن يقرأ بالمصحف نظراً في الصلاة كقيام رمضان مثلاً؟أفتونا جزاكم الله خيراً.
فأجاب فضيلته بقوله:نعم إذا كان الإمام لم يحفظ شيئاً من القرآن فإنه هذا العمل يجوز له أن يقرأ بالمصحف,و لا حرج عليه في ذلك؛ لأن هذا عمل من أجل إتمام الصلاة,والعمل لإتمام الصلاة لا يضر. والله الموفق.
( مجموع فتاوى و رسائل الشيخ )

الجيريا
و سئل ابن باز: ما حكم حمل الإمام للمصحف ؟
فأجاب : لا بأس بهذا على الراجح ، وفيه خلاف بين أهل العلم ، لكن الصحيح أنه لا حرج أن يقرأ من المصحف إذا كان لم يحفظ ، أو كان حفظه ضعيفا وقراءته من المصحف أنفع للناس وأنفع له فلا بأس بذلك .
وقد ذكر البخاري رحمه الله تعليقا في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها أنه كان مولاها ذكوان يصلي بها في الليل من المصحف . والأصل جواز هذا ولكن أثر عائشة يؤيد ذلك أما إذا تيسر الحافظ فهو أولى لأنه أجمع للقلب وأقل للعبث لأن حمل المصحف يحتاج وضع ورفع وتفتيش الصفحات فيصار إليه عند الحاجة وإذا استغنى عنه فهو أفضل
( الجواب الصحيح من أحكام صلاة الليل والتراويح ) .

¨°o.O (« .متفرقات ») O.o°¨


قَال ابن حجر فى الفتح ( 2 / 185 ) : اُسْتُدِلَّ بِهِ عَلَى جَوَاز قِرَاءَة الْمُصَلِّي مِنْ الْمُصْحَف , وَمَنَعَ مِنْهُ آخَرُونَ لِكَوْنِهِ عَمَلًا كَثِيرًا فِي الصَّلَاة .
و اختلف العلماء فى الإمام إذا قرأ فى المصحف :
§ قال أبو حنيفة بفساد تلك الصلاة ، وذلك لسببين :إحداهما : أن حمل المصحف وتقليب الأوراق والنظر فيه أعمال كثيرة ليست من أعمال الصلاة ولا حاجة إلى تحملها في الصلاة ، فتفسد الصلاة – وعليه فلو كان المصحف موضوعا بين يديه ويقرأ منه من غير حمل وتقليب الأوراق لا تفسد – ، والثانى : أن هذا يلقن من المصحف فيكون تعلماً منه ألا ترى أن من يأخذ من المصحف يسمى متعلما فصار كما لو تعلم من معلم وذا يفسد الصلاة ، و هنا تفسد الصلاة حتى لو كان لا يحمل المصحف ، أو إذا كان موضوعا بين يديه ولا يقلب الأوراق .
( الجامع الصغير ، الهداية 1 / 62 ، بدائع الصنائع 1/543 ، حاشية الطحاوى على مراقى الفلاح 2 / 333 )
و فصَّل صاحب مراقى الفلاح الحنفى فقال أنه يفسد الصلاة قراءة ما لا يحفظه من مصحف .
( مراقى الفلاح 1 / 150 )
و قال شارح المراقى :………ولو لم يكن قادرا إلا على القراءة من المصحف لا يجوز له ذلك ويصلي بغير قراءة لأنه أمي ولا فرق بين الإمام والمنفرد وتقييد الهداية بالإمام اتفاقي قوله : من مصحف أراد به ما كتب فيه شيء من القرآن – كذا في النهر – فعم ما لو قرأ من المحراب وهو الصحيح وأشار إليه بقوله وإن لم يحمله .
( حاشية الطحاوى على مراقى الفلاح 2 / 333 ) .
وقد روى أبو بكر بن أبي داود في كتاب المصاحف بإسناده عن ابن عباس قال : نهانا أمير المؤمنين أن نؤم الناس في المصاحف ، وروي عن ابن المسيب و الحسن و مجاهد و إبراهيم و سليمان بن حنظلة و الربيع كراهة ذلك وعن سعيد و الحسن قالا تردد ما معك من القرآن ولا تقرأ في المصحف ( المغنى 1 / 648 ) .
§ و قال صاحبا أبو حنيفة رحمه الله : أبو يوسف و محمد أن صلاته تامة لأنها عبادة انضافت إلى عبادة أخرى ، و يكره لأنه تشبه بصنيع أهل الكتاب ، فعلى هذا لو لم يقصد التشبه لم يكره عندهما – كما في البحر – .
( الجامع الصغير ، بدائع الصنائع 1/543 ، الهداية 1 / 62 ، حاشية الطحاوى على مراقى الفلاح 2 / 333) .
§ وقال الشافعي : لا يكره ( بدائع الصنائع 1/543 ) ، وقال النووي الشافعى : لو قرأ القرآن من المصحف لم تبطل صلاته سواء كان يحفظه أم لا ، بل يجب عليه ذلك إذا لم يحفظ الفاتحة . . . وهذا الذي ذكرناه من أن القراءة في المصحف لا تبطل الصلاة مذهبنا ومذهب مالك وأبي يوسف ومحمد وأحمد ( المجموع 4/27 ) .
§ و قال مالك بكراهة القراءة من المصحف فى الفريضة ، قال ابن القاسم : قلت لمالك في الرجل يصلي النافلة يشك في الحرف وهو يقرأ وبين يديه مصحف منشور أينظر في المصحف ليعرف ذلك الحرف ؟ فقال : لا ينظر في ذلك الحرف ولكن يتم صلاته ثم ينظر في ذلك الحرف ، و قال بجواز قيام الإمام بالناس في رمضان و فى النافلة في المصحف ، و كذلك قال الليث .( المدونة الكبرى 1 / 288 ) .
و قال بعض المالكية بكراهة القراءة في المصحف أثناء الصلاة سواء كانت فرضا أم نفلا للانشغال عن الخشوع .
( فقه العبادات – مالكى 1/200 ) .
و قال أحمد لا بأس أن يصلي بالناس القيام وهو ينظر في المصحف إذا اضطروا إلى ذلك – و كرهه بعض الحنابلة لو كان القارئ حافظاً – ، و قيل له في الفريضة قال : لا لم أسمع فيه شيئا ، و كرهه بعض الحنابلة كالقاضى .
( المغنى 1 / 648 ) .
و سئل الزهري عن رجل يقرأ في رمضان في المصحف فقال : كان خيارنا يقرأون في المصاحف وروي ذلك عن عطاء و يحيى الأنصاري وعن الحسن و محمد في التطوع ولأن ما جاز قراءته ظاهرا جاز نظيرا كالحافظ ولا نسلم أن ذلك يحتاج إلى عمل طويل وإن كان كثيرا فهو متصل واختصت الكراهة بمن يحفظ لأنه يشتغل بذلك عن الخشوع في الصلاة والنظر إلى موضع السجود لغير حاجة وكره في الفرض على الإطلاق لأن العادة أنه لا يحتاج إلى ذلك فيها وأبيحت في غير هذين الموضعين لموضع الحاجة إلى سماع القرآن والقيام به والله أعلم ( المغنى 1/648 ) .

والله أعلم

فوائد طيبة
بارك الله فيكم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *أم براء * الجيريا
جزاك الله خيرا

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو همام الجزائري الجيريا
فوائد طيبة
بارك الله فيكم

وفيكم بارك الله وجزاكم خيرا ونفعكم ونفع بكم

بارك الله فيك على الموضوع القيم وجزيت كل خير

بارك الله فيكم

بارك الله فيك أخية على الموضوع المهم والذي عمت به البلوى في سائر المساجد وخاصة بين النساء.

وفيكم بارك الله وجزاكم خيرا ونفعكم ونفع بكم

باآركـ الله فييك

بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء

وفيكم بارك الله وجزاكم خيرا ونفعكم ونفع بكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.